استثمارات الخير.. وفود أفريقية تتفقد المشروعات الجديدة بالبحيرة (فيديو وصور)
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
عُقد اليوم بمحافظة البحيرة، مؤتمر تعاون مشترك بين عدد من رجال الأعمال فى مصر وكينيا، تحت شعار "خارطة طريق.. لاقتصاد أكثر تنافسية"، وذلك لبحث تنمية وزيادة حجم الاستثمارات بين الدولتين.
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا
يأتي ذلك فى إطار توجيهات القيادة السياسية بتقوية أواصر التعاون والشراكة مع الدول الأفريقية الصديقة والشقيقة وتشجيع الاستثمارات الأجنبية وفتح الباب أمام الفرص الاستثمارية فى كافة القطاعات الاقتصادية بالدولة.
وعلي هامش المؤتمر قام الوفد الكيني برئاسة موريس كاكى بسيو، عضو البرلمان الكينى، بتفقد عدد من المشروعات الاستثمارية بمدينة دمنهور، ومناقشة سبل التعاون بين مصر وكينيا، بمشاركة محمد البطاط رئيس جمعية رجال الأعمال بالبحيرة، والمطور العقاري علاء نوفل عضو الجمعية، والمهندس سعيد أبو ضاهر عضو الجمعية.
وأكد عضو البرلمان الكينى، أنهم سعداء بتواجدهم بمحافظة البحيرة وبالتعاون مع جمعية رجال أعمال ومستثمرى البحيرة، مشيرًا إلى أنهم مستعدون لتقديم كافة التسهيلات لإقامة مشروعات مصرية فى كينيا مع توفير العمالة المدربة، موضحا أن كينيا بها معدلات نمو عالية وتحتاج إلى هذا التعاون علما بأن تكاليف الاستثمار فى كينيا منخفضة عن معظم دول العالم، مشيرًا إلى وجود مستثمرين مصريين فى كينيا فى مجال الزراعة ويتم تقديم كافة أوجه الدعم لهم.
وأضافت جوما مخوان، رئيس مجلس الأعمال الكينى، أنها سعيدة بهذه الزيارة لمصر وتشكر الرئيس عبد الفتاح السيسى قائد إفريقيا والرئيس الحالى للاتحاد الأفريقى على حسن قيادته للقارة الأفريقية، مشيرة إلى أن هذا ما يشجعنا لدعوة رجال الأعمال المصريين للمزيد من الاستثمارات المصرية على الأراضى الكينية فى مختلف المجالات.
ومن جانبه أكد رئيس جمعية رجال أعمال ومستثمرى البحيرة، أن هذه الجهود تأتى فى ظل الاتجاة للتعاون بين مصر وإفريقيا، مشيرًا إلى أنه تم عقد هذا المؤتمر وتم دعوة رجال أعمال ومستثمرى كينيا لفتح آفاق جديدة من التعاون المشترك بين رجال أعمال البلدين.
كما أشار المهندس عامر أبو الخير، عضو الغرفة التجارية وجمعية رجال أعمال ومستثمرى البحيرة، أنه انطلاقًا من خارطة الطريق لاقتصاد أكثر تنافسية، تم عقد مؤتمر تعاون اقتصادى استثمارى مشترك بين جمعية رجال أعمال ومستثمرى البحيرة ورجال أعمال ومستثمرى دولة كينيا لوضع أسس التعاون والتبادل التجاري بين البلدين وذلك لدعم الاقتصاد المصري والكينى فى ظل هذا التعاون المشترك.
وخلال فعاليات المؤتمر تم عرض فرص الاستثمار بمحافظة البحيرة ومقوماتها الاقتصادية وبنيتها التحتية، كما تم عرض المشروعات المصرية المقامة على الأراضى الكينية، والتسهيلات التي تقدمها مصر وكينيا لجذب الاستثمارات والفرص التنموية فى المجالات الصناعية والزراعية والإنتاجية.
البحيرة جانب من الزيارة جانب من الزيارة جانب من الزيارة جانب من الزيارة جانب من الزيارة جانب من الزيارة جانب من الزيارة جانب من الزيارة جانب من الزيارة جانب من الزيارة جانب من الزيارة جانب من الزيارة جانب من الزيارة جانب من الزيارة جانب من الزيارة جانب من الزيارةالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأفريقي مدينة دمنهور محافظة البحيرة الرئيس عبد الفتاح السيسي الدول الافريقية رجال الاعمال القطاعات الاقتصادية المشروعات الاستثمارية الفرص الاستثمارية الاستثمارات الاجنبية جذب الاستثمارات المشروعات الجديدة فرص الاستثمار رجال الاعمال في مصر مشروعات مصرية وفود افريقية بالبحيرة
إقرأ أيضاً:
تعرف على أطرف العادات والتقاليد في كينيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تختلف وتتنوع معالم الكون من مكان لآخر منها ما يصدقه عقل، ومنها ما لا يصدقه عقل كما تختلف تقاليد وعادات الشعوب ما بين ما هو منطقى، وغير منطقى وما بين ذلك وتلك تقف العقول حائرة عاجزة أمام تلك المظاهر المثيرة للجدل والدهشة والتعجب.
