رحاب الأحمري: توكيل محامي خاص أمر ضروري خاصةً في القضايا الكبيرة
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
رحاب الأحمري: توكيل محامي خاص أمر ضروري خاصةً في القضايا الكبيرة
أكدت رحاب عبد الله الأحمري أنه يجب دائما الاستعانة بمحامِ خاصةً في القضايا الكبيرة لتقديم المشاورات القانونية وحضور الجلسات نيابة عنك وعمل كل ما يلزم لإنجاح قضيتك أو دفع الضرر الواقع عليك بطريقة قانونية في المملكة العربية السعودية.
وحول ما يتضمنه توكيل المحامي، ذكرت الأستاذة رحاب الأحمري أن هناك العديد من أنواع الوكالة القانونية، فمثلاً يوجد توكيل قضايا وهو ينوب عنك المحامِ في القضايا وأمام المحاكم فقط، وهناك أيضًا توكيل خاص بأمر ما مثل بيع سيارة أو إنهاء أحد الأمور في المصالح الحكومية نيابة عنك، ويوجد أيضًا توكيل عام وهو يمثلك فيه المحامي في كل شيء حتى عمليات البيع والشراء .
كما أضافت، الأحمري أن أحد الأمور التي يتسائل عنها البعض هي مدة التقاضي، وقد أكدت أن هذا الأمر نسبي يعتمد على موضوع القضية نفسها.
لعل مما هو جدير بالذكر أن رحاب الأحمري هي محامية سعودية تخصصت في مجال الأنظمة والعديد من مجالات القانون الأخرى، ذلك إضافة إلى كونها شريك مؤسس لشركة إتقان المميزة للمحاماة والاستشارات القانونية، وكذلك محامية مرخصة لدى وزارة العدل وخبيرة معتمدة من الهيئة السعودية للملكية الفكرية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حام القضايا الجلسات المملكة العربية السعودية محامية البيع والشراء فی القضایا
إقرأ أيضاً:
خبير في القضايا الدولية: خطة ترامب للتهجير هي للتعويض على فشل الكيان الصهيوني
الثورة نت/..
نقلت وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا) عن خبير ومحلل في القضايا الدولیة، الجمعة، قوله: إن خطة الرئيس الأمريكي لتهجیر سكان غزة قسراً هي محاولة للتعويض عن الإخفاقات العسكرية للكيان الصهيوني.
وأشار مصیب نعيمي، إلى الأبعاد المختلفة لخطة ترامب لتهجیر سكان غزة قسراً إلى الأردن ومصر ومعارضة العالم لها.
وقال: إن هذه الخطة لها تاريخ طويل وتمت مناقشتها منذ بداية قیام الكيان الصهيوني. ولطالما أيدت أمريكا والدول الغربية فكرة إعادة توطين الفلسطينيين حتى يمكن تسليم الأرض الفلسطينية كاملة للصهاينة. لقد كانت هذه الفكرة مدرجة على جدول الأعمال منذ البداية، لكن فرص تنفيذها كانت محدودة.
وأضاف: بالتزامن مع الهجوم على غزة، قدّم الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن أيضًا اقتراحًا مشابهًا، لكن بسبب معارضة الفلسطينيين، لم يتم تنفيذ هذه الخطة. والآن، ونظراً لسمات شخصية ترامب، بما في ذلك كبريائه ومعتقداته المعينة، فقد أعلن عن مثل هذه الخطة دون التحفظات المعتادة.
وذكر نعيمي، أنه على الرغم من التكاليف الباهظة والحروب الطويلة، فإن الشعب الفلسطيني غير مستعد لترك أرضه؛ قائلا: لذلك، فإن هذه الخطة، مثل الحالات السابقة المشابهة، لا يمكن تحقيقها. وحتى لو اضطرت بعض الحكومات العربية إلى قبولها تحت ضغط سياسي، فإن شعوب هذه الدول لن توافق على مثل هذه الخطة.