لفتت الفنانة حلا شيحة الأنظار على بوستر مسلسل "إمبراطورية ميم" بطولة خالد النبوي، والمقرر طرحه بالماراثون الرمضاني 2024، والذي كشفت عنه عبر صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".

 

وظهرت الفنانة حلا شيحة على بوستر مسلسل إمبراطورية ميم بلوك مختلف، حيث ارتدت بدلة فورمال وجونلة قصيرة، وكانت تجلس على كرسي وعلقت على البوستر كاشفة عن اسم الشخصية التي تدعى مي.

مسلسل إمبراطورية ميم تفاصيل مسلسل إمبراطورية ميم 

ومسلسل إمبراطورية ميم يشارك في السباق الرمضاني لعام 2024 بمشاركة عدد كبير من الفنانين من بينهم خالد النبوي وحلا شيحة ونشوى مصطفى وهاجر السراج ونور النبوي ومايان السيد، وعدد آخر من الفنانين، وهو مأخوذ عن رواية تحمل نفس الاسم للكاتب إحسان عبدالقدوس.

 

ويحكي مسلسل إمبراطورية ميم عن شخصية مختار أبو المجد الذي يمتلك أسرة تدور حولها الأحداث.

روجينا تروج لمسلسلها "سر إلهي": "يا رب تجعل رزقنا النجاح" تامر حسني يغازل هنا الزاهد: "إنتي مشروعي من وإنتي صغيرة" وائل جسار يتخطى الـ 2 مليون بأغنية "كل وعد" للمرة الثانية على التوالي.. هنا الزاهد برفقة تامر حسني في "ري ستارت" مسلسل The Bear يفوز بجوائز عديدة.. أبرزها "أفضل أداء جماعي" بحفل SAG Awards إيرادات فيلم "عادل مش عادل" في آخر ليلة عرض هبوط إيرادات فيلم درويلة بالسينمات أمس فيلم التجربة المكسيكية.. حصيلة إيراداته بالسينمات انسحاب مفاجئ لدرة زروق من الماراثون الرمضاني| ما السبب؟ رمضان 2024.. شاهد برومو مسلسل الأطفال نور والكوكب السعيد

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حلا شيحة الفنانة حلا شيحة مسلسل إمبراطورية ميم تفاصيل مسلسل امبراطورية ميم بوستر مسلسل إمبراطورية ميم أبطال مسلسل امبراطورية ميم رمضان 2024 مسلسل إمبراطوریة میم

إقرأ أيضاً:

خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف

مكة المكرمة

أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام فضيلة الشيخ الدكتور عبدالله بن عواد الجهني الناس بتقوى الله، فإن التقوى تسمو بالإنسان إلى شرف العلا، وإلى صفاء الضمير وطهارة السلوك.

وقال في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم بالمسجد الحرام: “إن الدنيا قد آذنت بصرم وولت حذاء، ولم يبق منها إلا صبابة كصبابة الإناء يتصابها صاحبها، وإن هذه الدنيا دار ابتلاء وامتحان، يُبتلى فيها المؤمن بالسراء والضراء والشدة والرخاء والصحة والمرض والغنى والفقر والشبهات والشهوات، وبالموت الذي هو نهاية كل حي، وقد بشر الله سُبحانه وتَعالَى بالأجرِ العظيمِ لمَن صَبَر على بَلاءِ الدُّنيا وشدتها”، قال تعالى
((وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ )).

وأكد فضيلته قائلًا: “ستنتقلون من هذه الدار إلى دار لا زوال لها، فنحن نشاهد كل يوم عددًا من الراحلين إلى الدار الآخرة من الآباء والأبناء والإخوة والأحبة والجيران، فالموت حق لابد من ملاقاته، كتبه الله على الصغير والكبير والغني والفقير، لا يدفعه جاه أو سلطان ولا يرده مال ولا أعوان ولا يحول دونه الحجاب ولا الحصون، ولو جعل البقاء لأحد من الخلق لكان ذلك لأنبيائه المطهرين ورسله الكرام.

ورأى فضيلته أن يتصور الإنسان تلك الحال التي لا بد من المرور عليها، عليه أن يستحضر سكرات الموت ونزعات الروح، إذا تشنجت أعضاؤه وانعقد لسانه وشخص بصره، والأهل حوله يبكون، والأولاد في البيت يتصاؤون والمال في الخزائن مكنون، فلا يخرج حينئذ إلا مكنون القلب (( يَوْمَ لا يَنفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ إِلا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ)).

وحث فضيلته المسلمين على العمل الصالح وقول الصدق وحسن الخُلق، والاستعداد لهذا المستقبل الرهيب، وتهيؤوا لهذا الطريق الذي لابد من سلوكه، واستيقظوا من الرقدة وانتبهوا من الغفلة، وسارعوا إلى معالم الرضوان قبل أن يعز الوصول، وأعطوا آخرتكم حقها كدار خلود ومقر، وأعطوا دنياكم حقها كدار متاع إلى الآخرة وممر، وتذكروا بيت الغربة والوحدة، وتذكروا بيت التراب والدود، تذكروا بيت الوحشة والضيق، ولا تغفلوا عن هادم اللذات ومفرق الجماعات، والجأوا إلى مقلب القلوب واسألوه الثبات وليحرص كل منا على أن توافيه منيته وهو على طاعة الله -عزوجل-، واعلموا أن الخاتمة الحسنة لا تقع إلا لمن كانت سريرته حسنة فلحظة الموت لا يمكن تصنعها.

ونوّه على أخذ الحذر واحتساب من مات لكم من الأولاد والأقارب والأخلاء، واعلموا أنهم أفضوا إلى ما قدموا وصاروا إلى رحمة أرحم الراحمين، وهم ذخائر عند الله لمن احتسبهم وصبر على مُرِّ القضاء، وتعزوا رحمكم بعزاء الإسلام، ولا تعزوا بعزاء الجاهلية، وبادروا بمحاسن الأعمال تمنحوا الإحسان والقبول، وخذوا من صحتكم لمرضكم، ومن شبابكم لهرمكم، ومن فراغكم لشغلكم ومن حياتكم لموتكم، وصلوا الذي بينكم وبين ربكم بكثرة ذكره وشكره وبكثرة الصدقة، ترزقوا وتنصروا وتجبروا، والكيس من حاسب نفسه، وأتبع السيئة الحسنة، وعمل لما بعد الموت، والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني.

 

مقالات مشابهة

  • خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف
  • سلوى عثمان تتصدر تريند جوجل بعد تألقها الرمضاني: "أبحث عن التميز والتنوع حتى في أدوار الأم"
  • كم تحقق نجمة مسلسل Grey’s Anatomy ارباحًا سنوية من العمل؟
  • نجمة مسلسل المدينة البعيدة تخرج عن صمتها وتكشف عن تلقيها تهديدات بسبب دورها
  • رئيس منظمة خريجي الأزهر يكرم الفائزين بـ لغز سفراء الأزهر الرمضاني
  • "ظهور مختلف وعودة للروحانية".. حلا شيحة تطل على متابعيها بالحجاب
  • حلا شيحة تنشر صورة جديدة بالحجاب
  • مي سليم تخطف أنظار جمهورها بإطلالة جذابة
  • بالحجاب.. حلا شيحة في أحدث ظهور «صور»
  • د. علي جمعة: برنامجي الرمضاني لا يغير ثوابت الدين.. وهذا موقفي من الجهاد المسلح ضد إسرائيل (حوار)