وزير مصري سابق بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو: مصر كبيرة وربنا بيحميها
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن وزير مصري سابق بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو مصر كبيرة وربنا بيحميها، Gettyimages.ru وجه وزير الإعلام المصري الأسبق، محمد فائق، رسالة لشعب بلاده بمناسبة حلول ذكرى ثورة 23 يوليو، مشيرا إلى .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير مصري سابق بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو: مصر كبيرة وربنا بيحميها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
Gettyimages.ru
وجه وزير الإعلام المصري الأسبق، محمد فائق، رسالة لشعب بلاده بمناسبة حلول ذكرى ثورة 23 يوليو، مشيرا إلى أن العمل والالتزام بالقانون سبيل النجاح.
وفي حوار مع برنامج " مصر جديدة"، قال محمد فائق إن "مصر كبيرة، وربنا بيحميها، ومصر هتبقي كويسة، والمهم نعمل".
وأضاف وزير الإعلام الأسبق أن "حقوق الإنسان مهمة جدا في حياتنا، والحريات مهمة ولكن بالقانون، ومحدش ياخد القانون بايده، والالتزام بالقانون والعمل سبيل الوصول والنجاح".
وتحتفل مصر يوم الأحد المقبل، بذكرى ثورة 23 يوليو التي قام بها الضباط الأحرار، حيث تعتبر من أهم أحداث تاريخ مصر الحديثة، إذ تحول من خلالها الحكم في مصر من النظام الملكي إلى النظام الجمهوري، كما أفرزت تطورات اجتماعية واقتصادية بارزة.
المصدر: "صدى البلد"
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مصر کبیرة
إقرأ أيضاً:
وزير جزائري سابق يكشف تفاصيل عن كاتب مرتبط بالاحتلال
كشف وزير جزائري سابق، تفاصيل تتعلق بكاتب وروائي جزائري على علاقة بالاحتلال الإسرائيلية، فضلا عن إثارته جدلا حول الهوية الجزائرية، وتمتعه بحماية أطراف في السلطة قبل طرده من وزارة كان يعمل بها.
وقال وزير الصناعة الجزائري الأسبق، الهاشمي جعبوب، إنه حين توليه المنصب عام 2002، اكتشف أن بوعلام صنصال كان ضمن كوادر الوزارة وكان دائم الغياب عن مكتبه ويرفض الاستجابة لاستدعاءاته المتكررة. وحين استفسر عن أسباب الغياب، ذكر أنه قوبل بصمت ودهشة غير مبررة من قبل الأمين العام للوزارة الذي أبلغه بأن صنصال كاتب كبير، في إشارة إلى مكانته الثقافية العالية.
ولكن جعبوب، الذي لم يكن يعرف صنصال حينها، استغرب عدم وجود تفسير واضح لغياباته المتكررة وسفرياته المتعددة إلى الخارج دون علم الوزارة أو إذن رسمي، حيث يتنقل بحرية تامة ويغادر البلاد تحت مزاعم مهام رسمية.
وأشار الوزير السابق، إلى أن صنصال حضر إلى مكتبه، وجرى توبيخه بسبب غيابه المتواصل، ليرد بـ"تبجح أنه يتجاوز مستوى الوزير"، ولديه "مهام من جهات عليا".
وأقدم الوزير على إنهاء مهام صنصال، وهو ما أثار حفيظة جهات سياسية وأمنية في الجزائر، وجرت محاولات للضغط عليه لإبقائه في منصبه، وقال جعبوب أنه أدرك أن هناك جعما خارجيا وأطرافا متنفذه تدعمه.
وقال جعبوب، إن ما يجعل قضية الكاتب أكثر تعقيدا هو "مواقفه المتصهينة علنا وارتباطه بفرنسا وإسرائيل، وتبنيه لأطروحات صهيونية ونشر صور له وهو يرتدي قبعة اليهود أمام حائط البراق في القدس".
كما أنه لم يخف يوما انتماءه الثقافي لفرنسا ورغبته في الحفاظ على الهوية الفرانكوفونية، حتى أنه قال علنا إنه “لم يكن يوما مسلما ولا عربيا، ووصف نفسه بالمرتد والملحد، متفاخرا بأصوله الفرنسية".
وقال الوزير السابقن إن مواقفه تتعدى إلى كراهيته الصريحة للإسلام، حيث يرى في الإسلام الخطر الداهم على أوروبا، محذرا فرنسا من تبعات انتشار المسلمين المهاجرين، الذين يتوقع أن يشكلوا الأغلبية بحلول عام 2050.
ويرى جعبوب أن "الدعم الذي كان يتلقاه صنصال من جهات فرنسية وأخرى متعاطفة مع الكيان الصهيوني جعله يبدو كعميل مزدوج يخدم أجندات خارجية تحت غطاء الثقافة والأدب ويذكر هنا، أنه بعيد إنهاء مهامه، انتقل صنصال إلى فرنسا حيث استقبل استقبال الأبطال، وواصل من هناك بث انتقاداته للجزائر، معتبرا نفسه ضحيةً لنظام ديكتاتوري"، حسب زعمه