فن، المطرب أبو كنت واد حبيب في المدرسة والنادي وكل سنة بحب واحدة،كشف المطرب أبو عن موقفه من التمثيل وعلاقات الحب في الصغر وابنه هاشم.وقال .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر المطرب أبو: كنت واد حبيب في المدرسة والنادي وكل سنة بحب واحدة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

المطرب أبو: كنت واد حبيب في المدرسة والنادي وكل سنة...

كشف المطرب أبو عن موقفه من التمثيل وعلاقات الحب في الصغر وابنه هاشم.

وقال أبو، خلال تصريحات تلفزيونية مساء أمس الأول الجمعة، إنه ينتظر الوقت المناسب لخطوة التمثيل، متابعا «خطوة مهمة وكله مكمل بعضه، ونفسي أعمل حاجة تضيفلي وأضيف لها، ونفسي في فيلم ميوزيكال وده حلم بالنسبة لي وناقصني الناس تتجمع حواليا».

علاقة أبو بالحب وهو صغير وعن علاقات الحب في الصغر، فتابع: «كنت واد حبيب في المدرسة والنادي وكل سنة كنت بحب واحدة، وكنت أروح أقولهم كده من خلال الجوابات، وأنا من جيل الثمانينات وبحسه من أحلى الأجيال، وإحنا محظوظين».

وعن ابنه هاشم، فأوضح: «ابني عنده 12 سنة، وخلاني أغير حاجات كتير في حياتي، وهو اللي علمني البلاي ستيشن، والتيك توك».

وأضاف، أنه يلعب بيانو منذ صغره وكان يتعلمه، مشيرا إلى أنه علم نفسه الجيتار حتى أصبح يحبه كثيرا .

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

كل البيض في سلة واحدة

قررت الولايات المتحدة، من طرف واحد، أن ترفع الرسوم الجمركية على معظم دول العالم. قرار لم يُفرّق بين صديق وعدو، ولا بين من تربطه بها اتفاقيات تجارة حرة أو تفاهمات عسكرية أو روابط دبلوماسية. كل تلك الاتفاقيات سقطت عند أول اختبار لمعادلة المصلحة الأمريكية. لم تشفع تلك التحالفات لأي دولة، ولم تستطع أن تمنح أحدًا حتى استثناءً شكليًا من هذه الإجراءات.

وبالطبع، لم يكن الرد العالمي أقل حدّة، فقد سارعت بعض الدول إلى اتخاذ قرارات مماثلة، رافعةً الرسوم على وارداتها من السلع الأمريكية، لتبدأ مرحلة جديدة من التوترات التجارية التي تنذر بحرب اقتصادية عالمية قد لا تُبقي ولا تذر، خاصة إذا قررت دول أخرى لاحقًا أن تحذو الحذو ذاته، بحجة حماية منتجاتها الوطنية، أو إعطاء دفعة لاقتصادها الداخلي الذي أنهكته العولمة وأتعبته المنافسة.

فـي ظل هذا المشهد المتوتر، نقف نحن على الهامش، نرقب ما يجري دون أن نملك أدوات التأثير أو حتى آلية الحماية. مجرد تكهنات بما قد تسفر عنه الأحداث من تداعيات؛ فربما تسير الأمور وفق ما تخيّلنا، وربما تنحرف عن كل السيناريوهات النظرية التي رسمناها لتفادي الكارثة، حتى وإن كان تأثيرها طفـيفًا.

نعيش فـي قلب العاصفة، لا لأننا جزء من صُنّاعها، بل لأننا لا نملك خيارًا فـي النأي عنها، ولا قرارًا فـي تجاوزها. وكم هو مؤلم أن تكون داخل الأزمة دون أن تكون طرفًا فاعلًا فـيها، لأننا ارتضينا أن نكون مجرد مستهلكين لما يُصنع هناك، ومتابعين لما يُبتكر هناك، ومنتظرين لما يُقرَّر هناك، وكأننا على هامش العالم، لا فـي قلبه.

