وزير الداخلية يلتقي نظراءه في لبنان واليمن وليبيا
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
التقى الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، الرئيس الفخري لمجلس وزراء الداخلية العرب، في العاصمة التونسية، اليوم، وزير الداخلية في حكومة الوحدة الوطنية بدولة ليبيا عماد مصطفى عبدالسلام.
وجرى خلال اللقاء الذي عقد على هامش اجتماعات الدورة الحادية والأربعين لمجلس وزراء الداخلية العرب، مناقشة عدد من الموضوعات المتصلة بالشأن الأمني ذات الاهتمام المشترك.
الأمير عبدالعزيز بن سعود يلتقي وزير الداخلية الليبي. pic.twitter.com/KZ9wGZX7K4
— وزارة الداخلية (@MOISaudiArabia) February 26, 2024كما التقى الأمير عبدالعزيز بن سعود، وزير الداخلية والبلديات بالجمهورية اللبنانية بسام مولوي. وجرى خلال اللقاء مناقشة عدد من الموضوعات المتصلة بالشأن الأمني ذات الاهتمام المشترك.
الأمير عبدالعزيز بن سعود يلتقي وزير الداخلية اللبناني. pic.twitter.com/zbQhnVAg3j
— وزارة الداخلية (@MOISaudiArabia) February 26, 2024والتقى أيضًا وزير الداخلية بالجمهورية اليمنية اللواء إبراهيم علي حيدان. وجرى خلال اللقاء مناقشة عدد من الموضوعات المتصلة بالشأن الأمني ذات الاهتمام المشترك.
الأمير عبدالعزيز بن سعود يلتقي وزير الداخلية اليمني. pic.twitter.com/rAr3WE191O
— وزارة الداخلية (@MOISaudiArabia) February 26, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير الداخلية الأمیر عبدالعزیز بن سعود وزیر الداخلیة
إقرأ أيضاً:
الأمير تركي بن محمد بن فهد ينوه بمضامين الخطاب الملكي في مجلس الشورى
نوه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود وزير الدولة عضو مجلس الوزراء, بالخطاب الملكي الذي ألقاه نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله -؛ وذلك بمناسبة افتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة لمجلس الشورى.
وقال سموه: “جاء الخطاب الملكي شاملاً واستراتيجياً ومؤكداً على نهج المملكة العربية السعودية داخلياً وخارجياً، القائم على احترام السيادة الوطنية لجميع الدول، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، وتعزيز علاقات المملكة مع الدول الشقيقة والصديقة”.
وأكد سموه على أهمية هذا الخطاب في بيان الموقف الثابت والراسخ للمملكة تجاه القضايا الإقليمية والدولية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، وسعيها الدؤوب لتعزيز وتوفير أسباب الأمن والاستقرار، ونشر الخير والسلام في العالم.
وأشار سموه إلى أن الخطاب الملكي أكد على ما تحقق من منجزات كبرى منذ إطلاق رؤية المملكة 2030 اقتصادياً وتعليمياً وتقنياً ورياضياً وسياحياً، وانخفاض معدلات البطالة، وارتفاع نسبة تملك المواطنين للسكن، والمضي قدماً في مسارات التحديث والتنوع، مع التمسك بالمبادئ والقيم النبيلة والحرص على حماية الهوية الوطنية، التي هي امتداد لمسيرة الأجداد والآباء.
وأوضح سموه أن ما تضمنه الخطاب من فخر بمنجزات المواطنين والمواطنات في المجالات كافة، هو أكبر حافز وداعم لأبناء هذا الوطن لمواصلة مسيرة التقدم والبناء.
وفي ختام تصريحه سأل سموه المولى سبحانه أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، ويمتعهما بالصحة والعافية، وأن يديم على بلادنا المباركة وشعبها الكريم الأمن والاستقرار والرخاء والازدهار.