حورية فرغلي تشوق جمهورها: أنا أسعد إنسانة.. الحمدلله حلم حياتي بيتحقق
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
استطاعت الفنانة حورية فرغلي أن تشغل تفكير متابعيها وتشوقهم على موقع تبادل الصور والفيديوهات بمعرفة الأمر الذي غمر قلبها بالسعادة مشيرة إلى أنها ستكشف عنه غدا.
وكانت حورية شاركت متابعيها صورة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام معلنة تحقيق حلم حياتها.
وعلقت على الصورة قائلة « سبب سعادتي بكره هتعرف المفاجأة اللي دخلت حياتي».
وتابعت حورية «أنا أسعد إنسانة الحمدلله حلم حياتي بيتحقق».
وفي وقت سابق كشفت حورية فرغلي، عن قصة زواجها الذي لم يكتمل من مسؤول كبير في دولة الإمارات العربية المتحدة، قائلة «أنا كنت هتجوز في 2002 حد مسؤول كبير في الإمارات بس مات قبل الفرح بيوم في حادثة سيارة».
وأضافت خلال لقائها ببرنامج «صبايا الشمس»، «بس قبل ما يموت لم يضِف لثروتي ولا جاب لي خيل، بس فيه هدايا كان جايبها لي لسه محتفظة بيها، وفي الحقيقة إني من وقتها لم أرتبط بأي شخص ولا دخلت في أي علاقة ومحدش أصلًا كان بيتقدم لي
حورية فرغلي أتجوزت لمدة 3 شهور من ابن الإعلامي أحمد فراجوتحدثت حورية عن تجربة زواجها الذي لم يدم سوى 3 أشهر قائلة «أنا اتجوزت لمدة 3 شهور من ابن الإعلامي أحمد فراج واطلقت بسبب الكلام اللي كان بيتكتب في الجرايد و جائزة ملكة جمال مصر».
وأكدت حورية على طيب العلاقة بينها وبين طليقها «احنا أصحاب جدًّا لحد دلوقتِ، أنا اتطلقت منه 2003 قبل ما أدخل التمثيل».
آخر أعمال حورية فرغليوكان مسلسل «أيام»، آخر أعمال حورية فرغلي، وهو من بطولة رياض الخولي، حمدي السيد، شيري عادل، سلوى خطاب، تأليف سماح الحريري، إخراج محمد أسامة.
اقرأ أيضاًبكى بالدموع عشان يتجوزني.. نزار الفارس يرد على حورية فرغلي ويكشف علاقته بها (فيديو)
حورية فرغلي ردا على تنبؤات علماء الفلك: توقعوا زواجي منذ 7 سنوات ولم يحدث (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حورية فرغلي تصريحات حورية فرغلي حورية آخر أعمال حورية فرغلي حوریة فرغلی
إقرأ أيضاً:
فلسفة كتابة الرأي في حياتي
بدأت كتابة مقالات الرأي بصحيفة البلاد، لأسباب عديدة، السبب الرئيسي في توجهي للكتابة، نتيجة عملي كممارس صحي (استشاري مكافحة عدوى الأمراض المعدية)، كانت لدي متابعة لما يكتب في الصحف المحلية في الشأن الصحي، تلك المقالات المنشورة كانت مركزة على مواضيع مثل تأخر مواعيد المراجعة، عدم توفر أَسرة التنويم والتقليل من أهمية استراتيجيات عمل الادارات (القيادات) الصحية (حسب ما علمت أحيانا لأسباب شخصية)، بصراحة، محتوى المقالات لم يكن في المستوى المأمول (سوف أشرح ذلك في الفقرة التأليه)! نعم، كانت لدي رغبة في الكتابة في بعض الصحف (لن أذكرها)، للأسف وجدت تكتلات في تلك الصحف، وصعوبة انضمام كتاب جدد! في صحيفة البلاد، وجدت كل الترحيب من قبل رئيس وأسرة التحرير. التاريخ العريق لصحيفة البلاد في الاعلام السعودي المكتوب، تاريخ مبهر مرتبط بعوامل عديدة منها، رؤساء تحرير أكفاء على قدر كبير من الخبرة المهنية في الإعلام السعودي.
من وجهة نظري، لم أكن مؤمناً بأن مقالات الرأي في الشأن الصحي المحلي، تكتب بصورة احترافية، مجرد اجتهادات متواضعة، ونفس الإطار المتكرر. وتكتب من قبل كتاب صحفيين لا ناقة لهم ولا جمل في العمل الصحي! سبب ذلك ضبابية وصول المعلومة الصحيحة الى الجهات المسؤولة، وعدم المناقشة العلمية الصحيحة للمشاكل المرتبطة بالشأن الصحي المحلي. سبب آخر، بعض الكتاب الوافدين العرب ممن يعمل في الشأن الصحي (المحلي)، كانت لهم مشاركات ببعض المقالات الصحية التي وجدت أن فيها العديد من المعلومات المغلوطة وبأسلوب غير صحيح ولا تفيد في حل المشاكل الصحية محليا!
عدد مقالاتي في صحيفة البلاد والتقارير الصحفية (خاصة في زمن جائحة كورونا) تجاوز المائة مقال (الحمد لله)، معظم تلك المقالات كانت في الشأن الصحي، الحمد لله لم يكن هناك أي اعتراض من قبل الجهات الصحية على محتوى المقالات. إلى جانب بعض المقالات التي ترتبط في بعض الشئون المحلية (كرة القدم، الدراما الرمضانية وقضية جواز السفر السعودي).
باختصار، اعتمدت بشكل رئيسي في محتوى مقالاتي على إعطاء صورة واضحة لبعض قضايا الشأن الصحي (أعمل كما ذكرت ممارس صحي)، أيضا، الى جانب حضوري العلمي (حاصل على شهادة الدكتوراه من بريطانيا). هذان العاملان، كانا سبب يؤرقني عند كتابة محتوى مقال الرأي! لماذا؟ أي خطأ في محتوى المقال، سوف يكون سبباً في توجيه اللوم والرد على شخصي، إلى جانب صحيفة البلاد، وهذا ما لا أتمناه أبداً لصحيفة محترمة، شرفتني بالإنضمام إلى كوكبة من كتاب رأي مميزين.