عبدالله بن زايد ووزير خارجية مالطا يبحثان تعزيز التعاون الثنائي
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية ومعالي الدكتور إيان بورغ وزير الخارجية والشؤون الأوروبية والتجارة بجمهورية مالطا، علاقات الصداقة والتعاون والفرص المتاحة لتعزيزها في المجالات كافة.
جاء ذلك خلال استقبال سموه، اليوم في أبوظبي، معالي الدكتور بورغ، حيث استعرض الجانبان مسار العلاقات الإماراتية المالطية وما شهدته من محطات عديدة من النمو والتطور.
ورحب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان بزيارة وزير الخارجية والشؤون الأوروبية والتجارة بجمهورية مالطا، مشيدا بالتطور المستمر في العلاقات الثنائية وحرص البلدين على دفع التعاون المشترك نحو آفاق أرحب من النمو والتطور بما يلبي تطلعاتهما التنموية ويعود بالخير على شعبيهما.
كما بحث سموه ومعالي الدكتور إيان بورغ، خلال اللقاء، التطورات الراهنة في منطقة الشرق الأوسط وتداعياتها الأمنية والإنسانية بالإضافة إلى مجمل القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك وتبادلا وجهات النظر بشأنها.
حضر اللقاء معالي ريم بنت إبراهيم الهاشمي وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي ومعالي أحمد بن علي الصايغ وزير دولة وسعيد مبارك الهاجري مساعد وزير الخارجية للشؤون الاقتصادية والتجارية. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عبدالله بن زايد مالطا وزير الخارجية عبدالله بن زاید وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقي نظيره البحريني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اليوم مع الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، وزير خارجية مملكة البحرين الشقيقة.
وخلال اللقاء، أشاد عبد العاطي بالعلاقات الأخوية والوطيدة التي تربط مصر والبحرين، مؤكدًا على الدور المحوري الذي تلعبه البحرين بصفتها الرئيس الحالي لمجلس جامعة الدول العربية، مشيرًا إلى أهمية مواصلة التنسيق والعمل المشترك للارتقاء بمستوى التعاون المتميز بين البلدين الشقيقين والانتقال بها لآفاق أرحب في كافة المجالات، مبديًا الحرص على التعاون في الملفات الإقليمية.
واستعرض الطرفان مستجدات الأوضاع فى قطاع غزة، والتنسيق الجاري بين البلدين الشقيقين فيما يتعلق بالإعداد للقمة العربية التي تستضيفها القاهرة في الرابع من مارس، مشددين على ضرورة ضمان استدامة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ كافة بنوده بمراحله الزمنية الثلاث، وأهمية المضي قُدمًا في مشروعات وبرامج التعافي المبكر وإعادة الإعمار، دون خروج الفلسطينيين من قطاع غزة، والسعي نحو التوصل لحل سياسي دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.