كرم جابر البطل الأولمبي يعلن اعتزاله المصارعة نهائيا.. تفاصيل
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
علقت الإعلامية هبة جلال، على إعلان لاعب المصارعة كرم جابر اعتزاله اللعبة نهائيا، حيث اعتذر عن عدم المشاركة في البطولة الأفريقية المؤهلة لأولمبياد باريس 2024.
وقالت "جلال"، مقدمة برنامج "الخلاصة"، عبر قناة "المحور": "كرم جابر صرّح في أكثر من مناسبة خلال السنوات الماضية أنه سيعتزل، لكنه كان يتراجع عن قراره، لكنه في هذه المرة أصرّ على الاعتزال وأكد أنه سيتجه إلى التدريب، وهذه خسارة كبيرة للرياضة المصرية والمصارعة المصرية".
إلى ذلك، أكد محمد محمود القائم بأعمال رئيس الاتحاد المصري للمصارعة، أن تاريخ كرم جابر لن ينقصه أي شيء، مشيرًا إلى أنه أصيب وكان ممكنا أن تؤثر هذه الإصابة على سمعته وكيانه كلاعب أولمبي كبير وقامة من قامات الرياضة المصرية، وبالتالي، لم يكن مقبولا أن يلعب تجربة ويخسر فيها.
وواصل: "من الصعب علاج إصابته في فترة قصيرة، وفي نفس الوقت، ليس مقبولا أن يخسر كرم جابر في التجربة، وبالتالي، فقد اتخذ قراره في الوقت السليم بأن يعتذر ويظل تاريخه مشرفا، وبالتالي، أنا مع قرار اعتزاله للحفاظ عليه وكيانه.. مينفعش نضحي بسمعة بطل أولمبي زيه".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كرم جابر التدريب الإعلامية هبة جلال رئيس الاتحاد المصري للمصارعة کرم جابر
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية لبنان الأسبق: حزب الله تلقى ضربات قوية لكنه لم ينتهِ
قال وزير الخارجية اللبناني الأسبق، فارس بويز، إن حزب الله تلقى ضربات كبيرة، نتيجة استشهاد الأمين العام لحزب الله السابق حسن نصر الله، إلا أنه لا أحد يستطيع القول إن حزب الله قد انتهى، فهو تلقى ضربات لكنه موجود.
وأوضح أن إسرائيل لم تنجز أو تحقق انتصارا كاملا ومطلقا في لبنان.
وشدد «بويز»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة «القاهرة الإخبارية» ، على أن حزب الله تلقى ضربات عسكرية كبيرة من قبل إسرائيل وأهم هذه الضربات كان انقطاع خط التواصل عبر سوريا، إلا أن قوته السياسية الداخلية مازالت موجودة.
ولفت إلى أن حزب الله يزال لاعب سياسي وقوي وموجود على الساحة اللبنانية، مؤكدًا أنه يعتقد أن حزب الله تراجع من حيث القوة، بعد الخراب والدمار الذي حل في الجنوب في بيئته، إلا أنه لا يزال حتى الساعة موجودًا على الملعب السياسي والعسكري.
وأضاف أن حزب الله لا يزال يمتلك قوة برية رغم أنه فقد الكثير من هذه القوة في الحروب، إلا أنه فعلًا لا يزال لديه عدد كبير من المقاتلين على الأرض، وهم يشكلون رادع نسبي لإسرائيل .
واسترسل: «حجم الخروقات التي تقوم بها إسرائيل ضد القرار 1701 كبير جدًا، وهناك ما يتجاوز الـ200 خرق منذ اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان».
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية