النفط يتحول للارتفاع وسط مخاوف من تعطل عمليات الشحن
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال محللون إن أسعار النفط ارتفعت في التعاملات الأميركية المبكرة، الاثنين، بسبب توقعات بتقلص الإمدادات ومخاطر تعطل الشحن.
ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بواقع 54 سنتا أو بنسبة 0.66 بالمئة إلى 82.17 دولار للبرميل بحلول الساعة 16:17 بتوقيت غرينتش.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الأميركي بواقع 69 سنتا أي بنسبة 0.
وقالت القيادة المركزية الأميركية إن الحوثيين في اليمن كادوا أن يصيبوا ناقلة ترفع العلم الأميركي يوم السبت.
وتُركت سفينة أخرى هاجمها الحوثيون الأسبوع الماضي في البحر الأحمر، وشوهدت والوقود يتسرب منها.
وقال فيل فلين المحلل لدى "برايس فيوتشرز غروب": "نعود على ما يبدو إلى التركيز على العرض.. الطلب قوي جدا، وفي نهاية المطاف، يتعلق الأمر بالعرض والطلب".
وقال فلين إن من المتوقع أيضا أن تبدأ المصافي في استعادة قدرتها الإنتاجية في مارس بعد الانتهاء من عمليات الإصلاح المقررة في المصافي الأميركية.
وقالت إدارة معلومات الطاقة الأميركية الأسبوع الماضي إن معدل استخدام مصافي التكرير في الولايات المتحدة بلغ 80.6 بالمئة من طاقتها في الأسبوعين الماضيين.
وتراوح سعر تداول النفط بين 70 و90 دولارا للبرميل منذ نوفمبر، إذ بدد ارتفاع الإمدادات الأميركية والمخاوف من ضعف الطلب الصيني تخفيضات إمدادات أوبك+ على الرغم من الحروب المستمرة في أوكرانيا وغزة.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
تسريب خطط عمليات اليمن في دردشة سيغنال.. كيف رد وزير الدفاع والبيت الأبيض؟
(CNN)-- هاجم وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيت، المُسرِّبين وانتقد وسائل الإعلام بشدة وسط أنباء عن استخدامه دردشة جماعية ثانية على منصة سيغنال لمناقشة خطط عسكرية سرية بشأن العمليات في اليمن.
وقال هيغسيت خلال فعالية "لفة بيض عيد الفصح" في البيت الأبيض، برفقة أبنائه وزوجته التي كانت تشارك في إحدى دردشات سيغنال: "مرة تلو الأخرى، وبينما يروجون لهذه الأكاذيب، لا أحد يُحاسبهم. هذا ما تفعله وسائل الإعلام. إنهم يأخذون مصادر مجهولة، وموظفين سابقين ساخطين، ويحاولون النيل من الناس وتشويه سمعتهم".
وهاجم وزير الدفاع المأزوم بعضًا من أقرب مستشاريه السابقين، الذين بدأوا يُدقّون ناقوس الخطر بشأن قرارات الوزير، واصفًا إياهم بـ"الموظفين السابقين الساخطين".
وقال: "لا شىء يؤثر علي، لأننا نُغيّر وزارة الدفاع، ونعيد البنتاغون إلى أيدي المقاتلين. والافتراءات المجهولة المصدر من الموظفين السابقين الساخطين أصبحت قديمة، لا تُهم".