في عيد ميلاد نجوى كرم.. تعرف على آخر أعمالها
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
يحل اليوم عيد ميلاد النجمة اللبنانية "نجوى كرم"، والتي تحتفل بذكرى ميلادها الـ 58، حيث أنها تعتبر من أكثر الفنانات شعبية وجماهيرية في الوطن العربي، نظرًا الجبلي الرائع وأغانيها المميزة، وإطلالتها الأنيقة.
آخر أعمال نجوى كرم
وتعد آخر أعمال المطربة اللبنانية نجوى كرم، هو ألبوم "كاريزما"، والتي قدمت خلاله 7 أغاني، حرصت خلالهم نجوى كرم على إضفاءالألوان الشبابية الجديدة لمواكبة الجيل الحالي، ومنهم: أغنية زعلك صعب، بحبك حب، وإني اشتقتلو، 10 دقائق، مغرومة بحالي، وغيرها من الأغاني.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير آخر أعمال نجوى كرم:
أطلقت في عام 1989 أول ألبوم لها بعنوان «يا حبايب»، ثم أصدرت ألبومها الثاني «شمس الغنية» عام 1992 الذي حقق نجاحا كبيرًا،وأطلقت في السنوات التالية عدة ألبومات أخرى بمعدل ألبوم في السنة الواحدة.
دخول نجوى كرم عالم التمثيل
ودخلت مجال التمثيل عام 2006 وجسّدت أول عمل فني مسرحي لها، يحمل اسم “أصوات قلبت العالم”، كان الغرض منه هو تسليط صراع 51 ناشطًا لحقوق الانسان على مستوى العالم من خلال مجموعة من المقابلات، وقصص شجاعتهم، والعرض المسرحي مستوحى منكتاب ألفته نصيرة حقوق الإنسان كيري كيندي.
وشاركت نجوى كرم مؤخرًا في لجنة تحكيم برنامج العرب Arab’s Got Talent على قناة MBC4 منذ موسمه الأول في عام 2011 وحتى موسمه الخامس في 2017.
وتعد نجوى كرم من أكثر الفنانات المحبة لبلدها حيث أنها لم تغن سوى باللهجة اللبنانية، ومن أبرز ألبوماتها: “يا حبايب” – “شمس الغنية” – “أنا معكن” – “نغمة حب” – “حظي حلو” – “ماحدا لحدا” – “مغرومة” – “روح روحي” – “عيون قلبي” – “تهموني” – “سحرني” – “كبر الحب” – “هيدا حكي” – “عم بمزح معك” – “خليني شوفك”.
حازت على جائزة الموريكس الذهبية لأفضل فنان عربي وجوائز من شركة روتانا للتسجيلات بما في ذلك فنان العام وألبوم العام والألبوم الأكثر مبيعًا لهذا العام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أعمال نجوى كرم إنستجرام نجوى كرم آخر أعمال نجوى کرم
إقرأ أيضاً:
“قمّة الخليج لشؤون تنظيم الدواء 2025” تختتم أعمالها في دبي
فبراير 21, 2025آخر تحديث: فبراير 21, 2025
المستقلة/- بمشاركة أكثر من 650 خبيراً ومتخصّصاً، اختتمت النسخة العاشرة من “قمّة الخليج لشؤون تنظيم الدواء 2025” أعمالها بنجاح استثنائي، والتي أقيمت في فندق “موفنبيك جراند البستان” بدبي، حيث شهدت حضوراً لافتاً بما في ذلك مسؤولين حكوميين وقادة الصناعة والخبراء، بهدف استشراف مستقبل تنظيم الأدوية في المنطقة وتعزيز التعاون بين الجهات المعنيّة.
