“الخارجية الفلسطينية” تدين بناء الاحتلال برجاً ونصب كاميرات مراقبة على السور الغربي للأقصى
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
المناطق_واس
دانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، بناء الاحتلال الإسرائيلي برجاً ووضع كاميرات مراقبة على السور الغربي للمسجد الأقصى، والاقتحامات اليومية وجميع المحاولات الإسرائيلية الهادفة لتغيير الواقع التاريخي والسياسي والديمغرافي والقانوني للقدس ومقدساتها، وإغراقها بالاستيطان والمستعمرات لفصلها تماماً عن محيطها الفلسطيني وربطها بالعمق الإسرائيلي.
كما دانت في بيان لها، مساء اليوم، الاستهداف الإسرائيلي المتواصل للقدس ومواطنيها عامة والمقدسات وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك بشكل خاص، بما في ذلك الإجراءات التهويدية والتقييدات على حرية وصول المصلين للصلاة في المسجد الأقصى خاصة في شهر رمضان المبارك.
أخبار قد تهمك مصدر مسؤول ينفي المزاعم المتداولة على منصات التواصل الاجتماعي بانعقاد لقاء بين وزير التجارة وأحد مسؤولي الاحتلال الإسرائيلي 27 فبراير 2024 - 12:19 صباحًا وزير الخارجية يشارك في الحدث الجانبي الوزاري رفيع المستوى بشأن حالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة 26 فبراير 2024 - 9:54 مساءًوأكدت أن إجراءات الاحتلال باطلة وغير شرعية وغير قانونية وهي انتهاك صارخ للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة وقرارات “اليونسكو”.
وحذرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية في بيانها من المخاطر المترتبة على إمعان الاحتلال في ارتكاب المزيد من الانتهاكات في القدس وارتداداتها السلبية على ساحة الصراع، مطالبة بتدخل دولي عاجل لوقف تلك الانتهاكات ووقف حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي لشعبنا.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
ترامب يعتزم تعيين هاكابي المحب لـ الاحتلال الإسرائيلي سفيراً لدى “تل أبيب”
الجديد برس|
أعلن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب أنه سيعين حاكم أركنساس السابق مايك هاكابي سفيرا لدى الاحتلال الإسرائيلي. ووصفه بأنه “يحب إسرائيل كثيرا، والشعب الإسرائيلي يحبه أيضا” مشيرا إلى أن هاكابي سيعمل بلا كلل لتحقيق السلام في الشرق الأوسط .
جاء ذلك في بيان له، مساء الثلاثاء، على منصته الخاصة للتواصل الاجتماعي تروث سوشيال.
وأشار ترامب إلى أن هاكابي سيؤدي دورا دبلوماسيا كبيرا، ووصفه بأنه موظف مدني جيد جدا وزعيم ديني.
ويعرَف هاكابي، القسيس المسيحي-الذي ولد عام 1955- بأنه مؤيد قوي لـ الاحتلال الإسرائيلي. كما أنه يدعم الاستيطان على الأراضي الفلسطينية المحتلة في الضفة الغربية والقدس الشرقية.
وفي حديث لقناة “سي إن إن” عام 2017، قال هاكابي “هناك بعض الكلمات التي أرفض استخدامها. لا يوجد شيء اسمه الضفة الغربية”، مضيفا “هناك يهودا والسامراء”، الاسم الذي يطلقه اليهود على الضفة الغربية المحتلة. وأشار “لا شيء اسمه استيطان (غير قانوني) هناك مجتمعات وأحياء ومدن”.
يشار إلى أن الرئيس دونالد ترامب سيعود إلى البيت الأبيض بعد فوزه على كامالا هاريس في الانتخابات الرئاسية الأميركية لعام 2024، وسيتم تنصيبه في 20 يناير/كانون الثاني 2025.
وقد بدأ الرئيس ترامب في اختيار مسؤولي إدارته المقبلة، حيث عيّن في مناصب رئيسية مقربين منه معروفين بنهجهم المناهض للصين.