«دوكاب» و«دبي العطاء» تدعمان «تبنّي مدرسة» في نيبال
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
دبي: «الخليج»
أعلنت مجموعة دوكاب، عن توقيع اتفاقية تعاون مع دبي العطاء، لدعم مبادرة «تبنّي مدرسة» في نيبال.
قال محمد المطوع، الرئيس التنفيذي لمجموعة دوكاب: «تسعد دوكاب، إيماناً منها بأهمية ممارسة الشركات للمسؤولية المجتمعية وترجمة ذلك عبر المشاريع والمبادرات المتنوعة، بتعاونها مع دبي العطاء عبر مبادرتها ’تبني مدرسة‘.
من جانبه، قال الدكتور طارق محمد القرق، الرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس إدارة دبي العطاء: «يعاني الإقليم الغربي الأقصى من نيبال، تحديات متعددة تمنع الأطفال من الحصول على التعليم السليم. وبالتالي، يصبح الاستثمار في التعليم وتعليم القراءة والكتابة أمراً حاسماً في تمكين الأسر من انتشال نفسها من الفقر وتزويد الجيل القادم بفرص التعلم الهادفة إلى معالجة القضايا الأساسية التي تؤثر في مجتمعاتهم والبلد ككل. ونتوجه بالشكر لمجموعة دوكاب على اهتمامها بمعالجة هذه القضايا من خلال تبنيها مدرسة في نيبال، الأمر الذي سيوفر للأطفال في هذه المنطقة ولعائلاتهم أساساً متيناً لمستقبل أفضل ومتغير».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات النيبال دبی العطاء
إقرأ أيضاً:
العراق يستعد لعقد القمة العربية لمناقشة “القضايا الإقليمية”
آخر تحديث: 30 دجنبر 2024 - 9:54 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت وزارة الخارجية، بدء الاستعداد للقمة العربية المقرر عقدها في بغداد العام المقبل، موضحة الأولويات في جدول أعمالها، فيما لفتت إلى أن السفارة العراقية في دمشق لم تغلق أبوابها من أجل تقديم الخدمات القنصليَّة ورعاية شؤون الجالية العراقية الكبيرةً في سوريا.وقال وكيل الوزارة هشام العلوي، إن “الحكومة العراقيَّة بدأتْ استعداداتها لاستضافة القمَّة العربيَّة المقبلة في بغداد، ويجري التنسيق مع الجامعة العربية لضمان نجاح القمة، إذ يأمل العراق أنْ تكون منصَّةً لتعزيز التعاون العربيِّ ومناقشة القضايا الإقليميَّة المهمَّة”.وبشأن الأوضاع في سوريا، قال العلوي، إن “العراق يراقب تطوّرات الأوضاع عن كثبٍ، ويؤكّد موقفه الثابت في دعم وحدة سوريا واحترام سيادتها، كما يُشدِّد على ضرورة الحلِّ السياسيِّ للأزمة السوريَّة المبنيِّ على احترام إرادة الشعب السوريِّ بعيداً عن التدخّلات الخارجيَّة، وتطبيق الفقرات الواردة في البيان الختاميِّ لقمَّة العقبة في الأردن”.وبشأن استئناف عمل السفارة العراقيَّة في دمشق، أفاد العلوي بأنَّ “السفارة العراقيَّة لم تغلقْ أبوابها، وهناك عددٌ من الموظفين يتابعون العمل، لكنْ تمَّ إخلاء أغلب الملاك إلى بيروت بشكلٍ مؤقّتٍ نتيجة الظروف الأمنيَّة الصعبة التي شهدتْها سوريا بعد تغيير النظام، وذلك حفاظاً على سلامة موظفينا”.وتابع بالقول، “لدينا جالية عراقيَّة كبيرةً في سوريا، ونسعى إلى تقديم الخدمات القنصليَّة ورعاية شؤون مواطنينا”.