العراق: ندين واقعة الإساءة لنسخة من القرآن وعلمنا أمام سفارتنا في الدنمارك
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن العراق ندين واقعة الإساءة لنسخة من القرآن وعلمنا أمام سفارتنا في الدنمارك، CNN أدانت وزارة الخارجية العراقية، الجمعة، في بيان واقعة الإساءة لنسخة من القرآن والعلم العراقي أمام مبنى السفارة العراقية في .،بحسب ما نشر سي ان ان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العراق: ندين واقعة الإساءة لنسخة من القرآن وعلمنا أمام سفارتنا في الدنمارك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
(CNN)-- أدانت وزارة الخارجية العراقية، الجمعة، في بيان "واقعة الإساءة" لنسخة من القرآن والعلم العراقي أمام مبنى السفارة العراقية في الدنمارك.
قد يهمك أيضاً
وقال المتحدث باسم الوزارة أحمد الصحاف في البيان إن "الوزارة تؤكد التزامها التام بمتابعة تطورات هذه الوقائع الشنيعة، والتي لايمكن وضعها في سياق حق التعبير وحرية التظاهر"، وتابع: "تلفت الوزارة إلى أن هذه الأفعال تؤجج ردود الأفعال وتضع كل الأطراف أمام مواقف حرجة".
وأضاف أن "الوزارة تدعو المجتمع الدولي للوقوف بشكل عاجل، ومسؤول تجاه هذه الفضائع التي تخرق السلم والتعايش المجتمعيين حول العالم"، وفقا لوكالة الأنباء العراقية (واع).
وظهر الخميس، مقطع فيديو على فيسبوك، يُزعم أنه لمتظاهر دنماركي يحرق القرآن والعلم العراقي أمام السفارة العراقية في الدنمارك، ولم تتمكن شبكة CNN من التحقق بشكل مستقل من صحة الفيديو.
وبعد الحادث، بدأ تداول مقاطع فيديو يوم الجمعة على وسائل التواصل الاجتماعي العراقية، تظهر ما يبدو أنه مئات المتظاهرين يتجهون نحو السفارة الدنماركية في المنطقة الخضراء ببغداد، وردا على ذلك شوهدت قوات الأمن العراقية تغلق الطريق المؤدي إلى مجمع السفارة.
وتواصلت CNN مع مصادر أمنية عراقية للتعليق على هذا الأمر، ومع ذلك ، حتى وقت كتابة هذا التقرير، لم تتلق شبكة CNN ردا على استفساراتها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الدنمارک
إقرأ أيضاً:
مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها - عاجل
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن حقيقة تلقي الفصائل طلبات لحل نفسها.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "فصائل المقاومة ليست مشروع سياسي بقدر ما هي عقيدة وفكرة تؤمن بحرية البلاد ومواجهة أعداء الامة وانصاف أهلنا في فلسطين وباقي المناطق وليس لها سقف زمني".
وأضاف ان "الفصائل لم تتلقى اي طلبات من قبل اي جهة بحل نفسها"، مؤكدا ان "الفصائل موجودة في المشهد العراقي لأنها جزء من هذا الشعب على الرغم من أن واشنطن تضغط بقوة من اجل تفكيك الفصائل ولكن لن يتحقق ذلك لأنها أصحاب مبادى سامية".
وأشار المصدر الى ان "وجود الفصائل في المنطقة العربية هو من غير المعادلة ومنع تنفيذ الكثير من السيناريوهات الخبيثة للإدارة الامريكية وحلفائها في الشرق الأوسط"، لافتاً الى أن "الفصائل ستبقى في مساراتها الوطنية ولن تتخلى عن رسالتها".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.