مركز إنفزلاين، يتصدر الاتجاهات الحديثة في طب الأسنان
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
اكشفوا مستقبل التجميل الحديث للأسنان في مركز إنفزلاين، الذي يتبنى أحدث التطورات في تكنولوجيا طب الأسنان. يقدم المركز مصففات الأسنان الشفافة التي تصنع بدقة باستخدام أحدث تقنيات التصوير الرقمي ثلاثية الأبعاد CAD / CAM، والتي توجه بلطف الأسنان إلى وضعها المثالي. ولكن الأمر لا يتعلق فقط بفاعلية هذه المصففات المبتكرة، بل أيضاً بسهولة استخدامها والراحة طوال فترة العلاج.
احصلوا على ابتسامة مشرقة براحة تامة مع مصففات مركز إنفزلاين الشفافة والمصنوعة من أنعم مواد البوليمر الطبية المريحة، واحصلوا على ابتسامة مشرقة دون الحاجة إلى أقواس معدنية أو خزفية تقليدية. سواء كنتم تعانون من فجوات واسعة بين الأسنان، عضة مفتوحة أو أي مشكلة تقويم أخرى، فإن مركز إنفزلاين يقدم لكم حلولاً شاملة لمشاكل الأسنان. ابدأوا رحلتكم نحو الابتسامة التي تحلمون بها، دون القيود التقليدية.
ونظراً لأن كل حالة مريض فريدة من نوعها، فإن مركز إنفزلاين يقدم حلاً مبتكراً لمرضاه مع خوض تجربة خاصة لرحلة العلاج لكل مريض. وذلك باستخدام برنامج رقمي حديث ثلاثي الأبعاد يسمح بتصور كل مرحلة من مراحل العلاج ورؤية النتيجة النهائية المذهلة قبل البدء بالعلاج. حيث تعمل هذه البرامج على تحسين دقة حركة الأسنان وإمكانية التنبؤ بها، والذي بدوره يمكن أخصائي طب الأسنان من تحقيق نتائج مبهرة وضمان التحول في ابتسامتكم للأجمل.
استمتعوا بتجربة رعاية وعلاج مثالية مع فريق من الأطباء والموظفين الخبراء في مركز إنفزلاين. والذي يتقن 27 لغة لضمان بيئة ترحيبية وتواصل فعال مع المرضى. بالإضافة إلى تفانيه في الابتكار ووضع المعايير المناسبة لعلاج مصففات الأسنان المريح والفعال، والتي تلبي احتياجات المرضى المراهقين والبالغين، مع خطط سداد شهرية لرحلة أسهل للحصول على ابتسامة واثقة.
وقد أعربت الدكتورة أنجيلا جوميز، الأخصائية في مركز إنفزلاين، عن حماستها لدور المركز في مستقبل تقويم الأسنان قائلة: “نحن فخورون بأن نتصدر الاتجاهات الحديثة في طب الأسنان، ونجمع بين الابتكار والرعاية الشخصية. لا يتعلق هدفنا فقط بتقويم الأسنان ولكن بتغيير الحياة من خلال معالجة المشكلات الأساسية، وتعزيز الثقة وصحة الفم بشكل عام، مع تركيزنا على الرعاية الشاملة”. وأضافت قائلة: “نحن نؤمن بتزويد مرضانا بأحدث حلول تقويم الأسنان وأكثرها فاعلية، وتعكس خدمات إنفزلاين التزامنا بالابتكار وضمان الراحة للمريض والنتائج الاستثنائية. أما بالنسبة لأطبائنا الخبراء في تركيب مصففات إنفزلاين فبالإضافة إلى مهارتهم فهم يساهمون بالتطوير عن طريق تدريب الأطباء الآخرين بنشاط، وهذا الذي يضمن تميزنا وتطورنا الدائم”.
يأخذ مركز إنفزلاين موقع مميزاً له في شارع شاطئ جميرا دبي، ويوفر مجموعة من خدمات طب الأسنان كالفينير وتبييض وزراعة الأسنان، بالإضافة إلى طب أسنان الأطفال، جراحة تقويم الفكين، علاج المفصل الفكي الصدغي، علاج قناة الجذر وطب الأسنان العام، لتقديم رعاية شاملة لتلبية جميع احتياجات أسنانكم. يفتح المركز أبوابه على مدار الأسبوع ويعد مرضاه برحلة علاج تحويلية للحصول على الابتسامة المشرقة التي يحلمون بها.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: طب الأسنان
إقرأ أيضاً:
المؤتمر السنوي لحقوق المنصورة يبحث الأبعاد القانونية والاجتماعية للتكنولوجيا الحديثة
افتتح الدكتور شريف يوسف خاطر، رئيس جامعة المنصورة، اليوم فعاليات المؤتمر السنوي الثامن للدراسات العليا بكلية الحقوق جامعة المنصورة، تحت عنوان "الأبعاد القانونية والاجتماعية لاستخدامات التكنولوجيا الحديثة".
