ساعة المسلة: نواب يرجحون بقاء المندلاوي رئيسا للبرلمان الى نهاية الدورة الحالية
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
27 فبراير، 2024
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
رئيس لجنة الزراعة والمياه والأهوار فالح الخزعلي خلال حوار متلفز:
– السنة والكرد لم يشاركوا بالجلسة التداولية وكأن العراق للشيعة فقط
– سياسيون “ضعفاء” يعتقدون أن “انفاسهم” بيد الأميركان
– أخبرت المندلاوي بأنه سيبقى لنهاية الدورة النيابية
– المتغطي بالأميركان “عريان ووجهه مسخم”
– الأميركان يراهنون على استمرار المفاوضات لنهاية عمر الحكومة
– نحسن الظن بالسوداني وعليه أن لا يثق بالأميركان
– عمل فصائل المقاومة والحكومة “تكاملي”
– العراق يواجه مشكلة في هدر المياه
– أكبر مزرعة بالعالم ستكون في بادية السماوة
– العراق لم يستورد النخيل منذ الستينيات وتم السماح باستيراده
– العراق لن يشهد جفافا في الصيف المقبل
– نحتاج جولات تراخيص للمياه على غرار النفط
القيادي في الحزب الديمقراطي الكردستاني وفاء محمد كريم خلال حوار متلفز:
– لجنة مالية تابعة لديوان الرقابية المالية والحكومة العراقية موجودة في الاقليم منذ 3 ايام
– قامت اللجنة بدقيق وتفتيش اعداد موظفي الاقليم والتأكد من عدم من وجود اسماء متكررة او فضائيين
– تم بالفعل التأكد من وجود مليون و223 الف موظف في اقليم كردستان
– اللجنة استلمت قائمة برواتب وأسماء الموظفين في الاقليم وتأييدها من الناحية القانونية
– زيارة هذه اللجنة خطوة اولية قبل توطين رواتب موظفي الاقليم
– سيتم صرف رواتبهم عبر القرض المالي الذي يبلغ 618 مليار دينار لتغطية رواتب الموظفين لهذا الشهر
رئيس كتلة الجيل الجديد النيابية سروة عبد الواحد خلال حوار متلفز:
– قرارات المحكمة الاتحادية بتوطين الرواتب كانت جريئة وشجاعة
– عدم تطبيق قرارات المحكمة الاتحادية سيخلق مشاكل كبرى بين بغداد واربيل
– الحديث عن سحب صلاحيات حكومة الاقليم بسبب توطين الرواتب “مضحك”
– حكومة الاقليم اجبرت المواطنين على اللجوء الى بغداد
– الاحزاب الحاكمة تريد الاعتراف بالدستور حسب مزاجها
– الاقليم يعيش في حالة سيئة دستوريا وقانونيا واقتصاديا
– وجود “وزارة المالية” في الاقليم او عدم وجودها لا يفرق نهائيا
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: فی الاقلیم
إقرأ أيضاً:
هل المعرفة متاحة للجميع في العراق؟
1 فبراير، 2025
بغداد/المسلة: انوار داود الخفاجي
المعرفة هي حجر الأساس في تطور أي مجتمع، فهي تفتح الأبواب أمام الفرص الاقتصادية، والثقافية، والاجتماعية، والسياسية. في العراق، الذي يمتلك تاريخًا طويلًا من الحضارات العريقة التي أسهمت في إنتاج المعرفة الإنسانية، تظل قضية إتاحة المعرفة للجميع موضع تساؤل. فهل يتمتع جميع العراقيين بإمكانية الوصول إلى المعرفة بشكل متساوٍ؟
يعتبر التعليم الوسيلة الأساسية لنقل المعرفة وتعميمها، لكن في العراق، يواجه النظام التعليمي تحديات كبيرة تعيق وصول الجميع إلى المعرفة. تعاني المدارس والجامعات من ضعف البنية التحتية، ونقص التمويل، وتفاوت جودة التعليم بين المناطق الحضرية والريفية. فبينما يستطيع طلاب بغداد أو أربيل الوصول إلى مدارس وجامعات أفضل نسبيًا، يواجه الطلاب في المناطق النائية أو التي تضررت بسبب النزاعات صعوبات في الحصول على تعليم لائق.
إضافة إلى ذلك، فإن الفجوة الرقمية تلعب دورًا مهمًا في مدى إتاحة المعرفة. فرغم انتشار الإنترنت في المدن الكبرى، إلا أن العديد من المناطق الريفية ما زالت تفتقر إلى اتصال جيد بالشبكة، مما يحرم سكانها من الوصول إلى المصادر التعليمية الإلكترونية والبحث العلمي.
كما لعبت الأوضاع السياسية غير المستقرة والاقتصادية المتدهورة دورًا كبيرًا في تقييد انتشار المعرفة في العراق. فقد أثرت الحروب والصراعات المتكررة على المؤسسات التعليمية والثقافية، وتسببت في هجرة الكفاءات العلمية والأكاديمية، مما أدى إلى تراجع مستوى البحث العلمي والإنتاج المعرفي المحلي.
وايضا التحديات الاقتصادية دفعت العديد من الأسر إلى التركيز على تأمين الاحتياجات الأساسية بدلًا من الاستثمار في التعليم، مما يزيد من معدلات التسرب المدرسي، خاصة بين الفئات الفقيرة. وهذا بدوره يؤثر على قدرة المجتمع على الوصول إلى المعرفة والاستفادة منها.
وبرغم وجود مؤسسات أكاديمية ومراكز بحثية، فإن حرية الوصول إلى المعلومات في العراق ليست مضمونة بالكامل. إذ يواجه الباحثون والصحفيون أحيانًا صعوبات في الوصول إلى مصادر المعرفة بسبب الرقابة أو القيود المفروضة على تداول المعلومات.
إضافة إلى ذلك، تعاني المكتبات العامة من الإهمال، مما يقلل من فرص الأفراد في الوصول إلى الكتب والمواد البحثية. وحتى مع توفر الإنترنت، فإن نقص المحتوى الرقمي المحلي وضعف ثقافة البحث العلمي تحدّ من قدرة العراقيين على الاستفادة الكاملة من المعرفة المتاحة عالميًا.
ورغم التحديات، هناك مبادرات تهدف إلى توسيع نطاق المعرفة في العراق. فقد بدأت بعض المؤسسات التعليمية في تطبيق التعليم الإلكتروني، وهناك جهود لدعم المكتبات الرقمية والمصادر المفتوحة. كما أن المجتمع المدني يلعب دورًا متزايدًا في تعزيز المعرفة من خلال ورش العمل، والمنتديات الثقافية، والمبادرات الشبابية التي تسعى إلى نشر الوعي والتعليم.
في المجمل، لا تزال المعرفة في العراق غير متاحة للجميع بشكل متساوٍ، حيث تؤثر العوامل الاقتصادية، والسياسية، والتكنولوجية، والتعليمية على إمكانية الوصول إليها. ومع ذلك، فإن هناك جهودًا تُبذل لتقليص الفجوة، ويظل الاستثمار في التعليم والتكنولوجيا والسياسات الداعمة للمعرفة هو الحل الأمثل لضمان وصول الجميع إليها.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts