فجر الموسيقار خالد حماد  مفاجأة لأول مرة من خلال ندوة فيلم “ بيت الروبي ” المُقامة بالمركز الكاثوليكي من ضمن فعاليات مهرجان الكاثوليكي لدورته ال ٧٢ أنه مؤسس موقع egy فيلم وأنها كانت سبب في إيصال عدد من المخرجين والمؤلفين والمنتجين إلي ما تم وصوله الآن بسبب هذا الموقع.

و أضاف أن عدد من المخرجين والمنتجين والمؤلفين كانوا يتواصلون مع متابعين هذا الموقع حتي يستطيعون التواصل مع شركات كبري من الإنتاج والإخراج.

مشيرًا إلي أن ليس كل ما يتواجد على مواقع التواصل الإجتماعي ضار فهذا الموقع كان نافع للجمهور وللمخرجين والمؤلفين والمنتجين.

بدء فعاليات اليوم الثالث من مهرجان الكاثوليكي بندوة فيلم " بيت الروبي " 

 

أبطال فيلم “ بيت الروبي ” 

شارك في بطولة الفيلم الفنان كريم عبد العزيز والفنانة اللبنانية نور والفنان كريم محمود عبد العزيز والفنانة تارا عماد والطفلة لوسيندا والفنان محمد عبد الرحمن والفنان حسن أبو  سريع عدد آخر من الفنانين والفنانات والفيلم من إخراج بيتر ميمي.

أحداث فيلم “ بيت الروبي ” 

يتناول العمل قصة المهندس إبراهيم الروبي الذي تتعرض زوجته لأزمة ضخمة يلجأ بعدها للهروب من المدينة والابتعاد إلى مكان منعزل، ويعيش لسنوات ولكنه يعود مجددا بسبب ظروف طارئة على حياته، مما يجعله يتعرض لكثير من المواقف الصعبة التي تغير مسارات حياته ويعود شبح الأزمة القديمة لمطاردته وزوجته

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: خالد حماد مهرجان الكاثوليكي المركز الكاثوليكي بیت الروبی

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: " بلطجة " التعليم الخاص !!



كان الهدف الأساسى من دخول القطاع الخاص فى الإستثمار فى مجال التعليم، هو المعاونة فى تنفيذ السياسات التعليمية طبقاَ لخطة الدولة  وكانت المشاركة تعتمد على أن هذه المؤسسات التعليمية الخاصة، غير قاصدة للربح  وبالتالى نالت هذه المؤسسات والشركات إستثناءًا فى القانون بأن لا تتحمل أية أنوع من الضرائب العامة أو النوعية على نشاطها، وكانت المدارس والمعاهد الخاصة فى عصور غير بعيدة أى فى الخمسينيات والستينيات والسبعينيات هى مقصد الطلاب ذوى القدرات المالية القادرة وفى نفس الوقت القدرات الفنية والعقلية الأقل كان ينظر للتلميذ الذى يقصد التعليم الخاص بأنه تلميذ (خائب ) لا يستطيع أن يجد له مكاناَ فى التعليم العام أو كما كان يسمى ( التعليم الميرى ) حيث كان التعليم فى مدارس الحكومة  شىء تتباهى به الأسر المصرية، ولعل بعض أسماء المدراس التى نقف لها ونشير إليها بالبنان  مثل الإبراهيمية والخديوية، والسعيدية، وكذلك مدرسة الفسطاط أو عمرو بن العاص، ومدرسة السنية للبنات، هذه المدارس كانت أسمائها وطلابها شىء مميز فى النشاط التعليمى المصرى، وتخّرج من هذه المدارس قادة ورواد مصر فى كل مناحى الحياة حتى فى الرياضة الأكثر شعبية ( كرة القدم ) كانت الخماسيات التى تجرى بين تلك المدارس لنيل كأس المدارس الثانوية  أهم بكثير من كأس "مصر"، الذى لا نسمع عنه شيئاَ اليوم وسط أندية رياضية محترفة فى اللعب وفى نشاط كرة القدم، ومع ذلك كانت المدارس الخاصة المنافسة فى هذا العصر، لها أسمائها مثل "فيكتوريا كوليج"، ومثل ( دى لاسال ) ومثل ( السكركير ) ( والميريدديه ) " والفرانشيسكان " وغيرهم من مدارس محترمة، قام على إدارة هذه المدارس سواء عامة ( أميرى ) أو خاصة أسماء لامعة فى عالم التربية والتعليم  وكان يقصد هذه المدارس الخاصة شباب وبنات من مصر والعالم العربى  ولا ننسى أن بعض قادة الدول العربية هم خريجى هذه المدارس مثل الملك حسين بن طلال(ملك الأردن) ( رحمه الله عليه ) خريج فيكتوريا الإسكندرية وكان متزاملًا مع الفنان عمر الشريف هكذا كانت المدارس، نجوم لامعة فى عالمنا العربى،  واليوم نسمع عن مدارس يتعارك فيها الملاك بالأسلحة البيضاء بل ويضرب الرصاص، شيء من الفزع يصيب الطلاب والسكان، أثر بلطجة أصحاب المدارس الجدد.
ولكن كيف بدأت هذه الأخلاقيات تغزوا مجال التعليم فى مصر ؟
هذا سؤال يجب توجيهه للقادة والسادة العاملين فى نشاط التعليم، لا يمكن أبداَ السكوت على هذا المستوى المتدنى من التربية والأخلاق، وكذلك من الجشع والإبتزاز، وعدم ملائمة الظروف التى تمر بها البلاد فى مجال التعليم ولعل عودة الدولة عن رفع الإستثناء فى الضرائب على هذه المدارس للقناعة لدى الإدارة والمشرعين فى بلادنا أن هذه الشركات والمؤسسات التعليمية الخاصة حادت عن أهداف إنشائها وبالتالى أصبحت مؤسسات تتاجر فى العقول وتربح دون حساب، وبالتالى هذه المظاهر التى تتناقلها وكالات الأنباء عن مستوى إحدى مدارسنا الخاصة التى كانت محترمة !! وما زلنا فى إنتظار الوزير المسئول عن التعليم، لكى يخرج من الكهف ليدلى ببيان حول هذه الوقائع، وما هى التدابير التى ستتخذها (الوزارة المحروسة) لعدم حدوثها مستقبلًا !!
وما هى خطة الوزارة المعنية بالتربية قبل التعليم، إذا جاز لنا أن نربى فقط الأخلاق ونحافظ عليها، بلا تعليم، بلا نيلة.

مقالات مشابهة

  • حقيقة زواج أشرقت أحمد طفلة ذا فويس كيدز والفنان المقنع.. كيف أصبح شكلها؟
  • بزشكيان يفجر مفاجأة: اختفاء 20 مليون لتر من المحروقات يوميا
  • د.حماد عبدالله يكتب: " بلطجة " التعليم الخاص !!
  • في كفركلا.. الجيش الإسرائيلي يفجر المنازل!
  • ناقد يفجر مفاجأة عن مدرب الزمالك الجديد "جروس"
  • إيهاب الخطيب يفجر مفاجأة عن واقعة عمر كمال عبد الواحد بالأهلي
  • ابعد عن المشاكل في العمل.. حظك اليوم برج القوس السبت 21 ديسمبر 2024
  • أحمد كريمة يفجر مفاجأة: السلفيون يكفرون الأزهر الشريف
  • تكريم خاص لخالد النبوي.. تفاصيل الدورة الـ 14 لمهرجان الأقصر
  • "مياه الشرب" تنظم ندوة توعوية لطلاب المدرسة الثانوية الصناعية المشتركة بأبو حماد