متابعة بتجــرد: أثارت النجمة جينيفر أنيستون التكهنات حول احتمال خطوبتها، بعدما شوهدت على السجادة الحمراء في حفل توزيع جوائز SAG وهي ترتدي في يدها اليسرى خاتماً ضخماً من الماس.
وكانت النجمة قد لفتت الأنظار بإطلالتها البرّاقة في فستان فضي خلال هذا الحدث المرموق، وذلك بعد ترشيحها لدورها في The Morning Show.
وبسبب الخاتم الذي ظهر بشكل واضح في الصور، يعتقد كثيرون أنّ نجمة مسلسل Friends، التي كانت متزوجة سابقًا من نجم هوليوود براد بيت، وبعد ذلك من جاستن ثيرو، مخطوبة على الرغم من أنّها بحسب التقارير، ليست مرتبطة بأي شخص عاطفيًا في الوقت الحالي.
ومنذ انفصالها عن ثيرو، لم تواعد أنيستون أي شخص رسمياً ولم ترتبط بأي شخص على مدى السنوات الخمس الماضية، حسبما أكّد تقرير لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وجاء هذا التقرير بعدما كشف تقرير لمجلة Heat أنّ أنيستون تبحث عن رجل من خارج عالم هوليوود، لأنّها لم تعد قادرة على التعامل مع كل هذا “الغرور والتبجح”.
وقال أحد المصادر، إنّ الممثلة الشهيرة تريد شخصاً يكون العكس التام للرجال الذين واعدتهم سابقاً، شارحاً: “لطالما واعدت جينيفر ممثلين وموسيقيين، وهذا هو النوع الذي تفضّله. والآن تقول إنّها تريد كسر نمطها المعتاد، وتجربة شيء جديد تمامًا”.
main 2024-02-26
Bitajarod
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟
نشر موقع "n12" الإسرائيليّ تقريراً جديداً تحدث فيه عن وحدة إسرائيلية سريّة تعتبر مسؤولة عن تقييم عمليات القصف التي ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي ضد أهداف يستهدفها، مشيراً إلى أن هذه الوحدة وهي "خدمة تكنولوجيا الإستخبارات"، تعمل على رسم خرائط للأهداف وفهم مدى الضرر الذي تسببه الذخائر بعد كل هجوم يتم بالقنابل والصواريخ. ويقول التقرير الذي ترجمهُ
"لبنان24" إنّ الوحدة تعمل على رصد أمرين أساسيين، الأول وهو معرفة ما إذا كان الهدف الموجود في دائرة القصف قد طالته الضربة فعلاً، فيما الأمر الثاني يتصل بمعرفة ما إذا كانت النقطة المحددة التي أرادت القوات الجوية ضربها قد تم استهدافها حقاً، وذلك وفق ما يقول أحد الضباط المرتبطة بتلك الوحدة ويُدعى المقدم "م."، وهو يشغل قسم رسم الخرائط والتكنولوجيا في الوحدة. وفي سياق حديثه، يقدم الضابط مثالاً على اغتيال القيادي البارز في حركة "حماس" صالح العاروري في بيروت مطلع شهر كانون الثاني 2024، إذ قال: "لقد كانت حادثة بسيطة، ولم يكن علينا التأكد من اغتيال العاروري بشكل عميق، لأن حزب الله أبلغ عن ذلك. ولكن
هناك حالات أكثر تعقيداً وتشابكاً، فلنقل على سبيل المثال إذا هاجمت نظاماً للأسلحة، فإن العدو ليس لديه مصلحة في الاعتراف بذلك. لن يقول أحد هذا الأمر، لذا فإن مهمتنا هي معرفة ذلك والإعلان عنه". ويشير التقرير إلى أن القوات الإسرائيلية لعبت دوراً مهما في أبرز عمليات الاغتيال منذ بداية الحرب، وقال: "لقد لعبت قوات الإسرائيلية دوراً هاماً في أبرز عمليات الاغتيال منذ بداية الحرب". هنا، يتحدث قائد وحدة "خدمة تكنولوجيا الاستخبارات" المقدم "ل." قائلاً: "هناك أماكن تتطلب التخطيط الدقيق. لقد كنا شركاء في كل عمليات اغتيال كبار قادة حزب الله في الضاحية. أما مكان إقامة الشخص المسؤول ومتى كان هناك، فهذه معلومات يوفرها لنا فرع الاستخبارات، ولكن مسؤولية التنفيذ والتخطيط الفردي تقع على عاتقنا. لقد تعلمنا من كل عملية إقصاء، ونوجه الطيارين بحيث يتم ضرب ما نريده، ولا يتم ضرب ما لا نريده. نحن نعرف كيف نرفع العلم ونقول إذا فشلنا في الضرب، ونقوم بالتحقيق للمرة المقبلة". المسؤول ذاته كشفَ أن وحدته لعبت دوراً كبيراً في عملية اغتيال أمين عام "حزب الله" السيد حسن نصرالله، وقال: "لقد خطط سلاح الجو للهجوم خصوصاً أنه كان في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت". وتابع: "كانت هناك حاجة إلى الدقة والاحترافية.. في النهاية هناك نقطة يجب ضربها. لم نكن نعرف أننا نعمل على القضاء على نصرالله، لكننا فهمنا أن الأمر كان حساساً للغاية. فقط بعد النظر إلى الوراء، أدركنا أننا كنا شركاء في القضاء على أمين عام حزب الله". المصدر: ترجمة "لبنان 24"