يوسف الخال يكشف مفاجأة بعد وفاة فادي إبراهيم: رحل يوم عيد ميلاده
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
كشف الفنان اللبناني يوسف الخال، عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» مفاجأة حول وفاة الفنان فادي إبراهيم، والذي رحل صباح اليوم أن يوم رحيله نفس يوم ميلاده.
وكتب يوسف الخال قائلا: «أخي الكبير فادي، صديق العائلة، منذ أن كنت في سن الـ 15 من عمري وأنا أنظر إليه، في بيتنا، في سهراتنا، بالتزامن مع مسلسل العاصفة، أنا كبرت وهو كبر وظللت أنظر إليه، كان هو العاصفة وكان هو المثال، اليوم رحل.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Youssef Al Khal (@youssefelkhal)
رحيل فادي إبراهيمورحل عن عالمنا الفنان فادي إبراهيم بعد تدهور حالته الصحية بعد بتر قدمه نتيجة مضاعفات مرض السكري، وذكرت جميع المواقع أن فادي من مواليد 13 إبريل وهذا ما نفاه يوسف الخال في منشوره، مؤكدا أن يوم وفاته هو يوم عيد ميلاده.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فادي إبراهيم وفاة فادي إبراهيم فادی إبراهیم
إقرأ أيضاً:
اتصال هاتفي بين بطريرك الإسكندرية والأنبا إبراهيم إسحق لتقديم واجب العزاء في وفاة البابا فرنسيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في لفتة أخوية تعبّر عن عمق العلاقات الروحية والإنسانية التي تجمع الكنيستين، أجرى اليوم البابا والبطريرك ثيودوروس الثاني، بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر إفريقيا للروم الأرثوذكس، اتصالًا هاتفيًا مع أخيه البطريرك إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، معزّيًا إياه والشعب الكاثوليكي في مصر والعالم بنياحة قداسة البابا فرنسيس، الذي رحل من عالمنا بعد مسيرة حافلة بالخدمة والمحبة.
اتصال محبة بين البطاركةوقد عبّر البطريرك ثيودوروس الثاني، خلال الإتصال، عن حزنه العميق لفقدان شخصية كنسية عالمية مميزة، أضاءت بحكمتها ووداعتها دروب الحوار والوحدة وخدمة الإنسان، خصوصًا الفقراء والمتألمين. واستذكر غبطته لقاءاته المتكررة مع البابا فرنسيس، التي اتّسمت بروح الأخوّة والصدق، وشكّلت محطات مضيئة في مسيرة التقارب بين الكنيستين.
ومن جانبه، عبّرالبطريرك إبراهيم إسحق عن بالغ امتنانه لهذه المبادرة الأخوية، مثمّنًا كلمات المواساة الصادقة التي عبّر عنها البطريرك ثيودوروس الثاني، والتي تعكس عمق المحبة بين الكنيستين وحرصهما المشترك على العمل من أجل وحدة المؤمنين والشهادة للإنجيل في هذا العالم الجريح.
وفي تصريح لقدس الأرشمندريت ذمسكينوس الأزرعي، الوكيل البطريركي في الإسكندرية، أشار إلى أن العلاقة التي جمعت بين البابا فرنسيس وغبطة البابا والبطريرك ثيودوروس الثاني لم تكن مجرد لقاءات بروتوكولية، بل كانت علاقة روحية مفعمة بالمحبة الإنجيلية، والاحترام المتبادل، والتعاون من أجل خير الكنيسة والإنسانية.
كما صرّح قدس الأرشمندريت أن بطريركية الإسكندرية وسائر إفريقيا للروم الأرثوذكس ستكون ممثلة رسميًا في جنازة قداسة البابا فرنسيس بوفد كنسي يرأسه: المتروبوليت ذيميتريوس، مطران دار السلام، والمتروبوليت غيناديوس، مطران ليبيا، اللذان سينقلان تعازي البابا والبطريرك ثيودوروس الثاني إلى الكنيسة الكاثوليكية.