فن المطرب أبو: كنت واد حبيب في المدرسة والنادي وكل سنة بحب واحدة
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
فن، المطرب أبو كنت واد حبيب في المدرسة والنادي وكل سنة بحب واحدة،كشف المطرب أبو عن موقفه من التمثيل وعلاقات الحب في الصغر وابنه هاشم.وقال .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر المطرب أبو: كنت واد حبيب في المدرسة والنادي وكل سنة بحب واحدة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشف المطرب أبو عن موقفه من التمثيل وعلاقات الحب في الصغر وابنه هاشم.
وقال أبو، خلال تصريحات تلفزيونية مساء أمس الأول الجمعة، إنه ينتظر الوقت المناسب لخطوة التمثيل، متابعا «خطوة مهمة وكله مكمل بعضه، ونفسي أعمل حاجة تضيفلي وأضيف لها، ونفسي في فيلم ميوزيكال وده حلم بالنسبة لي وناقصني الناس تتجمع حواليا».
علاقة أبو بالحب وهو صغير وعن علاقات الحب في الصغر، فتابع: «كنت واد حبيب في المدرسة والنادي وكل سنة كنت بحب واحدة، وكنت أروح أقولهم كده من خلال الجوابات، وأنا من جيل الثمانينات وبحسه من أحلى الأجيال، وإحنا محظوظين».وعن ابنه هاشم، فأوضح: «ابني عنده 12 سنة، وخلاني أغير حاجات كتير في حياتي، وهو اللي علمني البلاي ستيشن، والتيك توك».
وأضاف، أنه يلعب بيانو منذ صغره وكان يتعلمه، مشيرا إلى أنه علم نفسه الجيتار حتى أصبح يحبه كثيرا .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل الإنسان مجبر على أفعاله أم يمتلك حرية الاختيار.. أحمد عمر هاشم يوضح
أكد الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن النبي محمد ﷺ يشفع لجميع الأمة الإسلامية، مشيرًا إلى أنه سُمي "محمودًا" نظرًا لمكانته العظيمة.
وخلال تقديمه برنامج "كأنك تراه" على قناة صدى البلد، تناول أحمد عمر هاشم الحديث النبوي الشريف الذي يوضح مراحل خلق الإنسان في بطن أمه، مشيرًا إلى أن الله يبعث الملك لنفخ الروح فيه ويأمر بكتابة أربعة أمور: رزقه، أجله، عمله، وهل سيكون سعيدًا أم شقيًا.
وأكد أحمد عمر هاشم أن هذا الحديث يبرز قضية القضاء والقدر، والتي دار حولها جدل بين العلماء، حيث رأى بعضهم أن الإنسان مُجبر على أفعاله، بينما أكد آخرون أن لديه حرية الاختيار، لكن الله بعلمه الأزلي ينكشف له ما سيختاره الإنسان بنفسه.
وضرب الدكتور أحمد عمر هاشم مثالًا بقصة سيدنا موسى مع الخضر، حين قتل الأخير غلامًا رغم أنه لم يرتكب ذنبًا، موضحًا أن هذا الفعل جاء بناءً على علم إلهي مسبق بمصير الغلام، حيث كان سيصبح كافرًا ويجرّ والديه إلى الطغيان.
وأوضح أن هذا يندرج تحت "العلم الانكشافي"، الذي يُظهر للإنسان اختياراته منذ الأزل، مؤكدًا أن الله يحاسب الإنسان بناءً على ما يختاره بكامل إرادته، وليس لأنه مُجبر على مسار معين.
وفي ختام حديثه، أكد الدكتور أحمد عمر هاشم أن الحديث النبوي يوضح تسلسل مراحل خلق الإنسان بدءًا من كونه نطفة، ثم علقة، ثم مضغة، قبل أن تُنفخ فيه الروح ويُكتب مصيره، مشددًا على أن الإيمان بالقضاء والقدر لا يتعارض مع مسؤولية الإنسان عن أفعاله، لأن له حرية الاختيار ضمن ما قدره الله بعلمه السابق.