نشرة توك شو «المصري اليوم».. عمرو أديب يعلق على انقطاع الكهرباء.. وياسمين عز: «فيها إيه لما جوزك يتجوز سلفتك؟»
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
ترصد «المصري اليوم»، خلال نشرة «التوك شو»، أهم الأخبار التي حظيت باهتمام غالبية البرامج التليفزيونية على مدار الساعات الماضية.
أخبار متعلقة
«10 رسائل نارية».. أبرز تصريحات مرتضى منصور في مؤتمر الزمالك
مسؤول أممى: 362 مليون شخص يحتاجون للمساعدة بسبب الحرب الأوكرانية
بوابة العالم السفلي.. ذوبان الجليد في أكبر منخفض صقيعي بالعالم
عمرو أديب: «محتاجين نعرف أسباب انقطاع الكهرباء وفترة تخفيف الأحمال» (فيديو)
علق الإعلامي عمرو أديب، على أسباب انقطاع الكهرباء في مصر، خلال الفترة الحالية.
وقال أديب: «بسبب عدم الرد على سؤال لماذا انقطاع الكهرباء المستمر، خاصة وأننا لدينا ثقة في وجود محطات كهرباء قوية، ولدينا غاز طبيعي، ونحن دولة مصدرة للغاز».
وأضاف عمرو أديب خلال برنامج «الحكاية»، على قناة «إم بي سي مصر»، أن «في ألغاز بشأن موضوع الغاز، ولابد من معرفة أسباب انقطاع الكهرباء وفترة تخفيف الأحمال».
«أتمنى طفلا».. رامي جمال: أعاني من مشكلة في الإنجاب (فيديو)
كشف المطرب والملحن رامي جمال، عن أنه يعاني من مشكلة لها علاقة بالإنجاب، قائلا: كنت أتمنى انجاب طفل، وأولاد أخواتي هم أولادي وبحبهم من قلبه، وزوجتي لا تعانى من عدم الخلفة.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج «حبر سري»، تقديم الإعلامية أسما إبراهيم،، المُذاع على قناة «القاهرة والناس»، أنه كان يخاف على زوجته أن تشعر بالأذى من عدم الإنجاب، متابعًا: «الأم دائمًا تريد الإنجاب.. قالتي الإنجاب مربوط بالاتنين.. قولتلها عمري ماهشوفك قليلة الأصل لو مشيتي».
ياسمين عز: «فيها إيه لما جوزك يتجوز سلفتك؟!» (فيديو)
خصصت الإعلامية ياسمين عز، حلقة برنامجها اليوم الجمعة، عن ما أسمته ظاهرة منتشرة في محافظات كثيرة، وهي زواج الأخ من زوجة أخيه المتوفى.
وقالت «عز» خلال برنامجها «كلام الناس» على قناة «إم بي سي مصر»، اليوم السبت، إن هذا الأمر يتم في عائلات كثيرة سواء عن طريق الرضا أو الإجبار، متساءلة: «هل تقبل الزوجة أن يتزوج زوجها من أرملة أخيه؟».
عمرو مصطفى بعد تصريحات رامي جمال: «لو جبت اسمي تاني هقاضيك يا مطرب الدرجة الخامسة»
ظهر الفنان رامي جمال مؤخرًا، في أحد اللقاءات التلفزيونية، وتحدث عن المطرب والملحن عمرو مصطفى، قائلا: «نرجسي وعاب في كل زملائه».
وكتب عمرو مصطفى منشور عبر حسابه الرسمي بـ«فيس بوك»، ذكر فيه أنه إذا زُج باسمه مرة أخرى في تصريحات تلفزيونية، سيتخذ إجراءات قانونية ضد الشخص الذي تحدث عنه.
انقطاع الكهرباء عمرو أديب رامي جمال ياسمين عز نشرة توك شو «المصري اليوم»المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين انقطاع الكهرباء عمرو أديب رامي جمال ياسمين عز نشرة توك شو المصري اليوم زي النهاردة انقطاع الکهرباء عمرو أدیب رامی جمال
إقرأ أيضاً:
عدن.. احتجاجات غاضبة بسبب انقطاع الكهرباء والمياه ورفضاً لحلول ترقيعية مؤقتة
تصاعدت موجة الاحتجاجات الشعبية في العاصمة المؤقتة عدن لليوم الثاني على التوالي، مع تفاقم أزمة الكهرباء التي أغرقت المدينة في ظلام دامس.
