وكيله: محمود علاء مش مرتاح نفسيًا.. وممكن يرحل عن الزمالك
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
كشف سيد مرعي وكيل أعمال محمود علاء، مدافع الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، عن مستقبل اللاعب بعد انتهاء إعارته من نادي الاتحاد السكندري.
أخبار متعلقة
وكيل لاعبين يكشف أولى صفقات الزمالك الصيفية.. وتفاصيل المفاوضات مع نجم بيراميدز
وكيل لاعبين يكشف مفاجآت بشأن سيف فاروق جعفر .. ويؤكد: مضيت 3 لاعبين للزمالك
وعاد محمود علاء، لصفوف الزمالك بعد انتهاء إعارته من نادي الاتحاد السكندري بنهاية الموسم الماضي.
وقال سيد مرعي، خلال حواره ببرنامج «جمهور التالتة»، المذاع عبر فضائية «أون تايم سبورتس»: «محمود علاء، حاليًا نادي الزمالك ومن حق الزمالك، فهو يتبقى على انتهاء عقده موسم واحد».
وأضاف: «محمود علاء، مش مرتاح نفسيًا، بسبب الطريقة التي رحل بها في الموسم الماضي وطريقة عودته».
وتابع: «محمود علاء، يعتقد أنه عاد للزمالك، لأنه أفضل الخيارات المتاحة في الوقت الحالي، وليس بسبب مستواه الفني الذي كان عليه منذ 3 سنوات»، مضيفًا: «عدم شعور محمود علاء، بالراحة من الممكن تجعله أن يطلب من مسؤولي الزمالك الرحيل».
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الزمالك اخبار الزمالك محمود علاء زي النهاردة محمود علاء
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام فلسطينية: مقتل محمود أبو وطفة وكيل وزارة الداخلية لحماس
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بمقتل محمود أبو وطفة، وكيل وزارة الداخلية في حكومة حركة "حماس"، وذلك خلال غارة جوية إسرائيلية استهدفت موقعاً أمنيًا تابعًا للحركة في مدينة غزة.
وبحسب التقارير الإعلامية، فإن الغارة الإسرائيلية استهدفت مبنى حكوميًا يُعتقد أنه كان يُستخدم كمركز قيادي وأمني لوزارة الداخلية التابعة لحماس، حيث كان أبو وطفة متواجدًا بداخله أثناء القصف، ما أدى إلى مقتله وعدد من مرافقيه.
ولم تصدر حتى الآن أي تأكيد رسمي من جانب وزارة الداخلية في غزة أو من حركة حماس بشأن الحادث.
ويُعد أبو وطفة من أبرز القيادات الإدارية في الهيكل التنظيمي للحكومة التي تديرها حماس في القطاع، حيث شغل منصب وكيل وزارة الداخلية وتولى ملفات أمنية وإدارية حساسة، من بينها التنسيق الأمني الداخلي وإدارة الأجهزة التنفيذية التابعة للحركة.
ويأتي هذا الاستهداف في إطار الحملة العسكرية الإسرائيلية التي تصاعدت حدتها خلال الأيام الماضية، والتي طالت مواقع عسكرية ومرافق مدنية وأمنية في مختلف أنحاء قطاع غزة، في أعقاب انهيار محادثات التهدئة وعودة العمليات العسكرية بعد رفض حماس لمقترحات أمريكية بتمديد وقف إطلاق النار.
وفي أول تعليق غير مباشر، وصفت حركة حماس الغارات الإسرائيلية المتواصلة بأنها "استهداف ممنهج للقيادات السياسية والأمنية"، داعية المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لوقف "العدوان الغادر".
من جهتها، تواصل إسرائيل التأكيد على أن عملياتها تستهدف "البنية التحتية العسكرية لحماس وقياداتها الأمنية والسياسية"، في محاولة لإضعاف قدراتها على إدارة المعركة الحالية، وسط تزايد الضغوط الدولية المطالبة بوقف فوري لإطلاق النار وحماية المدنيين من تداعيات الحرب المتفاقمة.