المجتمع الدوليوأكَّد الدكتور شريف خاطر بأن جامعة المنصورة لم تكن بعيدة عن إدراك ما مر به المجتمع الدولي من تغيرات وتطورات متسارعة ومتلاحقة في السنوات الأخيرة، والتي انعكست على كثير من المفاهيم والنظريات العلمية والممارسات العملية، مشيرا إلى أن ما يشهده العالم من تطورات تكنولوجية متلاحقة يُعتبر محل اهتمام لدى رجال القانون والاقتصاد لدراستها وبحثها، مشيدًا باختيار مجلس الكلية لهذا الموضوع المهم، الذي يُعتبر من الموضوعات الهامة في الوقت الحالي.
التحول الرقميوأوضح أن إدخال منظومة التحول الرقمي والتكنولوجي في مجال الدراسات القانونية والاقتصادية سوف يساهم دون شك في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية الدولة المصرية 2030، والتي تلتزم بإطار الحوكمة والالتزام بالقوانين في ظل سيادة القانون، وتحقيق إطار مؤسسي ضرورة لتحقيق الشفافية والمساءلة، ومواجهة كافة التحديات على رأس أولوياتها.
تحديات متلاحقة
وقال الدكتور طارق غلوش نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث بأن التحديات المتلاحقة والتطورات التكنولوجية السريعة باتت لزامًا على المجتمع لتحقيق التوازن بينها وبين الاحتياجات الاقتصادية والقانونية، لدعم الجوانب الإيجابية والحد من الآثار السلبية الناتجة عن التطور التكنولوجي. لذا وجب على الباحثين في مختلف القطاعات وضع أطر قانونية واقتصادية لصناع القرار لحل ما قد يواجههم من مشكلات.
البحث والدراسة
وأشار عميد كلية الحقوق ورئيس المؤتمر الدكتور وليد الشناوي إلى أن كلية الحقوق جامعة المنصورة ما زالت تضرب المثل على مستوى كليات الحقوق المصرية والعربية في إخضاع أهم المشكلات القانونية للبحث والدراسة، مؤكدًا حِرص مجلس الكلية هذا العام على تبني أكثر الموضوعات إثارة على الصعيدين المحلي والدولي، وهو "الأبعاد القانونية والاقتصادية للاستخدامات التكنولوجية" ليظهر بجلاء حِرص الكلية على أهمية مواكبة الدراسات القانونية المختلفة للتطورات التكنولوجية والتقنية المتسارعة، والتي تفرض علينا عقد المؤتمرات وورش العمل التي تعمل على دعم كفاءة الباحثين في مرحلة الدراسات العليا وإدماجهم في عصر اقتصاد المعرفة والتكنولوجيا.
مختلف القطاعات
وأضاف الدكتور إبراهيم عبد الله وكيل كلية الحقوق للدراسات العليا والبحوث ونائب رئيس المؤتمر أن العالم يشهد اليوم ثورة تكنولوجية واقتصادية هائلة، انعكست آثارها وتداعياتها على مختلف القطاعات والأنشطة الاقتصادية والإنتاجية لمختلف دول العالم. ولم يكن قطاع الدراسات القانونية والاقتصادية بمنأى عن هذا التطور، إذ أسهمت التطورات التكنولوجية في إحداث نقلة نوعية في القطاع القانوني خلال السنوات القليلة الأخيرة. ومع ذلك، فإن تبني تلك التقنيات القانونية ما زال يواجه الكثير من التحديات، والتي يمكن التغلب عليها من خلال الدراسات والأبحاث التي يمكنها أن تقترح الحلول القانونية المبتكرة للتغلب على تلك التحديات. مؤكدًا على إشراك شباب الباحثين في الملتقيات العلمية التي تعزز من قدراتهم البحثية وتساهم في ذات الوقت في طرح وإيجاد الحلول.
البحث العلمي
وقالت الدكتورة ميادة حسن مقرر المؤتمر بأن كلية الحقوق المنصورة تعتبر من أوائل الكليات على مستوى الجمهورية في إطلاق مؤتمر لطلبة الدراسات العليا، مع الاستمرارية في إطلاق المؤتمر على مدار ثماني سنوات على التوالي دون انقطاع منذ انطلاقه، وذلك لأهمية المؤتمر في طرح ومعالجة القضايا المتعلقة بالمجالات المختلفة بالدراسات القانونية والاقتصادية، وحث طلاب الدراسات العليا وشباب الباحثين وأعضاء الهيئة المعاونة على بناء قدراتهم في البحث العلمي.
جانب من الحضوررئيس الجامعة خلال إلقاء كلمتهعميد كلية الحقوق خلال إلقاء كلمتهجلسات علمية
يذكر أن المؤتمر ضم ثلاث جلسات علمية، الأولى تحت عنوان "القانون الخاص والشريعة الإسلامية"، بينما كانت الجلسة الثانية بعنوان "جلسة الاقتصاد السياسي والتشريعات الاقتصادية"، والجلسة الثالثة بعنوان "القانون العام والقانون الجنائي"، وتضمنت الجلسات ستة محاور هي: الأبعاد الاقتصادية لاستخدامات التكنولوجيا الحديثة، انعكاسات التكنولوجيا الحديثة في مجال القانون العام، انعكاسات التكنولوجيا الحديثة في مجال العلوم الجنائية، انعكاسات التكنولوجيا الحديثة في مجال القانون الخاص، الأبعاد الدولية لاستخدامات التكنولوجيا الحديثة، والجوانب الشرعية لاستخدامات التكنولوجيا الحديثة