أعشاب تعالج كهرباء المخ والصرع .. تعرف عليها
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
كهرباء المخ، أو الصرع، هو اضطراب عصبي يُسبب نوبات متكررة و يمكن أن تكون هذه النوبات خفيفة أو شديدة، وتختلف الأعراض من شخص لآخر.
وفق لما جاء في موقع "verywellhealth" نرصد بعض الأعشاب التي قد تساعد في علاج كهرباء المخ.
أرخص من القهوة.. بذور لها نفس شكل وطعم البن وفوائد موجودة في الأدوية خد بالك.. علامات تكشف البطاطس الفاسدة فى الأسواق هتلعب بالفلوس .. مواليد هذه الأبراج الأكثر حظا في المال والعمل البن عدى اللحمة.. أرخص بديل للقهوة لزيادة التركيز بتر قدم فنان شهير.. مركز عالمى يقدم طرق الوقاية من السكر وصل 900 جنيه.. كيف تعرف البن المغشوش من الأصلي
البابونج: البابونج هو عشب يستخدم تقليديًا لعلاج القلق والأرق وأظهرت بعض الدراسات أن البابونج قد يكون فعالًا أيضًا في تقليل كهرباء المخ وعلاج الصرع.
زهرة الآلام: زهرة الآلام هي عشب آخر يستخدم تقليديًا لعلاج القلق والأرق وأظهرت بعض الدراسات أن زهرة الآلام قد تكون فعالة في تقليل كهرباء المخ وعلاج الصرع.
النعناع: النعناع هو عشب يستخدم تقليديًا لعلاج اضطرابات الجهاز الهضمي وأظهرت بعض الدراسات أن النعناع قد يكون فعالًا أيضًا في علاج الصرع.
الزنجبيل: الزنجبيل هو عشب يستخدم تقليديًا لعلاج الغثيان والقيء وأظهرت بعض الدراسات أن الزنجبيل قد يكون فعالًا في علاج الصرع.
الكركم: الكركم هو عشب يستخدم تقليديًا لعلاج الالتهابات وأظهرت بعض الدراسات أن الكركم قد يكون فعالًا في تقليل كهرباء المخ وعلاج الصرع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كهرباء المخ الجهاز الهضمي الغثيان والقيء اضطرابات الجهاز الهضمي اضطراب عصبي علاج القلق علاج الصرع علاج الالتهاب
إقرأ أيضاً:
أمراض نفسية مرتبطة بالأمور الدينية؟.. تعرف عليها
عُقدت صباح اليوم الثلاثاء بمركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية ندوة حوارية نقاشية حول التعامل الأمثل مع الضغوط والأمراض النفسية والأبعاد المؤثرة لها من جانب المفتي والمستفتي.
حضر الندوة السفيرة نبيلة مكرم مؤسس ورئيس مجلس أمناء مؤسسة فاهم للدعم النفسي، والدكتور عبد الناصر عمر أستاذ الطب النفسي بجامعة عين شمس ورئيس مجلس إدارة مستشفى المشفى، والدكتورة سحر علي المدير التنفيذي لمؤسسة فاهم للدعم النفسي، والدكتور أحمد الصفتي مدرس الطب النفسي بكلية عين شمس.
بدأت الندوة بكلمة ترحيبية ألقاها الدكتور أسامة هاشم الحديدي مدير عام مركز الأزهر العالمي للفتوى، وجه خلالها الشكر للسفيرة نبيلة مكرم رئيس مجلس أمناء مؤسسة فاهم، على التعاون المشترك والمثمر مع مركز الأزهر للفتوى في مجال الدعم النفسي، وأكد أهمية معرفة الأبعاد والأمراض النفسية لتعامل المفتي مع المستفتي الذي لديه ضغوط أو أعراض نفسية.
ثم ألقت السفيرة نبيلة مكرم كلمتها، وشكرت خلالها مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية على جهوده في مجال الدعم النفسي بصورة عامة ومن خلال وحدة الدعم النفسي بالمركز بصورة خاصة.
وفي كلمته عن أهمية معرفة الجوانب والأمراض النفسية وضح الدكتور عبد الناصر عمر الارتباط الوثيق بين الدين وبين الطب النفسي والأبعاد المترتبة على هذا الارتباط.
ثم تطرق عمر في كلمته إلى ذكر بعض الأمراض النفسية التي لها ارتباط بالأمور الدينية، مثل الوساوس القهرية التي تعرض المستفتي للشك في مسائل الطهارة والصلاة وغيرها، والتي تؤدي به إلى مضاعفات خطيرة، وأهمية أن يكون المفتي مُلمًّا بتلك الأبعاد والأعراض والأمراض النفسية، لمساعدته في الوقاية من هذه المضاعفات.
ثم بدأ الدكتور أحمد الصفتي كلمة مطولة تناول خلالها الفرق بين العرض النفسي والمرض النفسي، وما لهما من تأثير على حياة الإنسان، موضحًا فوارق مهمة بين الأفكار والشبهات الإلحادية واللادينية الناشئة عن الاضطرابات النفسية، وبين الأفكار والشبهات الفكرية الحقيقية التي تحتاج إلى ردود ومناقشات؛ لافتا إلى أهم ملامح التعامل الإفتائي المنضبط لكل منهما، وخطورة الخلط بينهما، والتمادي مع السائل فيهما دون معرفة سبب التساؤل أو الدافع إليه.
وفي نهاية كلمته أكد الصفتي أهمية دور الدين في استقرار الحالة النفسية والتغلب على الضغوط الحياتية.
واتسمت الندوة بالتفاعل الإيجابي، كما طرح خلالها أعضاء مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية العديد من التساؤلات والقضايا المتعلقة بالصحة النفسية في مجال الفتوى من واقع عملهم ومعايشتهم للواقع من خلال الفتاوى التي ترد لهم.
وتأتي الندوة في إطار بروتوكول التعاون المشترك بين مؤسسة فاهم للدعم النفسي، ومركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، والذي تم توقيعه بتاريخ 21 يناير 2024م في احتفالية خاصة بمشيخة الأزهر الشريف حضرها معالي الأستاذ الدكتور محمد عبد الرحمن الضويني وكيل الأزهر الشريف.
جدير بالذكر أن المركز أسس وحدة خاصة للدعم النفسي، وذلك تنفيذًا لتوجيهات فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، بالتصدي للمخاطر والظواهر السلبية في المجتمع الناتجة عن الأعراض والأمراض النفسية؛ وذلك انطلاقا من الدور الديني والمجتمعي للأزهر الشريف.