ابن حلمي بكر يستغيث على الهواء لإنقاذ والده: زوجته الحالية تحبسه وتهينه (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
كشف هشام، نجل الموسيقار حلمي بكر، عن الحالة الصحية لوالده قائلا:"حالة والدي الصحية في تدهور، ولديه مشاكل خطيرة في الكلى والبروستاتا بسبب التقدم في العمر”.
وتابع في مداخلة هاتفية مع برنامج "كلمة أخيرة" على قناة "أون"، الذي تقدمه لميس الحديدي: "تلقيت خبرًا من عمي في القاهرة الذي أخبرني أن حلمي بكر يلفظ أنفاسه الأخيرة، وأنه يجب أن آتي إلى مصر في أسرع وقت ممكن، ليس عمي فقط، بل تحدث كثيرون غيره عن مشاكله الصحية ومشاكل أخرى أسهمت في تدهور حالته الصحية، مثل المعاملة السيئة التي يتلقاها من زوجته الحالية وأقاربها".
وتابع: طردته زوجته الحالية من منزله في المهندسين ونقلته إلى شقة كالحبس في ريف الشرقية، وهي غير مناسبة تمامًا له، وأنا أحاول الاتصال به لكني لا أستطيع الوصول إليه واسألوا الفنانة نادية مصطفى التي اعتادت زيارته طوال الوقت، لكنها الآن لا تستطيع".
ولفت إلى أن زوجته الحالية تعذبه وتسيء معاملته وأتلقى رسائل صوتية من أصدقائه يحثوني على إنقاذه، كاشفًا: “أنا طفل وحيد، انفصل والداي عندما كنت في الحادية عشر من عمري، وجئت إلى مصر مرة أو مرتين، وعشت مع والدتي عندما هاجرنا لأول مرة إلى الولايات المتحدة، والآن عمري 49 عاما، لذا فأنا أعيش في الولايات المتحدة منذ أن كان عمري 15 عاما”.
وعن آخر مرة كان على اتصال بوالده، قال: “كنت على اتصال دائم به، خاصةً خلال فترة كورونا، لكنني لم أره منذ ذلك الحين بسبب الظروف، وكانت آخر مرة رأيته فيها بين عامي 2019 وأوائل 2020، فعلاقتي مع والدي ليست علاقة تقليدية بين الأب والابن لأسباب كثيرة لا أريد ذكرها الآن”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الموسيقار حلمى بكر حلمى بكر حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
مؤسسة السرطان في إب تطلق نداء استغاثة لإنقاذ المرضى
الوحدة نيوز:
أطلقت المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان فرع محافظة إب، نداء استغاثة لإنقاذ حياة الآلاف من المصابين بالسرطان في المحافظة، بما يضمن استمرارها في تقديم الخدمات الصحية للمرضى، مشيرة إلا أنها تفتقر لمصادر دعم ثابتة، خاصة في وقت يشهد مركز علاج الأورام التابع لها حالات متزايدة وإقبالاً كبيراً، في ظل أوضاع إنسانية واقتصادية صعبة تمر بها البلاد.
وقالت المؤسسة، في بيان بعنوان (أنقذوا مرضى السرطان)، حصلت “الوحدة” عليه، إن مركز الأمل لعلاج الأورام التابع لها يعاني من نفاد الأدوية المساعدة وبعض الأصناف من الأدوية الكيماوية، بالإضافة إلى الاحتياج الضروري لتوفير موازنة الأشعة والكشافات والصبغات، والموازنة التشغيلية لمركز الأمل ومركز الحياة للكشف المبكر عن سرطان الثدي ليتمكنا من تقديم خدماتهما الصحية الداخلية والخارجية لأكثر من (۷۰۹۵) مصابا بهذا الداء.
ودعت المؤسسة السلطة المحلية بالمحافظة وكافة التجار والمسؤولين ورجال الخير وكذا الدول الإقليمية والمنظمات الدولية والإنسانية منها والإغاثية، إلى “سرعة مد يد العون بما يخفف من وطأة الكارثة المحدقة وينقذ أرواح المرضى كواجب ديني وإنساني ووطني وأخلاقي.
يُشار إلى أن هذا النداء يأتي بالتزامن مع إطلاق المؤسسة حملتها السنوية بعنوان “1-1سأبدأ عامي بخير” للعام 2025م، والتي تستهدف من خلالها جميع شرائح المجتمع لمد يد العون وإنقاذ هذه الفئة من المرضى.