فى هذا الصدد سنلقي ضوءا على بعض هذه المعالم وبعض تلك المظاهر حتى نتعرف عليها ولعلنا قد نصدقها إذ لاحطنا بها علما.
اولا: عن اكثر العادات والتقاليد الطريفة التى لا يصدقها عقل مثلا فى كنيا قد يقوم والد العروس ببصق العروس يوم الزفاف وذلك ببعض القري اعتقادا منهم بان ذلك من قبيل مباركه والد العروس وموافقته لزفافها لمن اختارته.
ومن المثير للدهشة أيضا والأكثر طرافة وذلك بإحدى قرى الهند أن يقوم الوالد بحمل ابنته يوم زفافها لبيت الزوجية تعبيرا منه عن رضاه ومباركته للعرس، ذلك عن اغرب العادات والتقاليد الموجود باحد الدول كما نقلها إلينا العلماء والباحثين المؤرخين، اذ نقلوها إلينا عبر التقنيات العلميه والتصوير الفضائى، ذلك عن ابرز واطرف العادات والتقاليد المنتشره باحد اماكن العالم.
ذلك فيما يتعلق بما هو بشري خاص بالتقاليد الاكثر غرابة اما الجانب الطبيعى فقد نجد اكثر ما يثير الدهشه من مظاهر طبيعة التى تثير الدهشة إذ تتجلى فى تنوعها ما بين ما هو مثير للدهشة وما هو داعى للحيره مثل لبحيرة الوردية واراضى جبلدانكسيا وجزيرة الدمى.
اولا: البحيرة الوردية
تعد من اكثر الألغاز الموجودة فى العالم التى حيرت الكثير من العلماء ولم يجدوا لها اجابه حتى الان اذ احتاروا فى سبب لونها الوردوى وعنها وصوفها بانها من العجائب التى تعد محل لجذب الانظار والتى قد تندهش الانظار لرؤيه لونها الوردى الاحمر الجميل اذ فسروها إلى اسباب كثيرة منها وجود بعض الطحالب التى تعطى هذا اللون لماء ولعل من اشهر تلك البحيرات المميزة بذلك اللون الوردى المثير للدهشه بحيره موجودة بالقرب من إسبرانس غربي أستراليا تحديدا بمدينه دكار عاصمة سنغنال اذ تعود شهرتها لجمالها المثير للدهشه حيث تميزها باللون الوردى بالصيف وبالشتاء اللون الطبيعى والسبب فى ذلك ارجعه العلماء لارتفاع نسبة الأملاح وذلك لانفصالها عن المحيط الأطلسي.
ثانيا : اراضي جبل دانكسيا "اللوحة الفنيه ذات الالوان الزيتيه "
من اكثر المناظر إثاره ذلك لان رؤيتها من الوهلة الاولى يجعل من ينظر اليها يتوقع انها كما لو كانت لوحة فنيه رائعة جدا لاحد عباقرة الرسم والالوان الزيتيه ولكن الحقيقة انها بفعل الطبيعة التى اثرت فى هذه الارض الواقعة بالصين وقد يذكر العلماء السبب التاريخى وراء ذلك هو " أنه قبل ما يقارب مئة مليون عام نقلت المياه القادمة من الجبال المحيطة كميه كبيره من الطمى بفعل درجة الحرارة المرتفعة الى هذه الارض مما أدى ذلك إلى جفاف الطمى وعنها تكونت طبقة رائعة من الاتربه الحمراء والخضراء والوان اخرى تجلت كما لو كانت لوحة رائعه مرسومة بالوان زتيه فى غايه من الجمال وذلك نتيجة تاكسد الرواسب الموجودة باخلها وتحولها الى لون الصدأ.
جزيرة الدمى
احدى الجزر التابعة "لدولة المكسيك التى تقع جنوب العاصمة اذ تعرف" بالجزيرة المكسيكية مكسيكو سيتى "وتعرف بجزيرة الدمى لاحتوائها على عدد كبير من الدمى ذات الاشكال المخيفة جدا وقيل ان سبب هذه الدمى يعود الى اسطورة تقول بانه منذ ملاين االسنين كانت هناك اناس يعشون على الجزيرة وقدانتاب السكان الشعور بالخوف والرعب لاعتقادهم بوجود ارواح وعفاريت فى الجزيره مما جعلهم يقبلون على الانتحار حتى تحولت الجزيرة الى ارض فارغة من السكان يسكنها أرواح الموتى والدمى لذلك عرفت بذلك الاسم.