شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إيران تنفي مجددا توريد طائرات مسيرة لروسيا بعد فرض عقوبات جديدة من الاتحاد الأوروبي، نقلت وزارة الخارجية الإيرانية تصريحات المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، على تويتر قائلة كما أعلنت إيران مراراً وتكراراً في .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إيران تنفي مجددا توريد طائرات مسيرة لروسيا بعد فرض عقوبات جديدة من الاتحاد الأوروبي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

إيران تنفي مجددا توريد طائرات مسيرة لروسيا بعد فرض...
نقلت وزارة الخارجية الإيرانية تصريحات المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، على تويتر قائلة: "كما أعلنت إيران مراراً وتكراراً في الماضي، فإن ادعاء توريد طائرات مسيرة إيرانية لروسيا للاستخدام ضد أوكرانيا هو عارٍ من الصحة".وأشار كنعاني إلى أن "أي محاولة لربط أزمة أوكرانيا بالتعاون الثنائي بين إيران وروسيا هي مجرد تحقيق لأهداف سياسية".وأضافت الوزارة أن "كنعاني أشار إلى معارضة إيران الصريحة والمتكررة" للنزاع في أوكرانيا وشدد على ضرورة "إنهاء النزاع عبر القنوات الدبلوماسية".وأشار المتحدث أيضاً إلى أن "إيران تحتفظ بحقها في اتخاذ إجراءات ردعية ومتناسبة ضد العقوبات التي فُرضت عليها من قبل الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء".ويوم الخميس، فرض مجلس الاتحاد الأوروبي عقوبات جديدة ضد إيران، بما في ذلك حظر توريد المكونات المستخدمة في بناء وإنتاج الطائرات المسيرة، وعقوبات فردية، بسبب الدعم العسكري المزعوم من طهران للعملية العسكرية الخاصة لروسيا في أوكرانيا.وتصنع إيران طائرات مسيرة منذ الثمانينيات، لكن هذه المسألة أصبحت موضوع اهتمام عام العام الماضي بعد أن اتهمت الدول الغربية طهران بتوريد طائرات مسيرة قتالية لموسكو للاستخدام المزعوم في العملية الخاصة لروسيا في أوكرانيا.وقد رفضت موسكو وطهران هذه الاتهامات، على الرغم من ذلك، فإن الاتحاد الأوروبي فرض في فبراير/ شباط 2023 عقوبات ضد "أفراد في إيران متورطين في توريد طائرات مسيرة ومكونات تدعم العملية العسكرية الروسية".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزارة الخارجیة الإیرانیة الاتحاد الأوروبی عقوبات جدیدة

إقرأ أيضاً:

شركات مدنية للالتفاف على عقوبات إيران.. خبير لـالحرة: الحل في خطوتين

تلتف إيران على العقوبات الدولية المفروضة على برنامجها النووي بأساليب عدة، منها استخدام الشركات المدنية، وهو "أمر مزعج"، كما يصفه، آدم سميث، المستشار السابق لمدير مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأميركية (OFAC)، مؤكدا أن الحل يمكن في خطوتين أساسيتين.

ويقول سميث في حديث لقناة "الحرة" إن العقوبات المفروضة على إيران "جيدة رغم الثغرات، فقد كان لها تأثير كبير على قدرات إيران في استخدام النظام المصرفي ومنعها من الحصول على التكنولوجيا من دول العالم".

هذا الموضوع، بحسب سميث، غير جديد أو مفاجئ، "فالنظام الإيراني استخدم منذ سنوات المشاريع التجارية لأغراض تتعلق بالإرهاب وتطوير السلاح النووي".

ولسد هذه الثغرات، يضيف سميث، أن من المهم أن يكون هناك خطوة أولى عبر المزيد من العمل لتعزيز العقوبات بغية منع إيران من استيراد مواد متعلقة ببرنامجها النووي، ومنع طهران من بيع نفطها في الأسواق العالمية.

والخطوة الثانية بحسب سميث، هي إيصال رسائل تحذير مباشرة لجميع الجهات والدول التي تتعامل مع ايران من تبعات هذا التصرف ومخاطره الحقيقية.

ويؤكد سميث أن هذا سيمنع طهران من الحصول على الموارد التي تحتاجها لتمويل كل هذه الأنشطة "الشريرة في المنطقة".

صور وبيانات تكشف مخابئ ومسارات "أسطول الظل" الإيراني تقترب ناقلتا نفط متهالكتان من بعضهما البعض بشكل متوازي في عرض البحر، ثم تقوم إحداهما بنقل حمولتها إلى الأخرى. لا تملك الناقلتان تأميناً ولا حتى أوراقاً رسمية خاصة بشحنة النفط التي تم تبادلها. السبب في ذلك هو كونهما جزءا من أسطول إيراني خفي، يعرف بسم "أسطول الظل".

وأشار سميث إلى أن الصين، ورغم دعمها لإيران، فأنها لا ترغب في نهاية المطاف أن تمتلك طهران سلاحا نوويا لأسباب داخلية وأيضا تبعات ذلك سلبا على الاستقرار في الشرق الأوسط.

وتستخدم إيران شركات مدنية تعمل في قطاعات النفط والغاز والبتروكيماويات والمكونات الإلكترونية لدعم برامجها لتطوير الصواريخ والطائرات المسيرة، وفقا لمصادر متعددة.

 وتشمل هذه الشركات "كوهه موبادل الصناعية"، و"صناعات جرما غستار"، و"سنا برق توان"، التي تخضع لإشراف وزارة الدفاع الإيرانية وتعمل بموجب عقود مع الحرس الثوري. 

ورغم أن هذه الشركات تنتج مكونات تُستخدم في برامج الأسلحة تحت غطاء صناعات مدنية، إلا أن بعض العاملين والمديرين فيها قد لا يكونون على دراية بالطبيعة الحقيقية لاستخدام منتجاتهم، ما يثير تساؤلات حول كيفية الالتفاف على العقوبات الدولية.

مقالات مشابهة

  • خبير: أوكرانيا لم تتعامل بجدية مع تغيير العقيدة النووية لروسيا
  • شركات مدنية للالتفاف على عقوبات إيران.. خبير لـالحرة: الحل في خطوتين
  • مسؤول غربي ينفي إطلاق موسكو صاروخا على أوكرانيا.. وعقوبات أمريكية جديدة ضد روسيا
  • الإصابة تعيق مسيرة ريس جيمس مع تشيلسي مجدداً
  • أوكرانيا تتهم مجددا القوات الروسية بقتل أسرى حرب
  • الخارجية الغينية تنفي مزاعم استقبال ممثل حكومي في بنغازي
  • بعد تعيين سفيرة جديدة للاتحاد الأوروبي بالقاهرة.. أبرز محطات التعاون مع مصر
  • خلال الليل.. الدفاع الجوي الروسي يسقط 44 طائرة مسيرة أوكرانية
  • سلاح الجو الأمريكي يشتري المزيد من مسيرة «الرجل المجنح» لتطوير تكتيك القتال
  • «عراقجي» ينتقد سلوك أوروبا لفرض عقوبات جديدة على إيران