الشاب خالد يروي معاناة وفاة شقيقه وسبب تمنيه الموت لوالده (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
كشف الفنان الجزائري الشهير مغني الراي، الشاب خالد، عن تفاصيل صادمة حول حياته الشخصية.
وروى الشاب خالد خلال لقاء له مع الإعلامي، أنس بوخش، تفاصيل وفاة والده بعد إصابته بمرض السرطان ومعاناته مع الأمر، معتبرا أن الإصابة كانت نتيجة الحزن والقهر الذي عاشه.
وأوضح الشاب خالد أن والده عاش قهرا وألما بعد وفاة نجله (شقيق الشاب خالد) في ريعان الشباب، مشيرا إلى أنه هلك غرقا بعمر الـ19 عاما، معلقا: "أحد إخوتي توفي.
وعن مرض والده، قال خالد إنه تمنى لوالده الموت كي يتخلص من ألمه وعذابه الجسدي، مبينا أنه توفي نتيجة الإصابة بالسرطان الذي نتج عن معاناته من الضغط النفسي والتوتر.
وأشار إلى أن والده كان فخورا به حتى قبل أن يحقق شهرة في المجال الفتى قائلا: "والدي كان يراني مختلفا عن بقية إخوتي، ولم يكن هناك أي فنان في عائلتي. كنت موهوبا بالعزف على الآلات منذ صغري، وكان حلمي أن أظهر في تلفزيون الجزائر ويفتخر بي أهلي قبل أن أكتسب الشهرة العالمية حاليا".
وأكد أنه مر بالعديد من الأزمات والتجارب التي أوصلته إلى النجاح.
وصرح الشاب خالد بأنه تعرض للضرب والتعنيف من والده خلال طفولته كثيرا، مضيفا: "قبل وفاة والدي بأيام، قال لي: سامحني يا بني فقد ضربتك كثيرا بالعصا، فقلت له لولا ذلك ما كنت سأصبح هكذا، بل كنت سأصبح شيئا آخر".
المصدر: موقع "ليالينا" + يوتيوب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا فنانون موسيقى وسائل الاعلام الشاب خالد
إقرأ أيضاً:
إعصار "مان-يي" يفاقم معاناة الفلبين وسط موسم كوارث لا تهدأ| فيديو
عرضت فضائية يورونيوز تقريرا بـ عنوان : "إعصار "مان-يي" يفاقم معاناة الفلبين وسط موسم كوارث لا تهدأ".
كاتب صحفي: مصر حاضرة بقوة في كل التجمعات الاقتصادية الدولية والإقليمية|فيديو ما أهمية المشاركة المصرية بمؤتمر المناخ "cop29" بأذربيجان؟.. خبير بيئي يجيب
ويُعد هذا الإعصار واحدًا من ست عواصف كبرى اجتاحت شمال البلاد خلال أقل من شهر، ما ترك آثارًا مدمرة على المجتمعات والبنية التحتية وأسفر عن مقتل 8 أشخاص.
تُعد الفلبين واحدة من أكثر الدول عرضة للكوارث الطبيعية في العالم، إذ تواجه حوالي 20 إعصارًا وعاصفة سنويًا، بالإضافة إلى الزلازل التي تُهدد المناطق المختلفة. كما تحتضن البلاد أكثر من اثني عشر بركانًا نشطًا، ما يجعلها في حالة استعداد دائم لمواجهة تهديدات الطبيعة المتكررة.
ورغم التحديات، تعمل السلطات المحلية والمنظمات الإنسانية بلا كلل لتخفيف آثار هذه الكوارث المتتالية، من خلال إجلاء السكان من المناطق المتضررة وتقديم المساعدات الأساسية.