المشدد 15 عاما لعامل لإدارته ورشة تصنيع وإصلاح أسلحة نارية
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
قضت الدائرة التاسعة بمحكمة جنايات أسيوط، اليوم الاثنين، بمعاقبة عامل بالسجن المشدد 15عاما، لإدارته ورشة لتصنيع الأسلحة النارية والاتجار فيها بقرية نجع مبارك بمركز ديروط.
صدر الحكم برئاسة المستشار خالد أحمد عبد الغفار رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين أسامة علي فراج، و أحمد حسونة عزب نائبا رئيس المحكمة والمستشار أحمد أبو القاسم عضو المحكمة، وأمانة سر أحمد سمير غويل، ومحمد عبد الحميد حسن .
تعود وقائع القضية 27913 لسنة 2023 جنايات مركز ديروط إلى ورود معلومات لضباط وحدة مباحث مركز شرطة ديروط تفيد قيام" ياسر . ي . ع" 44 عاما، عامل بحيازة أسلحة نارية وذخائر بدون ترخيص وإدارة ورشة لتصنيع الأسلحة النارية محلية الصنع داخل مسكنه.
وبتقنين الإجراءات القانونية قاد النقيب مصطفى عبد الحكيم معاون مباحث مركز شرطة ديروط قوة من أفراد الشرطة السريين استهدفت منزل المتهم وتمكنت القوة من ضبط المتهم وبتفتيش المنزل عثر على " 2 بندقية خرطوش بروحين محلي الصنع ، 2 بندقية آلية ، 12 فرد خرطوش محلي الصنع ، 3 فرد رصاص محلي الصنع ، 2 طبنجة ، 40 طلق خرطوش عيار 16مم، 50 طلق خرطوش عيار 39*7.62 ، 3 هيكل فرد محلي الصنع مختلفين الأشكال ، 2 صاروخ كهربائي ، 5 دبشك بندقية خشبي ، 12 مقبض فرد محلي الصنع ، شاكوش ، 7 ماسورة حديدية مختلفة الأطوال، أنبوبة غاز، 2 مفتاح انجليزي، 4 مفك حديدي ، 5 مبرد حديدي ، 2 كماشة ، 13 سلك لحام ، سوسته بندقية ، منظار، مجموعة من ابر ضرب النار ، وبمواجهة المتهم بما أسفر عنه الضبط اعترف بحيازته للمضبوطات وإدارته لورشة لتصنيع وإصلاح الأسلحة وبيع الأسلحة النارية والذخائر بدون ترخيص.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ورشة لتصنيع الأسلحة النارية الأسلحة النارية السجن المشدد أسيوط محلی الصنع
إقرأ أيضاً:
استطلاع للرأي: 66% من الفرنسيين يؤكدون ضرورة تنظيم حمل الأسلحة لضباط الشرطة البلدية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد استطلاع للرأى أجراه معهد سى إس إيه لصالح قناتى "أوروبا 1" و"سى نيوز" وصحيفة "لوجورنال دى ديمانش"، بأن 66 % من الفرنسيين يرون ضرورة تنظيم حمل الأسلحة لضباط شرطة البلدية، وهو رقم يرتفع 7 مرات مقارنة بأبريل الماضي.
وذكرت قناة أوروبا 1، اليوم الخميس- أن رجال الشرطة ـ الذين يواجهون ارتفاع معدل الجريمة وخاصة تجارة المخدرات ـ يدقون ناقوس الخطر ويطالبون ـ في بعض المقاطعات ـ بوسائل تتناسب مع التهديد الذي يواجههم.. ففي بواتيه ـ على سبيل المثال ـ أدى إطلاق نار إلى مصرع شخص وإصابة أربعة أخرين في بداية شهر نوفمبر، ودعا الاتحاد الوطني للنقابات المستقلة أونسا إلى الإضراب للمطالبة بتسليح الشرطة البلدية.
وتتباين نتائج الاستطلاع حسب أعمار المستطلعة آراؤهم، فما لا يقل عن ستة فرنسيين من كل عشرة ـ أيا كانت الشريحة العمرية المعنية ـ أعربوا عن رغبتهم في تنظيم حمل السلاح لضباط شرطة البلدية.. وهذه الفكرة تحظى بموافقة أكبر بين أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 50 ـ 64 عاما (73 %) عن أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 25 - 34 عاما.. وبصفة عامة، فإن من يبلغ أعمارهم 50 عاما فأكثر أكثر اقتناعا بهذه الفكرة (68 %) عن أولئك الذين تقل أعمارهم عن 35 عاما (63%).
وفي المقابل تثير فكرة تنظيم حمل السلاح لضباط شرطة البلدية انقساما بين اليسار واليمين.. فهذه المسألة تثير احتجاجا لدى اليسار بين تروق لليمين.. والأكثر ترددا هم بلا شك المتعاطفون مع حركة فرنسا الأبية إذ يقول 70% منهم إنهم يعارضون تنظيم حمل السلاح بين ضباط الشرطة البلدية.
وحسب الاستطلاع، فإن أقل من ناخب يساري واحد من بين كل أربعة ناخبين يؤكد تأييده لتنظيم حمل السلاح لضباط الشرطة.. وعلى النقيض، فإن المستطلعة آراؤهم المنتمين إلى اليمين فإنهم يوافقون إلى حد كبير (ما يقرب من 80٪) على تنظيم حمل السلاح لضباط الشرطة البلدية.