صحة النواب توصي بزيارة ميدانية لمستشغى القصير العام لمعاينة إنشاء بنك دم
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أوصت لجنة الصحة بمجلس النواب، خلال اجتماعها اليوم، بزيارة ميدانية إلى مستشفى القصير خلال الأيام المقبلة، بحضور النائبة إيلاريا حارص مقدمة طلب الإحاطة، مع وفد من أعضاء اللجنة.
جاء ذلك خلال مناقشة طلب الإحاطة المقدم من النائبة إيلاريا سمير حارص عضو مجلس النواب، بشأن توقف الإجراءات التنفيذية الخاصة بإنشاء بنك دم تجميعى بمستشفى القصير المركزى بمحافظة البحر الأحمر.
وأكدت اللجنة أن الزيارة الميدانية تأتي لمعاينة المكان المخصص لعمل بنك دم تجميعى بمستشفى القصير المركزى، فضلا عن توفير كافة أنواع فصائل الدم لمستشفى القصير.
وأكدت مها إبراهيم ممثلة الأمانة العامة للمراكز الطبية المتخصصة بوزارة الصحة، على الالتزام بتنفيذ توصيات اللجنة فى هذا الشأن.
وقالت النائبة إيلاريا حارص، أن إنشاء بنك دم تجميعى بمستشفى القصير المركزى بمحافظة البحر الأحمر، اصبح ضرورة ملحة تخفيفا عن الأهالي، خاصة مع عدم وجود بنوك دم تخدم أهالي المنطقة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
إنشاء عيادة يومية لذوي الهمم بمستشفى الجراحات التخصصية في سوهاج
تفقد الدكتور حسان النعماني، رئيس جامعة سوهاج، أعمال تجهيزات وفرش مبنى مستشفى الجراحات التخصصية «جراحات القلب والصدر والمخ والأعصاب»، والذي تم تشيده داخل مقر المستشفى الجامعي القديم استعداداً لتشغيلها.
انتهاء تجهيزات وفرش مبني مستشفى الجراحات التخصصيةووجه رئيس جامعة سوهاج، خلال جولته بسرعه استكمال وانتهاء تجهيزات وفرش مبني مستشفى الجراحات التخصصية استعداداً لافتتاحه وتشغيله في أقرب وقت، مشيراً إلى أن المستشفى تم إنشاؤه بشكل معماري على أعلى مستوى من الدقة ليتوافق مع معايير الجودة العالمية.
تخصيص عيادة لذوي الاحتياجات الخاصة بالمستشفيوأضاف رئيس جامعة سوهاج، انه تم تخصيص عيادة لذوي الاحتياجات الخاصة بالمستشفي، لتقديم الخدمات الطبية لهم بصفه يومية والتي تعتبر أول عياده متخصصة في صعيد مصر لذوي الاحتياجات الخاصة
وقال الدكتور مجدي القاضي، أن رئيس الجامعة خلال زيارته تفقد الدور الاول من المبني الذي يضم عيادات الجراحات المتخصصة، كعيادات العظام، وعيادات جراحة المخ والاعصاب، وعيادات جراحه القلب والصدر، وعياده خاصه بطب الأم والجنين، وعيادة فحوصات اللياقة الطبية، كما تفقد بعض غرف الخدمات الطبية من معامل وصيدليه،وغرفة الاشعة.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