صالح العويل: نفسي الناس في الوسط الفني تحس بيا في أخر أيامي
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
ظهر الفنان "صالح العويل" لأول مره بعد غيابه عن الوسط الفني لأكثر من 10 سنوت، ببرنامج "بنت البلد" عبر قناة Ten اليوم الاثنين.
كشف صالح أنه لم يعتزل المجال الفني لكنه استبعد بعد وفاة الكثير من نجوم جيله، وأنه في خلال ال 10 سنوات الماضية ينتظر ان يعرض عليه أدوار للعودة مرة أخرى.
وأشار أنه أفنى سنوات عمره في هذا المجال منذ بدايته في الستينات حيث كان أول ظهور له بفيلم " اللص والكلاب" بطولة الفنان الراحل شكري سرحان.
وأضاف صالح أنه في الأيام الماضية تواصل معه النجم "ياسر جلال" واطمئن على حالته الصحية ووعده بالمشاركة معه بعمل فني خلال الفترة المقبلة.
وأعرب صالح في نهاية حواره قائلا: أنا نفسي الناس في الوسط الفني تحس بيا في أخر أيامي.. أنا بحب الفن والسينما ونفسي أشتغل.
صالح العويل فنان شارك في أكثر من 230 عملا فنيا، تعاون فيها مع كبار النجوم، أبرزهم الفنان أحمد زكي، عادل إمام، وسمير غانم، محمود عبد العزيز، وغيرهم من النجوم، الذي ترك الفنان معهم علامة في أدواره التي جسدها.
ومن أبرز أعمال صالح العويل فيلم: عصابة حمادة وتوتو، حسن اللول، البريء، ضاع العمر يا ولدي، مضى قطار العمر، الأشرار، جزيرة الشيطان، شمس الزناتي، مستر كاراتيه، صمت الخرفان، جبل الحلال، فارس بلا جواد، السيرة الهلالية، فل الفل، الرجل الآخر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمود عبد العزيز فارس بلا جواد الأيام الماضية الفترة المقبلة
إقرأ أيضاً:
محمد رياض: ترميم الأعمال الفنية مهم لحفظ التاريخ الفني المصري لكل الأجيال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد الفنان محمد رياض بخطوة ترميم الأعمال الفنية، وأكد أنه في منتهي السعادة أثناء مشاهدته فيلم "قشر البندق"، بعد عملية الترميم، من خلال طرح عرضه مره أخرى بالمهرجانات الفنية.
وتابع رياض في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" أن فيلم قشر البندق كثير من الأجيال المعاصرة لم تشاهده وإعادة ترميم الفيلم وعرضه، هو فرصة رائعة، خاصةً أن الفيلم كان يمثل طفرة وقت عرضه، وكان يمثل سينما شبابية بكافة مفرداتها ومصطلحاتها، ويعتبر بمثابة حالة فنية مختلفة عن باقي الأفلام في ذلك الوقت.
وأوضح أن ترميم الأعمال الفنية شيء مهم لحفظ التاريخ الفني المصري لكل الأجيال، وهو ما يمثل أهمية قصوي للفنان والجمهور وكل عناصر الصناعة.
يشار الى أن فيلم "قشر البندق"، تم ترميمه وعرضه خلال مهرجان الجونة السينمائي في دورته السابعة، وأيضاً ضمن فعاليات الدورة الـ ٤٥ لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.