المكتب الإعلامي بغزة ينشر تحديثا لأهم إحصائيات الحرب منذ قرار محكمة العدل الدولية في 26 يناير
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
نشر المكتب الإعلامي الحكومي بغزة تحديثا لأهم إحصائيات الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة منذ قرار محكمة العدل الدولية في 26 يناير حتى 26 فبراير 2024.
وقال المكتب "بعد 30 يوما من حرب الإبادة الجماعية، ارتكب الجيش الإسرائيلي 375 مجزرة".
إقرأ المزيد عباس يقبل استقالة مجلس الوزراء الفلسطيني ويكلفه بتسيير الأعمال لحين تشكيل حكومة جديدةوأضاف أنه وفي الفترة من 26 يناير إلى 26 فبراير قتل 3525 فلسطينيا، من بينهم 1720 طفلا و1130 امرأة.
وأفاد بأن عنصرا من الطواقم الطبية واثنين من الدفاع المدني قتلوا خلال تلك المدة.
وبخصوص عدد الصحفيين الذي قتلوا منذ 26 يناير، ذكر المكتب الحكومي أن 12 صحفيا لقوا مصرعهم في الحرب الإسرائيلية المتواصل على القطاع.
وأوضح المكتب أن 11000 جريح مازالوا بحاجة للسفر للعلاج، و10000 مريض سرطان لازالوا يواجهون خطر الموت.
وأكد في السياق أن مليوني نازح لازالوا يعيشون حياة صعبة وقاسية في القطاع.
هذا وتواصل القوات الإسرائيلية قصف القطاع، كما تستمر الاشتباكات على أكثر من محور، مع دخول الحرب على غزة يومها الـ142 في ظل وضع إنساني كارثي.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تل أبيب حركة حماس صواريخ طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام وفيات
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: يمكن الاستناد لقرار "الجنائية الدولية" لوقف الحرب بغزة ولبنان
أكد الدكتور عمرو حمزاوي، أستاذ العلوم السياسية، أنه يمكن الاستناد على قرارات المحكمة الجنائية الدولية لإصدار قرار من مجلسالأمن لوقف فوري لإطلاق النار والحرب في قطاع غزة ولبنان، موضحًا أن المشكلة في الاحتمالية الكبيرة لاستخدام أمريكا حق الفيتو.
قرارات المحكمة الجنائية الدوليةوأشار "حمزاوي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن أوامر اعتقال نتنياهو وجالانت لها قيمة وأهمية كبيرة جدًا، موضحًا أنه أصبح هناك حكم دولي يقر بأن هناك جرائم حرب حدثت في غزة ولبنان، وهناك حكم قانوني دولي يقر بذلك، متابعًا: "هو تأكيد على أن الحرب الإسرائيلية على فلسطين ولبنان هي حرب إبادة".
وشدد على أن نتنياهو أصبح مطارد ولن يتمكن من السفر إلى بعض الدول، مؤكدًا أن هذا القرار يضغط على حلفاء إسرائيل بشكل كبير لعدم الاستمرار في تقديم الدعم والأسلحة والذخيرة لإسرائيل، متابعًا: "قرار الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو سيضغط على الدول المتحالفة مع إسرائيل".