أكد المهندس هشام نصر  نائب رئيس نادي الزمالك أن مجلس الإدارة برئاسة كابتن حسين لبيب يضع ضمن أولوياته العمل على البدء في الفرع الجديد بمدينة السادس من أكتوبر. 

وأشار نائب رئيس الزمالك إلى أن المجلس  يسابق الزمن للانتهاء من بعض الملفات الشائكة.

واعترف هشام نصر بأن الوضع صعب ولكن مجلس الإدارة قادر على تخطي كل هذه الصعاب.

وقال هشام نصر: إن مجلس الزمالك الحالي خلال ما يقرب من 120 يوما نجح في إعادة الثقة بين العديد من الشركات الراعية.

وأضاف: نجحنا في إبرام اتفقيات مع اربع شركات كبرى، ومازلت هناك عروض يتم دراستها ولم يأتى ذلك بالصدفة ولكنه نتيجة ثقة الجميع في المجلس الجديد الذى يعرف كيفية التعامل مع الآخرين وصادق ويجيد أدب الحوار مع الأندية والاتحادات وكافة الإدارات، وهذا هو الأسلوب الصحيح المفروض أن يتبع  كما أن المجلس نجح في توزيع الأدوار، وكل فرد  أصبح مكلفا بملف، وتخصص،  ونعمل  بطريقة احترافية والجميع شاهد مؤتمر تقديم الصفقات الجديدة وإن شاء الله القادم سيكون أفضل وأفضل.

وكشف هشام نصر أن الموقف الصعب الذى وجه المجلس الحالي عدم وجود سيستم أو هيكلة وتم العمل سريعًا على اعادة الهيكلة داخل النادي. 

وأضاف: لابد أن نكشف للجماهير البيضاء أن المجلس نجح في إنهاء وحل أزمة 14 قضية، ومازالت هناك بعض القضايا نعمل على حلها بعدما تم الاتفاق مع محامي دولي من إيطاليا. 

واعتقد أن المجلس نجح في حل 14 قضية فقط ومازال هناك بعض القضايا نعمل على حلها في هدوء وبدأنا نستعين بالمحامي الإيطالي ومعه التونسي سامي بوصرصار لمتابعة كافة القضايا في المستقبل.

واختتم نائب رئيس نادي الزمالك تصريحاته بأن الأهم داخل مجلس الإدارة الحالي أن معظم الملفات تم مناقشتها والموافقة عليها بالإقناع دون اللجوء للتصويت؛ مما يؤكد مدى التناغم والتفاهم داخل مجلس الإدارة برئاسة كابتن حسين لبيب.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: حسين لبيب المهندس هشام نصر مجلس الزمالك هشام نصر مجلس الإدارة نائب رئیس أن المجلس هشام نصر نجح فی

إقرأ أيضاً:

