روسيا اليوم : الرئيس البرازيلي يوقع مرسوما يقيد حصول المدنيين على أسلحة نارية
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الرئيس البرازيلي يوقع مرسوما يقيد حصول المدنيين على أسلحة نارية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي Globallookpressالرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا وقع الرئيس البرازيلي، لويس .، والان مشاهدة التفاصيل.
الرئيس البرازيلي يوقع مرسوما يقيد حصول المدنيين على...Globallookpress
الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفاوقع الرئيس البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الجمعة، مرسوما يقضي بتقييد حصول المدنيين على أسلحة نارية، وهو أمر كان سهلا في عهد سلفه جايير بولسونارو.
وخلال استعراضه في برازيليا سلسلة إجراءات تهدف إلى الحد من العنف في البلاد، قال لولا "سنواصل الكفاح حتى يكون هناك عدد أقل من الأسلحة في بلادنا. وحدهما الشرطة والجيش يجب أن يكونا مسلحين جيدا".
وهذا المرسوم المتعلق بـ"السيطرة المسؤولة على الأسلحة" يقلل من أربعة إلى اثنين عدد الأسلحة المصرح بها للدفاع الشخصي، ويفرض على أي شخص راغب في الحصول عليها أن يثبت أنه في حاجة إليها حقا.
وحاليا، بات يمكن للصيادين ورماة الرياضة وهواة الجمع الذين صنفوا في فئة محددة، امتلاك ستة أسلحة نارية فقط، مقارنة بـ30 سلاحا كان مسموحا بها بموجب مرسوم صدر إبان رئاسة بولسونارو (2019-2022).
كما تم تقييد أذون شراء الذخيرة إلى حد كبير بموجب المرسوم الجديد.
المصدر: "أ ف ب"
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرئیس البرازیلی أسلحة ناریة
إقرأ أيضاً:
أمريكا تستعد لبيع الاحتلال الإسرائيلي أسلحة بمليار دولار
الجديد برس|
تستعد الولايات المتحدة الأميركية لبيع أسلحة جديدة لـ الاحتلال الإسرائيلي، تبلغ قيمتها مليار دولار، وتشمل 4700 قنبلة زنة ألف رطل، وجرافات مدرعة.
وبحسب صحيفة وول ستريت جورنال، طلبت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب من زعماء الكونغرس الموافقة على تحويلات جديدة لقنابل ومعدات عسكرية أخرى بقيمة مليار دولار تقريبًا إلى “إسرائيل” في نفس الوقت الذي يعمل فيه البيت الأبيض على الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وفقًا لمسؤولين أميركيين مطلعين على عملية البيع.
من المتوقع أن يضغط نتنياهو ومسؤولون إسرائيليون آخرون على ترمب للمضي قدمًا في مجموعة منفصلة من عمليات نقل الأسلحة التي طلبتها إدارة سلفه جو بايدن في البداية، والتي بلغ مجموعها أكثر من 8 مليارات دولار في شكل قنابل وصواريخ وقذائف مدفعية جديدة.
وأخطرت إدارة بايدن كبار قادة الكونغرس بشأن هذه الصفقة في يناير/ كانون الثاني قبل أن تترك منصبها.
وقال مسؤول بالكونغرس إن الأسلحة لم تحصل بعد على الموافقة الكاملة بسبب تعليق بعض المشرعين الديمقراطيين.
وتضغط إدارة ترمب الآن على زعماء الكونغرس لرفع الحظر عن المبيعات، وفقًا لمسؤولين مطلعين على المناقشات.
وحث بعض الديمقراطيين البارزين وغيرهم في الكونغرس إدارة بايدن على الحد من مبيعات الأسلحة التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات ل”إسرائيل” للحد من الوفيات بين المدنيين في غزة.
في الفترة التي سبقت العملية الإسرائيلية في مدينة رفح جنوب غزة، علقت الولايات المتحدة شحنة واحدة من القنابل التي يبلغ وزنها 2000 رطل.
ورفعت إدارة ترمب هذا التعليق الأسبوع الماضي، وأشارت إلى أن الرئيس لن يحجب شحنات الأسلحة المستقبلية إلى “إسرائيل”.
وقال المسؤولون إن مبيعات الأسلحة المخطط لها تشمل 4700 قنبلة زنة كل منها ألف رطل، بقيمة تزيد على 700 مليون دولار، بالإضافة إلى جرافات مدرعة من إنتاج شركة كاتربيلر ، بقيمة تزيد على 300 مليون دولار.
وتأتي طلبات الأسلحة الجديدة، التي سيتم دفعها من مليارات الدولارات من المساعدات العسكرية الأميركية السنوية لإسرائيل، في الوقت الذي يزور فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو واشنطن، ومن المقرر أن يلتقي بالرئيس ترمب يوم الثلاثاء، لمناقشة وقف إطلاق النار في غزة، وهدنة منفصلة في لبنان والتوترات في الشرق الأوسط.