شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن نواب الحاكم إلى الاستقالة، بعض ما جاء في فقرة المشهد السياسي في الأخبار ففي اليومين الماضيين، سقطت كل المحاولات الحثيثة والمتواصلة حتى الآن لإبقاء حاكم .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نواب الحاكم إلى الاستقالة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بعض ما جاء في فقرة "المشهد السياسي" في الأخبار:
ففي اليومين الماضيين، سقطت كل المحاولات الحثيثة (والمتواصلة حتى الآن) لإبقاء حاكم مصرف لبنان رياض سلامة في منصبه، بالتمديد أو التجديد. كما سقطت كل محاولات نواب الحاكم الأربعة (وسيم منصوري، بشير يقظان، سليم شاهين وإلكسندر موراديان) لانتزاع «مشروعية» من مجلس النواب عبر طلب إقرار عدد من القوانين مثل موازنة 2024 وكابيتال كونترول، وإعادة هيكلة القطاع المصرفي وحماية المودعين وقوانين مالية أخرى.
كذلك فشلت محاولاتهم للحصول على غطاء لاستكمال «بهلوانيات» سلامة المصرفية والنقدية، ما جعلهم أكثر تردداً في قبول المهمة.
وفي هذا الإطار، علمت «الأخبار» أن النواب الأربعة يتجهون إلى الاستقالة الجماعية الثلاثاء المقبل (في حال لم يطرأ أي تطور)، فيما أشارت مصادر مطّلعة إلى أن «رئيس مجلس النواب نبيه بري لا يزال يعارض تسلّم النائب الأول وسيم منصوري دفة الحاكمية، خوفاً من انفجار الوضع وتحميل المسؤولية للثنائي الشيعي».
ولفتت إلى أن «النواب الأربعة سيستمرون في عملهم بعدَ الاستقالة لأن الحكومة ستطلب منهم ذلك تحت عنوان تسيير المرفق العام إلى حين تعيين حاكم مصرف جديد، إلا أن هذا الإجراء سيخفّف عنهم المسؤولية بحسب ما يقولون».
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لابيد: كان على رئيس الشاباك الاستقالة منذ 7 أكتوبر بسبب فشله
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، إنه كان على رئيس الشاباك الاستقالة منذ 7 أكتوبر بسبب فشله، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأوضح لابيد: "نحن في طريقنا لكارثة وفقا لمعلومات استخباراتية وهذه المرة ستكون من الداخل، و من يدير الحكم منذ 7 أكتوبر هو المسؤول عن التحريض".
وتابع: "نحن معرضون لاغتيالات سياسية من الداخل، ورئيس الشاباك رونين بار على رأس من يتلقى التهديدات، و أدعو نتنياهو إلى إسكات وزرائه وأبواقه الإعلامية".