متحدث حركة فتح يكشف شكل العلاقة بين المقاومة الفلسطينية والحكومة الجديدة.. فيديو
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أكد عبدالفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، أنه بعد استقالة الحكومة الفلسطينية التي كان يرأسها محمد أشتية لابد أن ينتبه الجميع إلى عدد من المعطيات وهو التخلص من العدوان على قطاع غزة حتى يكون هناك بداية لعمل الحكومة الجديدة، مضيفًا أنه لابد من الانتباه لشكل الحكومة الفلسطينية الجديدة وعلاقتها مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
وأوضح «دولة»، خلال مداخلة مع الإعلامية رغدة منير، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن العالم يجب أن يدرك تمامًا أن عليه أن يتدخل بشكل فوري وعاجل وضاغط لوقف العدوان عن الشعب الفلسطيني وانسحاب الاحتلال من القطاع، حتى يتثنى للحكومة إدارة عملها في قطاع غزة، على العالم الذي تحدث في مرات عديدة عن إصلاحات وأن المرحلة المقبلة يجب أن تكون لقيام دولة فلسطينية.
ونوه بأن الشعب الفلسطيني يريد أن يكون الحكومة الفلسطينية الجديدة مقبولة يتعامل معها العالم بشكل إيجابي ويسهل لها كل إمكانيات النجاح، كما أنهم يريدون علاقة واضحة بين الحكومة الفلسطينية مع حركة حماس وشكل هذه العلاقة وتعامل حماس مع الحكومة، مشددًا على أن الأزمات وما ظهر اليوم في استقالة الحكومة الفلسطينية جاء بسبب تضييق على السلطة الوطنية في عملها، مؤكدًا أن الأمر يتعلق بالاحتلال وأن المرحلة المقبلة هي مرحلة بحاجة لعمل مختلف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استقالة الحكومة الفلسطينية الحكومة الفلسطينية الحكومة الجديدة الشعب الفلسطيني العدوان على قطاع غزة المقاومة الفلسطينية حركة حماس حركة فتح الحکومة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
فرانسوا بايرو يكشف عن تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة
الثورة نت/
أعلن رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو الإثنين عن تشكيلة حكومته بعد عدة أيام من المشاورات مع الأحزاب السياسية.
من بين التعيينات البارزة، تم اختيار رئيسة الحكومة السابقة إليزابيت بورن وزيرة للتربية الوطنية، وعُيّن الوزير الاشتراكي السابق فرانسوا ريبسامين وزيرا للتخطيط الإقليمي واللامركزية.
كما جُددت الثقة في برونو روتايو كوزير للداخلية، وحافظ جان-نويل بارو في تولي على حقيبة الخارجية، بينما تولى سيباستيان لوكورنو حقيبة وزارة الدفاع.
بالإضافة إلى ذلك، تم تعيين رئيس الوزراء الاشتراكي السابق مانويل فالس وزيرا لأقاليم ما وراء البحار، وأسندت وزارة العدل إلى وزير الداخلية السابق جيرالد دارمانان.
ويأتي تشكيل هذه الحكومة بعد عشرة أيام من تعيين فرانسوا بايرو في منصب رئيس الوزراء، ما يشكل بداية مرحلة سياسية جديدة للسلطة التنفيذية في فرنسا.
وينتمي فرنسوا بايرو البالغ 73 عاما إلى تيار الوسط، وكُلف بتشكيل الحكومة في 13 ديسمبر الجاري بعد سحب الثقة من حكومة سلفه ميشال بارنييه، وسعى لتشكيل حكومة جديدة قبل حلول عيد الميلاد.
وبايرو هو سادس رئيس وزراء فرنسي في عهد ماكرون منذ الولاية الأولى للرئيس في 2017 والرابع في سنة 2024 وحدها، في مؤشر على عدم استقرار سياسي لم تشهد فرنسا مثله منذ عقود.
وأجرى ماكرون وبايرو محادثات الأحد، لكن خلافا لما كان متوقعا لم تعلن الحكومة مساء الأحد.
ومن أبرز تحديات الحكومة الجديدة أن تكون قادرة على نيل ثقة الجمعية الوطنية وإقرار ميزانية العام المقبل.