باحثة: عقوبة التنمر تبدأ بفصل الطالب لمدة أسبوع وقد تصل لنقله إلى مدرسة أخرى
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
قالت الباحثة في علم اجتماع الجريمة، منال عبدالرحمن، إن عقوبة التنمر تبدأ بفصل الطالب لمدة أسبوع وقد تصل لنقله إلى مدرسة أخرى.
وأضافت عبدالرحمن، في تصريحات إذاعية ببرنامج "حوار مفتوح" مع خالد مدخلي، عبر "العربية FM"، أن وزارة التعليم حاسمة في موضوع التنمر بجميع أنواعه.
وأشارت الباحثة في علم اجتماع الجريمة، إلى معايير التمر، وهي؛ التعمد، والتكرار، واختلال القوة.
وبينت أنه إذا ثبتت تهمة التنمر على الطالب، فمن حق المدرسة استدعاء ولي الأمر، لإطلاعه على ما يقوم به نجله، وأخذ تعهد عليه، وإذا تم تكرار التنمر يفصل الطالب لمدة أسبوع، وإذا تكرر الأمر لمرة ثالثة يتم نقل الطالب إلى مدرسة أخرى.
الباحثة في علم اجتماع الجريمة منال عبدالرحمن: عقوبة التنمر تبدأ بفصل الطالب لمدة أسبوع وقد تصل لنقله إلى مدرسة أخرى#حوار_مفتوح مع خالد مدخلي#العربيةFM#بالصوت_يصلكم_الخبر_وأكثر pic.twitter.com/8gHkgtxnaW
— FM العربية (@AlarabiyaFm) February 26, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التنمر عقوبة التنمر إلى مدرسة أخرى
إقرأ أيضاً:
باحثة سياسية: المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة مهمة للغاية
قالت الدكتورة تمارا حداد، الكاتبة والباحثة السياسية، إن هناك تفاؤلا إيجابيا بشأن نجاح الصفقة، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يواجه مأزقا كبيرا بسبب تهديد وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش بالانسحاب من الحكومة الحالية، بالإضافة إلى أزمة قانون التجنيد وانسحاب الحريديم من الحكومة.
المرحلة الثانية مهمة لنجاح الهدنة في غزةوأضافت خلال مداخلة هاتفية هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة مهمة للغاية، حتى يتم إنجاح جميع صفقات الهدنة، كما أن هناك ضامنين لنجاحها مثل مصر وأمريكا وقطر، مشيرة إلى أنّ المبعوث الأمريكي معني تماما بإنجاح هذه الصفقة.
تكاتف الجهود ومساعدة الفلسطيني لمصلحة المواطنوتابع: «رغم أن مصر تقدم المستحيل لحل معضلة القضية الفلسطينية إلا أنها بحاجة إلى مساعدة الفلسطيني ذاته، إذ لا يصلح أن تكون هناك حلول إقليمية ولا توجد حلول من الفلسطيني، لذا آن الأوان التواضع من الأطراف جميعها من أجل الشعب الفلسطيني ومصلحة المواطن ومن أجل إدخال المساعدات، والأهم هو أن هناك مشروعا كبيرا في داخل قطاع غزة متمثلا في إعادة الإعمار».