وافتتحت فعاليات قمّة الخليج لشؤون تنظيم الدواء يومي 17 و18 شباط/فبراير حيث تمّ تسليط الضوء على العديد من المحاور الرئيسية في هذا المجال. تبع ذلك تدريب متخصّص في مجال التيقظ الدوائي بدول مجلس التعاون، وملتقى المناقصات الطبيّة والأعمال في 19 و20 فبراير، حيث تم التطرق بشكل واسع لاستراتيجيات الشراء والمناقصات، لتختتم بعد ذلك القمّة أعمالها في 21 فبراير بورشة تدريبية حول التقديم الإلكتروني للملفات التقنية الدوائية (eCTD) لتزويد المشاركين بأحدث الممارسات في هذا المجال.
وخلال كلمتها الرئيسية في الحفل الافتتاحي للقمّة، قالت الدكتورة رقيّة البستكي، ممثلة مؤسسة الإمارات للدواء، أنّ المؤسسة تواصل جهودها للارتقاء بالمشهد التنظيمي في القطاع الصيدلاني في دولة الإمارات العربيّة المتحدّة، وذلك عبر العديد من المجالات الواسعة والخدمات المبتكرة التي من شأنها أن تُسهم في توفير رعاية صحيّة أكثر أماناً وبأعلى المعايير.
من جانبها، أكّدت الدكتورة منى الموصلي، رئيسة قمة الخليج لشؤون تنظيم الدواء، أنه مع استمرار تطوّر الأطر التنظيمية، تعدّ هذه القمّة ملتقى حيوياً لمناقشة اللوائح الجديدة والإرشادات المستقبليّة التي تشكّل مشهد القطاع الصيدلاني. وقالت: “من خلال التعامل الأمثل مع هذه التطورات فإنّ القمّة تضمن جاهزية واستعداد الجهات المختصّة لمواجهة أحدث المستجدات التنظيمية وتعزيز الامتثال ودفع عجلة الابتكار في قطاع الرعاية الصحيّة في المنطقة”.
وأعربت الدكتورة نجيبة الشيزاوي، الرئيس المشارك لقمّة الخليج لشؤون تنظيم الدواء عن سعادتها بنجاح الحدث، مشيرة إلى أنّ النسخة العاشرة حظيت باهتمام استثنائي تمثّل بمشاركة عدد كبير من الحضور وشركات الأدوية الرائدة. وقالت: “ويعكس التمثيل الواسع من مختلف فئات القطاع مدى أهميّة القمّة باعتبارها ملتقى رئيسياً للمتخصصين في شؤون تنظيم الأدوية”.
وشهدت القمّة مشاركة بارزة من هيئات تنظيمية حكومية ومؤسسات من دول عربيّة ومجاورة، بما في ذلك “مؤسسة الإمارات للدواء”، و”مؤسسة الإمارات للخدمات الصحيّة”، وهيئة الصحّة بدبي”، و”شركة رافد”، ودائرة الصحّة بأبوظبي”، و”الهيئة العامة للغذاء والدواء السعودية، و”وزارة الصحّة العمانية”، و”مستشفى السلطان قابوس”، و”المدينة الطبيّة الجامعية من عُمان”، و”الهيئة الوطنيّة لتنظيم المهن والخدمات الصحيّة بالبحرين”، و”المؤسسة العامة للغذاء والدواء من الأردن” و”هيئة الدواء المصريّة”، و”كيماديا من العراق”، و”وزارة الصحة الكويتية”، و”وكالة كردستان للرقابة الطبيّة”. وقد ساهمت هذه المؤسسات بدور حيوي في تعزيز التعاون المشترك عبر المنطقة.
وشكّلت القمّة محوراً لنقاشات هامة وأفكار مبتكرة، بالإضافة إلى فرص واسعة للتواصل والشراكة، فيما تضافرت جهود قادة الصناعة والهيئات التنظيمية لتحديد ملامح مستقبل اللوائح التنظيمية في مجال الأدوية، ما عزّز مكانتها باعتبارها أهمّ منصّة في المنطقة لتحفيز التحوّل والتميّز في هذا القطاع الحيوي.