يحيى الربيعي:

منح، اليوم، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الثورة للصحافة- رئيس تحرير صحيفة الثورة الأستاذ أحمد يحيى راصع درجة الماجستير بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، عن رسالته الموسومة بعنوان “المصابيح الساطعة من تفسير الأئمة الأطهار وشيعتهم الأبرار وغيرهم من سائر علماء الأمصار، للعلامة عبدالله بن احمد بن إبراهيم الشرفي، المتوفي عام 1062هجرية”.


وفي الجلسة النقاشية، التي عقدت بقاعة الشهيد الصماد بكلية التربية- جامعة صنعا، بحضور وزير الإعلام، الأستاذ/ ضيف الله الشامي، وعميد كلية التربية، أ. د/ مسعد العلوي، أشاد الفريق المناقش برئاسة أ. م .د / محمود سعيد الغزالي، المناقش الخارجي، جامعة الحديدة، وعضوية كل من أ.م .د/ مجاهد يحيى هادي، العضو المناقش الداخلي، و أ.د / رفعت حسين عبورة، المشرف الرئيس على الرسالة، جامعة صنعاء، بالمستوى الذي امتازت به الدراسة والمتمثل في حرص الباحث على الالتزام بإجراءات وأساليب البحث العلمي في كافة خطوات بحثه.
من جهته أوضح الباحث راصع، في خلاصة قدمها عن بحثه، أن ما جاء به القرآن الكريم من الهدى والبينات والعلوم، مجال يستوجب علينا جميعا أن ننتبه إليه، وأن نهتم بعلومه، وفي كافة المستويات: دراسة، وبيانا، ونشرا، وتربية، وتعليما، وتثقيفا.
وأوصى راصع بأهمية أن تنطلق العزائم نحو الاهتمام بالبحث والتنقيب في تراث أعلامنا طلبا من عطاءاتهم في مجال الذكر الحكيم، مشددا على ضرورة تركيز الاهتمام على المخطوطات النفيسة المتخصصة في دراسة كتاب الله الكريم، والتي ما تزال مدفونة بما تتضمن محتوياتها من العلم النافع، وتحتاج إلى نفض الغبار عنها وإخراجها إلى النور.
حضر جلسة المناقشة جمع كوكبة من الأكاديميين والأساتذة في كليات جامعة صنعاء، والمسؤولين في الدولة والشخصيات الاجتماعية والمهتمين وأصدقاء وأقارب الباحث.

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي

إقرأ أيضاً:

أحمد عزمي: الشيخ علاء في "ظلم المصطبة" شخصية انتهازية بامتياز

تحدث الفنان أحمد عزمي عن النجاح الكبير الذي حققه مسلسل "ظلم المصطبة" في شهر رمضان ٢٠٢٥، والذي جسد من خلاله دور الشيخ علاء كشري، في أول عودة له بعد غيابه فترة طويلة.

وقال أحمد عزمي في تصريحات تلفزيونية ببرنامج ورقة بيضا مع الاعلامية يمني بدراوي علي شاشة قناة النهار، " استجابت الشركة المتحدة لي بعد مطالبتي الأخيرة بالعمل، وجاء لي أول مكالمة من المنتجة دينا كريم، وأخبرتني أن المخرج هاني خليفة يريد أن اترك ذقني كما هي، وبدأت في معرفة الخطوط الرئيسية عن الدور، وتحمست له بشدة، وقد ذكر المسلسل بشكل واضح موضوع(البشعة) وهو أمر مازال موجودا ونجد له إعلانات دعائية في الأحياء الشعبية، وهي عادة بشعة للغاية ونتمني أن تنتهي من المجتمع ".

