كرنفال الفرح بشارع الخليج.. «عز وفخر» والتزام
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
في أجواء من الفرح والسعادة، ووسط متابعة أمنية من رجال «الداخلية»، شهد شارع الخليج العربي احتفال جموع من المواطنين والمقيمين بالأعياد الوطنية التي انطلقت هذا العام تحت شعار «عز وفخر»، متوجة بالمسيرة الجماهيرية التي أسهم التعاون بين «الداخلية» و«الدفاع» و«الإطفاء» و«الصحة» في إنجاحها بشكل لافت، كما قدمت الفرق الشعبية عروضا وأعمال تجسد أهمية التمسك بالروح الوطنية واستذكار ما قدمه الآباء والأجداد من تضحيات.
بدوره، قال عبدالرحمن الشمري انه سعيد بالمشاركة هذه السنة مع عائلته في احتفالية أعيادنا الوطنية، رافعا أسمى آيات التهاني إلى صاحب السمو الأمير والحكومة والشعب الكويتي المعطاء، داعيا الله أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان.
من جانبه، قال خالد الصالح: ان الاحتفالات هذا العام مختلفة عن الأعوام السابقة من ناحية الحضور الكثيف ومنع بعض المظاهر السابقة مثل استخدام بالونات ومسدسات المياه.
وكان اللافت خلال المسيرة ومنذ بداية تجمع الناس الالتزام الكبير من الجميع بالتعليمات سواء من حيث عدم استخدام أدوات رش المياه أو البالونات وكذلك التزام قائدي المركبات بالمسارات المحددة وعدم وجود تجاوزات.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
محكمة هولندية تطلق سراح بدر هاري بشروط
زنقة 20 | متابعة
يواجه بطل الكيك بوكسينغ المغربي الهولندي بدر هاري اتهامات بتعنيف زوجته السابقة دافني.
و بحسب الشكاية التي تقدمت بها زوجته، فإنها تعرضت لتعنيف من طرف بدر هاري بتاريخ 2 سبتمبر من العام الماضي في ساحة فاليريوسبلاين في أمستردام.
و قالت زوجة هاري السابقة، أنه أجبرها على النزول من دراجتها، وعندما رفضت أمسكها من معصميها وذراعيها ثم من رقبتها.
وقالت للشرطة “لقد هربت إلى مكان أكثر ازدحاما وهناك شهود على تعنيفي”.
و بحسب وسائل إعلام هولندية ، فإن الشرطة تحقق أيضا في بلاغ تقدمت به طليقة بدر هاري يوم الاثنين الماضي ، على إثر حادثة ضربها أمام باب منزلها أثناء لقائه بأطفاله.
و ألقت الشرطة الهولندية القبض على بدر هاري يوم الاثنين الماضي، وبقي معتقلا لمدة يومين وأفرج عنه يوم أمس الأربعاء.
وقرر القاضي إطلاق سراحه وفرض عليه عدداً من الشروط التقييدية، و إذا خالفها فسيتم اعتقاله مرة أخرى بحسب تقرير لصحيفة “دي تليغراف” الهولندية.
وأكد محامي بدر هاري، جيم بولات : “التهمتين تتعلقان باعتداء بسيط، وقد توصل القاضي الى حقائق بشأن الحادث الذي وقع في الثاني من سبتمبر لأن أحد الشهود لم يؤكد رواية الزوجة السابقة”.