روسيا اليوم : حزمة مساعدات عسكرية أمريكية مرتقبة لأوكرانيا بقيمة 400 مليون دولار
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد حزمة مساعدات عسكرية أمريكية مرتقبة لأوكرانيا بقيمة 400 مليون دولار، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي AP Alex Brandon يُتوقع أن تعلن السلطات الأمريكية عن تخصيص حزمة مساعدات عسكرية جديدة بقيمة .، والان مشاهدة التفاصيل.
حزمة مساعدات عسكرية أمريكية مرتقبة لأوكرانيا بقيمة...
AP Alex Brandon
يُتوقع أن تعلن السلطات الأمريكية عن تخصيص حزمة مساعدات عسكرية جديدة بقيمة 400 مليون دولار إلى كييف في 25 يوليو، حيث ستشمل الذخيرة وناقلة الجند المدرعة "سترايكر".
وبحسب مصادر وكالة "رويترز" بين المسؤولين الأمريكيين، من المتوقع أن تقدم الأسلحة من مخازن البنتاغون، حيث ستشمل الحزمة "عدة ناقلات جند مدرعة من طراز "سترايكر" ومعدات لإزالة الألغام وذخيرة لأنظمة الصواريخ المضادة للطائرات قصيرة ومتوسطة المدى "ناساماس"، بالإضافة إلى أنظمة الدفاع الجوي "باتريوت" وراجمات الصواريخ "هيمارس"، كما ستنقل الولايات المتحدة أنظمة الصواريخ "تاو" و"جافلين" المضادة للدبابات إلى أوكرانيا.
وتشير الوكالة إلى أن السلطات الأمريكية قد تغير تكوين الحزمة، لكن "رويترز" ذكرت أنها لن تشمل الذخائر العنقودية.
وفي 20 يوليو، ذكرت شبكة CNN أن واشنطن قد تعلن عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة بقيمة 400 مليون دولار لفائدة كييف هذا الأسبوع.
المصدر: تاس
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حزمة مساعدات عسکریة بقیمة 400 ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
مناورات عسكرية مرتقبة بين فرنسا والمغرب تشغل غضبا في الجزائر
أدانت الجزائر بشدة المناورات العسكرية الفرنسية المغربية المزمع إجراؤها في سبتمبر/أيلول المقبل، ووصفتها بأنها "استفزاز". ومن شأن هذه الخطوة أن تؤدي إلى تفاقم العلاقات الهشة أصلاً بين الجزائر وفرنسا.
يوم الخميس 6 مارس/آذار، أعربت الجزائر عن استيائها من باريس بسبب المناورات العسكرية الفرنسية المغربية المزمع إجراؤها في سبتمبر/أيلول 2025 في مدينية الرشيدية قرب الحدود الجزائرية.
وأعلنت وزارة الشؤون الخارجية في حكومة الرئيس عبد المجيد تبون أنها استدعت السفير الفرنسي لإبلاغه بـ "خطورة المناورات المزمع إجراؤها" . واعتبرت الجزائر هذه المبادرة "عملاً استفزازياً"، مؤكدةً أن هذه المناورات لن تؤدي إلا إلى"تأجيج الأزمة" القائمة أصلاً بين البلدين.
منذ استقلال الجزائر في عام 1962، اتسمت علاقاتها مع وفرنسا بتوترات عميقة الجذور، مرتبطة أساسا بقضايا الذاكرة وإنهاء الاستعمار.
وقد اتخذت هذه التوترات أبعادًا جديدة مع سياسة فرنسا الداعمة للمغربفي قضية الصحراء الغربية. ففي عام 2021، أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن دعمه لخطة الحكم الذاتي التي اقترحتها الرباط للصحراء الغربية، وهو الإقليم الذي تدعمه الجزائر في كفاحه من أجل تقرير المصير.
كما تفاقمت الأمور بعدسجن الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، والذي انتقد علنًا بعض جوانب السياسة الجزائرية.
وترتكز نقطة الخلاف الرئيسية الأخرى على مسألةالهجرة والطرد. إذ عارضت الجزائر بشدة دخول العديد من مواطنيها المطرودين من فرنسا إلى أراضيها. وقد تفاقم هذا الوضع بعد الهجوم القاتل الذي وقع في ميلوز، حيث كان المشتبه به الرئيسي من أصل جزائري.
وتشكل المناورات العسكرية الفرنسية المغربية الأخيرة مصدرًا إضافيا للتوتر. وترى الجزائر في هذا التعاون العسكري تحالفًا يهدد استقرارها الاستراتيجي والجيوسياسي.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية كيف تسهم الموانئ الرئيسية في الجزائر: عنابة وجن جن وبجاية في دفع النمو الاقتصادي طريق الوحدة الإفريقية... مشروع واعد يربط الجزائر بخمس دول لتعزيز التبادل التجاري تصاعد الزلازل في إسبانيا والبرتغال.. خبراء يحذرون من مخاطر كبرى الجزائرفرنساالمغربالصحراء الغربية