خرج المئات من المواطنين الغاضبين إلى الشوارع، في مشهد يعكس حالة السخط الشعبي المتزايد تجاه تدهور الخدمات الأساسية، وسط تجاهل حكومي واضح.
في أحياء المنصورة، الشيخ عثمان، خور مكسر، والقاهرة، أضرم المحتجون النار في إطارات السيارات التالفة، ما تسبب في شلل جزئي للحركة المرورية، فيما علت الهتافات المنددة بفشل مجلس القيادة والحكومة ومطالبة السعودية بترحيل تلك القيادات إلى العاصمة المؤقتة عدن لتتحمل المسؤولية أو محاسبتها على تقصيرها.
كما تكررت التساؤلات عن مصير الإيرادات المالية الضخمة للمدينة، والتي لم تنعكس على تحسين الخدمات، وأين تذهب أموال الجمارك والضرائب والكهرباء والاتصالات؟
قطاع الصحة على حافة الانهيار
أزمة الكهرباء لم تتوقف عند إغراق المنازل والمؤسسات في العتمة، بل امتدت إلى تهديد حياة المرضى، إذ حذرت وزارة الصحة العامة والسكان في عدن من كارثة إنسانية وشيكة، بعد توقف الكهرباء عن المستشفيات، مما يعرض حياة المئات للخطر، خاصة مرضى الغسيل الكلوي.
وأكدت الوزارة أن الوضع الصحي في تدهور مستمر، في ظل عجز الحكومة عن توفير وقود المولدات الكهربائية، مطالبة بتدخل عاجل لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.
أزمة وقود خانقة وارتفاع جديد في الأسعار
بالتزامن مع الاحتجاجات، شهدت عدن ارتفاعًا جديدًا في أسعار المشتقات النفطية، حيث بلغ سعر دبة البترول (20 لترًا) 31,800 ريال يمني، مما زاد من معاناة المواطنين الذين يواجهون أوضاعًا اقتصادية متردية.
وأرجعت مصادر في شركة النفط هذه الزيادة إلى ارتفاع تكاليف الاستيراد وتراجع قيمة الريال اليمني، ما يفاقم أزمة المواصلات وارتفاع أسعار السلع الغذائية، في ظل غياب أي حلول حكومية حقيقية.
الحلول المؤقتة لا تجدي نفعًا
يرى مراقبون أن أي محاولات لتوفير المشتقات النفطية بهدف تهدئة الاحتجاجات لن تكون أكثر من "مسكنات مؤقتة"، إذ إن المشكلة الحقيقية تكمن في الفشل الإداري والفساد المستشري داخل الحكومة ومجلس القيادة الرئاسي.
ويؤكد المحللون أن استمرار الأزمة دون حلول جذرية يعزز حالة الغضب الشعبي، ويجعل عدن على صفيح ساخن، حيث لم يعد السكان يحتملون مزيدًا من المعاناة.
ويشير آخرون إلى أن الحل يكمن في إعادة القيادات الحكومية مع أسرهم المقيمين في الخارج إلى الداخل لمواجهة الواقع، بدلًا من إدارتهم للأزمات من الفنادق والشقق الفخمة في الخارج، حيث يعيشون بعيدًا عن معاناة المواطنين.
في الوقت نفسه، يحذر خبراء اقتصاديون من أن استمرار انهيار العملة وارتفاع الأسعار، مع غياب سياسات واضحة للإصلاح الاقتصادي، يجعل من الصعب التنبؤ بمستقبل الأوضاع، مما يهدد بانفجار أكبر للأوضاع في المدينة التي تعيش على وقع الأزمات المتتالية منذ سنوات.
السبت المقبل.. "الصحفيين" تُطلق مشروع التحول الرقمي لتطوير الخدمات النقابية