نرتدي ما ينسجه لنا الآخر، وننتعل ما تُنتجه مصانعهم، ونأكل مما تُنبت أيديهم، ونقود مركباتٍ صُمّمت لتلائم طرقهم قبل أن تصل إلينا. حتى هواتفنا، التي نكاد لا نرفع أعيننا عنها، لم نصنع فـيها برغيًا واحدًا. ورغم كل ذلك، نتباهى بالاستهلاك وكأنه إنجاز، ونتعامل مع امتلاك «آخر إصدار» من كل شيء على أنه مظهر من مظاهر الرفاه، لا وجه آخر للتبعية.

المفارقة العجيبة أن كثيرًا مما نستهلكه اليوم هو منّا وإلينا. فالمواد الخام التي تُصنع منها تلك المنتجات تُستخرج من أرضنا، والنفط الذي يُشغّل مصانعهم يُضخ من آبارنا، والغاز الذي يُدفئ بيوتهم يمرّ من تحت صحارينا. ومع ذلك، نحن من يدفع الثمن مرتين: مرة حين نبيعه بثمن بخس، ومرة حين نشتريه مُصنَّعًا بثمن مضاعف. والأعجب أن لدينا من العقول ما تستطيع أن تبتكر، ومن الأيدي ما يمكنها أن تصنع، ومن الموارد ما تكفـي لبناء اقتصاد متكامل، ومع ذلك، لا زلنا نراوح مكاننا وننتظر من الآخرين أن يرسموا لنا الطريق، رغم أننا نملك كل أدوات السير فـيه بأنفسنا.

يجب ألا نضع كل بيضنا فـي سلة واحدة، كما اعتدنا لسنوات ماضية، فالتجربة علمتنا أن الاعتماد الكامل على طرف واحد «مهما بدا مستقرًا» يحمل فـي طيّاته مخاطر لا تُحمد عقباها. فكما يُقال: من اعتمد على غيره قلّ خيره، وإن كان الخير موجودًا، فإنه يبقى مرهونًا بقرار ليس بأيدينا.

لذلك، لا بد من توزيع هذا البيض على سلال متعددة، أولها السلة المحلية، وهي الأجدر بالرعاية والأكثر أمنًا، لأنها فـي أيدينا، ونحن من يتحكم فـي مدخلاتها ومخرجاتها. الاستثمار فـي الداخل لم يعد خيارًا، بل ضرورة وجودية لضمان الأمن الاقتصادي وتحقيق التوازن فـي مواجهة تقلبات الخارج.

ثم هناك السلة الصديقة، تلك التي يمكن الاتكاء عليها فـي بعض الأمور، لا على إطلاقها، والتي تربطنا بها مصالح متبادلة وتفاهمات راسخة. لكن حتى هذه العلاقات ينبغي أن تُبنى على الوضوح والندية، لا على التبعية أو حسن الظن الدائم.

وقد نحتاج إلى سلال جديدة تُبنى بعناية، وفق رؤية بعيدة المدى، تُراعي تنويع الشركاء، وتعدد مصادر الدخل، وتُقلل من الاعتماد على أسواق بعينها أو تقنيات لا نملك مفاتيحها.

إن العالم اليوم لا يرحم من لا يُعدّ نفسه لكل الاحتمالات، ومن لا يصنع لنفسه هامش أمان يحميه من اضطرابات السياسة وتحولات الاقتصاد. وإذا لم نبدأ من الآن فـي بناء توازناتنا الخاصة، فسنظل أسرى قرارات لا تُراعي مصالحنا التجارية والاقتصادية.

مقالات مشابهة

  • حسام حبيب في لايف خاص على تيك توك.. الليلة
  • لإطلاق ملصقات بروح مصرية.. واتساب يتعاون مع نجوم الفن والنادي الأهلي
  • وفيات الخميس .. 17 / 4 / 2025
  • البصرة تعتقل حبيب أمونة
  • أنوشكا عن دور إجلال الشريرة في وتقابل حبيب: أنا في الحقيقة مش كده
  • العداء هاشم حكيم يضيف الذهبية الآسيوية الثانية للسعودية
  • سارة عوادين عن خطبتها لحسام حبيب: ما في شيء رسمي ..فيديو
  • «دايلي ميل» البريطانية: هناك مخاوف من تسليم «هاشم العبيدي» ملعقة وشوكة بلاستيكيتين في السجن
  • هيثم صديق يكتب.. هاشم صديق وتلك النيمة
  • كل البيض في سلة واحدة