وزير مصري سابق بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو: مصر كبيرة وربنا بيحميها
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
وجه وزير الإعلام المصري الأسبق، محمد فائق، رسالة لشعب بلاده بمناسبة حلول ذكرى ثورة 23 يوليو، مشيرا إلى أن العمل والالتزام بالقانون سبيل النجاح.
مدينة العلمين الجديدة في مصر.. أيقونة الجيل الرابع من المدن المليونية بحوض المتوسطوفي حوار مع برنامج " مصر جديدة"، قال محمد فائق إن "مصر كبيرة، وربنا بيحميها، ومصر هتبقي كويسة، والمهم نعمل".
وأضاف وزير الإعلام الأسبق أن "حقوق الإنسان مهمة جدا في حياتنا، والحريات مهمة ولكن بالقانون، ومحدش ياخد القانون بايده، والالتزام بالقانون والعمل سبيل الوصول والنجاح".
وتحتفل مصر يوم الأحد المقبل، بذكرى ثورة 23 يوليو التي قام بها الضباط الأحرار، حيث تعتبر من أهم أحداث تاريخ مصر الحديثة، إذ تحول من خلالها الحكم في مصر من النظام الملكي إلى النظام الجمهوري، كما أفرزت تطورات اجتماعية واقتصادية بارزة.
المصدر: "صدى البلد"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة تويتر غوغل Google فيسبوك facebook
إقرأ أيضاً:
رئيس قوي عاملة النواب: 30 مليون عامل مصري يرفضون ألاعيب الإعلام الإسرائيلي
أدان النائب عادل عبد الفضيل رئيس لجنة القوي العاملة بمجلس النواب ، عضو اللجنة التأسيسي لحزب الجبهة الوطنية، رئيس النقابة العامة للعاملين بالمالية والضرائب الجمارك، باسم 30 مليون عامل مصري بصفة خاصة و250 ألفا بالقطاعات الثلاث ، التلاعب الإعلامي الذي يمارسه الإسرائيليون.
واستنكر رئيس قوي عاملة النواب ، ما نشرته صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية - وهي جريدة استخباراتية في المقام الأول وهي لسان حال الموساد الإسرائيلي، وتصدر باللغة الإنجليزية وليس بالعبرية ما يعني أنها موجهة في الأساس للخارج- باقحامها صورا تحمل دلالات مختلفة.
وقال النائب "عبد الفضيل" : إن تصرف الصحيفة يأتي في إطار جزء من حرب نفسية تشنها اسرائيل، ويحمل دلالات خطيرة بسبب موقف مصر وثوابتها التي أكدها مجددا الرئيس عبد الفتاح السيسي، مؤخرا: "أن موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية ثابت تاريخيًا، ولا يمكن التنازل أو الحياد عن أحد ثوابته التي تشمل إنشاء دولة فلسطينية مستقلة، ونحن عازمون على العمل مع الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" للتوصل إلى السلام المنشود القائم على حل الدولتين، مؤكدًا أن تهجير الشعب الفلسطيني ليس حلاً، وأي محاولة لتهجير الفلسطينيين إلى مصر تعتبر بمثابة تهديد لاستقرار الأمن القومي المصري والعربي، مشيرًا إلى أن الرأي العام المصري والعربي العالمي يرى أن هناك ظلم تاريخي وقع على الشعب الفلسطيني خلال السبعين عامًا الماضية".
وقال الرئيس السيسي كلمات للتاريخ: "الشعب المصري كله يرفض تهجير الفلسطينيين، ولو طلبت منه هذا الأمر كله في الشارع المصري هيقول لا .. لا تشارك في ظلم أقولها بكل وضوح .. ترحيل الشعب الفلسطيني من مكانه، ظلم .. لا يمكن أن نشارك فيه ".