شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن العراق يدين حرق القرآن والإساءة لعلمه في الدنمارك ويدعو المجتمع الدولي للتدخل بشكل عاجل، بغداد اليوم بغداد اعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية أحمد الصحاف، اليوم السبت، عن ادانت وزارة الخارجية بعبارات شديدة واقعة الاساءة التي .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العراق يدين حرق القرآن والإساءة لعلمه في الدنمارك ويدعو المجتمع الدولي للتدخل بشكل عاجل ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

العراق يدين حرق القرآن والإساءة لعلمه في الدنمارك...

بغداد اليوم - بغداد 

اعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية أحمد الصحاف، اليوم السبت، عن ادانت وزارة الخارجية بعبارات شديدة واقعة الاساءة التي تعرّض لها القرآن الكريم أمام مبنى سفارة جمهورية العراق في الدنمارك. 

وقال الصحاف في بيان تلقته " بغداد اليوم"، ان "وزارة الخارجيَّة تُدينُ بعباراتٍ شديدةٍ ومكرَّرة واقعة الاساءة التي تعرّض لها القرآن الكريم أمام مبنى سفارة جمهورية العراق في الدنمارك".وأضاف: "تؤكِّدُ الوزارة إلتزامها التامّ بمتابعة تطورات هذه الوقائع الشنيعة،والتي لايمكن وضعها في سياق حق التعبير وحرية التظاهر،وتلفت الوزارة الى ان هذه الافعال تؤجج ردود الأفعال وتضع كل الأطراف أمام مواقف حرجة".وأشار الصحاف الى انه "تدعو الوزارة المجتمع الدوليّ للوقوف بشكل عاجل ومسؤول تجاه هذه الفضائع التي تخرق السلم والتعايش المجتمعيين حول العالم، وان الوزارة تُعَبِّرُ عن قيمِ الدولة العراقيَّة وأخلاق شعبها العراقيّ الكريم".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزارة الخارجیة المجتمع الدولی بغداد الیوم بشکل عاجل

إقرأ أيضاً:

قلق من عودة الجثث مجهولة الهوية في العراق.. من المسؤول وما هو التفسير المنطقي؟ - عاجل

بغداد اليوم -  بغداد

شهدت العاصمة بغداد ومحافظات عراقية أخرى، خلال الأيام الماضية، عودة ظاهرة العثور على جثث مجهولة الهوية في ظروف غامضة، ما أثار تساؤلات حول الأسباب والدلالات الأمنية لهذه الحوادث، وسط مخاوف من عودة الانفلات الأمني الذي عرفته البلاد خلال سنوات سابقة.

وفقًا لمصادر أمنية، تم العثور على جثتين مجهولتي الهوية في العاصمة بغداد، يوم الأربعاء (1 كانون الثاني 2025)، فيما عُثر على جثة أخرى مقطعة في حاوية نفايات شرقي بغداد يوم الخميس الماضي. وغيرها، وقد تم فتح تحقيقات فورية لمعرفة ملابسات هذه الجرائم والوصول إلى الجناة.


تعليق أمني: الوضع تحت السيطرة

وفي تعليق على هذه الحوادث، قال العميد المتقاعد والمختص بالشأن الأمني عدنان التميمي، في حديث لـ"بغداد اليوم": "العثور على بعض الجثث لمجهولي الهوية في بغداد أو محافظات أخرى لا يعني أن الانفلات الأمني عاد من جديد كما كان يحدث خلال السنوات الماضية. الوضع الأمني مستقر، وهناك سيطرة واضحة للأجهزة الأمنية على الملف الأمني والاستخباراتي".

وأضاف التميمي: "هذه الحوادث تعدّ جنائية وليست إرهابية. الأجهزة الأمنية حققت تقدمًا كبيرًا في كشف الجرائم المنظمة ومتابعة مرتكبيها، حيث يتم التعامل مع هذه القضايا بسرعة واحترافية، مثل هذه الحوادث تحدث في أغلب دول العالم، ولا تعني بالضرورة تدهور الوضع الأمني".


الجريمة الجنائية وليست السياسية

التميمي شدد على أن هذه الحوادث لا ترتبط بأي تحركات إرهابية، لكنها تندرج ضمن الجريمة الجنائية. وأكد أن هناك تطورًا ملحوظًا في آليات كشف الجرائم في العراق، مشيرًا إلى أن عودة الانفلات الأمني كما كان في السنوات الماضية غير واردة، بفضل العمل المستمر للأجهزة الأمنية على تحسين أدائها.

من جانبه، أكد مصدر أمني لـ"بغداد اليوم" أن الأجهزة الأمنية سارعت إلى فتح تحقيقات مكثفة حول هذه الحوادث للوصول إلى الجناة وتحديد أسباب وقوعها. وقال المصدر: "رفعنا الجثث وبدأنا التحقيق الفوري، حيث تعتمد الأجهزة الأمنية على وسائل متقدمة في التحقيق وتحديد هويات الضحايا".


مخاوف شعبية واستفسارات

رغم التطمينات الرسمية، أثارت هذه الحوادث قلقًا لدى الشارع العراقي، حيث يخشى البعض من أن تكون مقدمة لعودة سيناريوهات العنف والجريمة المنظمة التي أثرت سلبًا على الأمن المجتمعي في السنوات الماضية.

الحوادث الأخيرة، رغم تصنيفها كجرائم جنائية، تدفع إلى التفكير في ضرورة تعزيز التدابير الوقائية وزيادة اليقظة الأمنية لمواجهة أي تطورات محتملة. ومع استمرار التحديات الأمنية في العراق، تبقى ثقة المواطن في الأجهزة الأمنية ركيزة أساسية لتحقيق الأمن والاستقرار.

تظل الأجهزة الأمنية أمام تحدٍ مزدوج يتمثل في الحفاظ على الاستقرار الأمني من جهة، ومعالجة هذه الحوادث الجنائية بحزم وشفافية من جهة أخرى، لتطمين المواطنين بأن العراق، رغم صعوبة التحديات، يسير نحو مزيد من الأمن والاستقرار.

مقالات مشابهة

  • معرض بغداد الدولي.. استثمار حقيقي أم دعاية إعلامية؟
  • وزارة النقل: ندرس تعرفة خطوط نقل الركاب ‏بشكل دقيق
  • ظاهرة انتشار المطاعم في العراق.. نشاط تجاري مشروع أم واجهات لغسيل الأموال؟ - عاجل
  • لازاريني يحذر من “كارثة” بسبب تشريع إسرائيلي مجحف بحق “الأونروا” ويدعو مجلس الأمن للتدخل
  • إعلان انخفاض نسبة الفقر والبطالة في العراق.. هل يعكس الواقع الكامل على الأرض؟ - عاجل
  • العراق يعتمد استراتيجية المدن الدوائية لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الأدوية - عاجل
  • العراق يسعى لتوطين 20% من الصناعات الدفاعية بمشاركة 9 دول - عاجل
  • قلق من عودة الجثث مجهولة الهوية في العراق.. من المسؤول وما هو التفسير المنطقي؟ - عاجل
  • عاجل - وزير الخارجية: المجتمع الدولي يقدر رؤية مصر الشاملة في مسألة حقوق الإنسان
  • الإعلام الحكومي بغزة يطالب المجتمع الدولي بتوفير 135 ألف خيمة بشكل فوري لمئات الآلاف من العائدين للشمال