سيكون النجم الفرنسي، كيليان مبابي، لاعب نادي باريس سان جيرمان، هذا الثلاثاء ضيفا بقصر اللإليزي، بدعوة من الرئيس ايمانويل ماكرون.

وكشفت صحيفة “لوباريزيان” الفرنسية، اليوم الإثنين، عن تلقي مبابي، دعوة الرئيس ايمانويل ماكرون، لحضور وجبة عشاء، يوم غد الثلاثاء، على شرف أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.

كما أضاف ذات المصدر، بأن مالك نادي باريس سان جيرمان، ناصر الخليفي، سيكون حاضرا إلى جانب نجمه مبابي، بقصر الإيليزي.

وتأتي هذه المستجدات، بعد تأكيد الصحافة العالمية مؤخرا، اقتراب كيليان مبابي، من مغادرة باريس سان جيرمان، بعد توصله لاتفاق مع مسؤولي نادي ريال مدريد، من أجل الانضام إلى هذا الأخير الصيف المقبل.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

«رونالدو 67» يتفوق على «مبابي 141» !


أنور إبراهيم (القاهرة)

أخبار ذات صلة صحافة مدريد تطالب أسينسيو بالرحيل! البايرن وموسيالا.. «مفاوضات السحلفاة» و«طابور الانتظار»

مع انتهاء النصف الأول من الموسم الكروي في إسبانيا، وعلى سبيل «التسلية» بمناسبة أعياد الكريسماس ورأس السنة، عقدت صحيفة آس مقارنة بين بداية الفرنسي كيليان مبابي، وبداية «الأسطورة» البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي وصل إلى ريال مدريد موسم 2009- 2010، وقالت: إذا كان الفرنسي سجل أهدافاً أكثر من البرتغالي، إلا أنه احتاج لوقت أطول كثيراً من أجل تسجيل هدف.
وأضافت الصحيفة: بينما كانت بداية موسم مبابي «باهتة»، إلا أنه سجل 14هدفاً حتى النصف الأول من الموسم، ما جعله هداف الفريق بالتساوي مع البرازيلي فينسيوس جونيور.
غير أن الصحيفة اعترفت بأن بداية مبابي فنياً وبدنياً وذهنياً كانت متواضعة رغم كل هذه الأهداف، ثم بدأت تتحسن أكثر، خاصة في المباراتين الأخيرتين أمام باتشوكا المكسيكي في نهائي كأس القارات، ثم أمام إشبيلية في الجولة 18 للدوري الإسباني «الليجا».
وقالت الصحيفة إنه إذا كان مبابي خطف القلوب عندما افتتح أول أهدافه في أول مباراة له في الموسم أمام أتالانتا الإيطالي في السوبرالأوروبي، إلا أنه شهد بعد ذلك إصابة وانخفاضاً ملحوظاً في مستواه، ما أصاب الجماهير بخيبة أمل وإحباط، خاصة خلال مباراة «كلاسيكو الأرض» أمام برشلونة، حيث خسر الريال صفر- 4 على ملعبه ووسط جماهيره، وبعدها أضاع ضربتي جزاء أمام ليفربول الإنجليزي في دوري أبطال أوروبا، وأتليتك بلباو في«الليجا». 
وأبدت الصحيفة دهشتها لأن مبابي رغم هذه الإخفاقات استطاع أن يسجل هدفين في «الأبطال» و10 أهداف في الليجا، وهدفاً في السوبر الأوروبي وهدفاً في كأس القارات، وقالت إن بطل العالم المتوج بمونديال روسيا 2018، سجل في المتوسط هدفاً كل 141 دقيقة بقميص ريال مدريد.
وعادت الصحيفة إلى الوراء 15سنة، لكي تقارن بداية الفرنسي ببداية «الدون» كريستيانو، وقالت إن رونالدو اختتم النصف الأول من موسم 2009 -2010، مع الريال مسجلاً 13 هدفاً في مختلف المسابقات، أي أقل من مبابي بهدف واحد.
وأضافت آس أنه مثلما حدث مع مبابي في بدايته، أُصيب رونالدو وابتعد عن الملاعب 8 مباريات، ومباراة أخرى للإيقاف، إلا أنه كان أكثر فاعلية من مبابي أمام المرمى، حيث سجل هدفاً كل 67 دقيقة خلال الأشهر الأولى له مع الريال. وقبل بداية 2010، كان رونالدو سجل 6 أهداف في الليجا و7 أهداف في دوري أبطال أوروبا، وأنهى موسمه الأول مع الريال برصيد 33 هدفاً وصناعة 10 أهداف أخرى في 35 مباراة.
وعلقت الصحيفة على ذلك، قائلة: من الآن فصاعداً يعرف مبابي ما يتعين عليه عمله لكي يلحق بكريستيانو رونالدو. 

مقالات مشابهة

  • باريس "تدين" اقتحام بن غفير للمسجد الاقصى
  • تنظيم المونديال/التعديل الحكومي/الفيضانات/زيارة ماكرون/ هذه أبرز الأحداث التي شهدها المغرب خلال سنة 2024
  • حصاد 2024.. كيليان مبابي والقناع
  • مطالب باستقالة الرئيس الفرنسي ماكرون ورئيس الوزراء بايرو
  • صراع بين ليفربول ومانشستر سيتي للتعاقد مع مهاجم سان جيرمان
  • أرسنال مهتم بالتعاقد مع مهاجم باريس سان جيرمان
  • كيليان مبابي يكشف عن أمنياته في عام 2025
  • سان جيرمان يفشل في إغراء «دياز الريال»
  • لماذا زار ماكرون جيبوتي وإثيوبيا؟.. خبراء يجيبون لـ "الفجر"
  • «رونالدو 67» يتفوق على «مبابي 141» !