حمدان بن محمد يستعرض مع نائب رئيس وزراء أوزبكستان تطور العلاقات وسبل تعزيزها

بحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي وتحفيز الاستثمار
دبي: «الخليج»
بحث سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وجمشيد خوجاييف، نائب رئيس الوزراء في جمهورية أوزبكستان، التطور المستمر في العلاقات الإماراتية الأوزبكية في ضوء الدعم الكبير الذي تلقاه من القيادة السياسية في البلدين الصديقين، وتوافق الرؤى حول أهمية الدفع بتلك العلاقات إلى آفاق جديدة ترقى إلى تطلعات الجانبين في مختلف المجالات التنموية، لاسيما على صعيد تحديث العمل الحكومي وتأكيد مقومات التنمية المستدامة.
وأكد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم خلال اللقاء حرص القيادة الرشيدة لدولة الإمارات على اكتشاف مزيد من الفرص التي ترسّخ أسس الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وتفتح لها المجال للانطلاق إلى مراحل أكثر تقدماً بما يخدم مصالح الشعبين الصديقين، ويسهم في تمهيد الطريق أمام آفاق أرحب للتعاون البنّاء تأسيساً على الروابط الوثيقة التي طالما جمعت بين الدولتين، سعياً إلى إيجاد البدائل التي من شأنها تعزيز الجهود المشتركة في مضمار التنمية الشاملة، وضمن مختلف مساراتها الاقتصادية والعلمية والتكنولوجية، وصولاً إلى تحقيق طموحات البلدين في بلوغ مستويات أرقى من التقدم والازدهار.
ونوّه سموّه خلال اللقاء بالتطور اللافت والنمو القوي لعلاقات التعاون بين الجانبين لاسيما على صعيد التحديث الحكومي وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات والتجارب الناجحة والأفكار والرؤى الداعمة للتنمية وبما يعزز الشراكة الاستراتيجية ويوسّع مداها، ويعود بالنفع على الشعبين الصديقين، ويواكب طموحاتهما نحو غدٍ حافل بالفرص، ويؤهل للعبور إلى المستقبل بخطى ثابتة ركائزها المعرفة وتحفيز الإبداع والابتكار وتبنّي المواهب المتميزة في شتى المجالات.
وتطرّق اللقاء إلى بحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي وفتح قنوات جديدة يمكن من خلالها توثيق الشراكة في مختلف القطاعات الاقتصادية لاسيما على الصعيدين التجاري والسياحي، في ضوء ما تتمتع به الدولتان من عوامل جذب قوية وقدرات متميزة في هذين القطاعين الحيويين.
كما تناول اللقاء سبل تحفيز الاستثمار وتهيئة المجال أمام المستثمرين من الجانبين للدخول في شراكات تدعم خطط التنمية الطموحة في البلدين، وتوثق الشراكة الاستراتيجية التي تطال العديد من الجوانب ومن أهمها الجانب الاقتصادي، مع الاستفادة من الفرص الكبيرة التي تضعها دولة الإمارات أمام مجتمع الاستثمار، وما تقدمه من حوافز وممكنات هدفها إنجاح الأعمال ضمن بيئة آمنة ومستقرة.
كذلك تم بحث فرص تعزيز الشراكة بين دولة الإمارات وجمهورية أوزبكستان في مجالات ريادة الأعمال والتكنولوجيا والابتكار والطاقة والخدمات اللوجستية والبنية التحتية وبما يخدم أهداف التنمية الشاملة والمستدامة لدى الجانبين.
حضر اللقاء محمد عبدالله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، وسهيل بن محمد المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، وعبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، وعمر بن سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتقنيات العمل عن بُعد، وعبدالله ناصر لوتاه، مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء للتنافسية والتبادل المعرفي، وهدى الهاشمي، مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء لشؤون الاستراتيجية، والدكتور سعيد مطر القمزي، سفير الدولة لدى أوزبكستان.

مقالات مشابهة

  • رئيس مجلس النواب يدعو لعقد جلسة رسمية
  • فيديو.. الجهاز الفني للزمالك يطالب اللاعبون بالانسحاب وشيكابالا يعترض على حكم اللقاء عقب احتساب ركلة الجزاء
  • هاني برزي: مجلس الإدارة بذل مجهود كبير وأبارك للجماهير العظيمة
  • نيرة الأحمر تعلق على تتويج الزمالك بكأس السوبر الإفريقي
  • حمدان بن محمد يستعرض مع نائب رئيس وزراء أوزبكستان تطور العلاقات وسبل تعزيزها
  • عبدالكبير: استمرار التعنت ورفض إعادة الانتخابات سيجعل مجلس الدولة بوضعه الحالي خارج اللعبة السياسية
  • نائب رئيس مجلس السياده اﻻنتقالى يلتقى مدير جامعة السودان المفتوحة
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس تركمانستان بذكرى الاستقلال
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس تركمانستان بذكرى استقلال بلاده
  • نائب:المندلاوي يرفض استجواب رئيس الوزراء والوزراء الإطاريين