وتحدث عزمي عن نجاحه الكبير مع الفنان يحيي الفخراني قائلا، " الشغل مع دكتور يحيي الفخراني كان ممتع، وتعرفت على الجمهور بشكل كبير من خلال الفنان يحي الفخراني، فهو شخص ملتزم يحترم شغله ويراجع كل شئ، وقد تعلمت منه احترام العمل منهم مسلسل يتريي في عزو فهو عمل مهم وبفخر بالعمل به، وأيضا مسرحية الملك لير فكنت احصل على رد الفعل في وقتها، فكنت فخور بالوقوف علي خشبة المسرح أمام يحيي الفخراني".


وعن أصعب اللحظات التي مر بها قال عزمي، " يوم وفاة شقيقي، ووفاة أخي كان صدمة بالنسبة لي وندمت على الابتعاد عنه، وكان وقتها شهر رمضان بعد الفطار، ووجدت علي باب الشقة أحمد بدير وأحمد زاهر لأنهم يسكنوا بالقرب مني، وقد علموا الخبر، وأخبروني أن شقيقي توفي دون أي تفاصيل، وقالولي لي تماسك من أجل والدك، ومن بعدها اتصلت بي اختي إيناس وأخبرتني أن سبب الوفاة جريمة قتل، وكان والدي أول شخص علم الامر، فقد وأشعر بالذنب تجاهه كنت أتمني أن أكون أقرب له، ولكن ما أراح قلبي أن هناك طفل صغير دفن بجواره في القبر، ولكن من بعد وفاته حدث لي حالة رفض للواقع".

وعن علاقته بنجله آدم قال، "بعد أزمة دخولي السجن ابتعدت عنه، وأنا في السجن كنت أحلم بالحرية والعودة إلى عملي ولولا السجن كنت سأستمر في حالة الرفض للواقع، فكنت أرفض أن يشاهد ابني والده بهذه الحالة خاصة أنني كنت في ضعف، كما أن والدته رفضت أن أشاهده في تلك الفترة وكان عندها حق".

وعن أول لقاء لهما بعد الأزمة قال، "كان لقاء غريب، فكان يحاول لمس وجهي وينظر لي كثيرا، وتطور الأمر عندما بدأ يكبر، وبدأت في حل مشاكله، وكنت اذاكر له مادتي العربي والدين ".

وعن زواجه الثاني قال أحمد عزمي، " زوجتى الثانية نعمة كبيرة في حياتي، وتعلمت أن غضبي بتاع الشغل مجبهوش البيت، فهي هدية من ربنا سبحانه وتعالي ووقفت بجواري في كل الأوقات الصعبة".

ووجه عزمي رسالة في نهاية الحلقة لوالدته وشقيقه قائلا، "اطمنوا ابنكم الحمد لله لقي طريقه من تاني، ورجع لنفسه ولابنه بفضل دعواتكم اللي لسه بسمعها وحاسس بيها، الله يرحمكم ويسكنهم فسيح جناته، سلمولي علي حمدي ومحمد واسلام".

مقالات مشابهة

  • الدكتوراه للباحث هاشم الشرفي من كلية الشريعة بجامعة صنعاء
  • رئيس جامعة أسيوط يترأس لجنة اختيار عميد كلية التربية بالجامعة
  • إعلام الأزهر يناقش رسالة دكتوراه للباحث محمد حجاج
  • أحمد موسى: المعركة الحالية هي حرب تجارية بامتياز بين الصين وأمريكا
  • البحث العلمي كمدخل لتشجيع الابتكار المستدام" في ندوة بكلية التربية بجامعة أسيوط
  • وزير الأوقاف يقدّم العزاء في "والد رئيس جامعة الأزهر"
  • أحمد عزمي: الشيخ علاء في "ظلم المصطبة" شخصية انتهازية بامتياز
  • انطلاق فعاليات الملتقى التكنولوجي لخريجي كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي بجامعة دمياط
  • زيارة ميدانية لطلاب كلية الزراعة بجامعة أسيوط لمدينة الألعاب الأوليمبية بالعاصمة الإدارية
  • وفد من كلية التربية الرياضية بجامعة الأنبار يزورعمان الأهلية