المنشاوي يصدر قرارات بتعيين قيادات أكاديمية ببعض كليات جامعة أسيوط
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أصدر الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط اليوم الإثنين عددا من القرارات بتعيين قيادات جامعية بكليات العلوم والصيدلة والفنون الجميلة والتربية للطفولة المبكرة
وتضمنت القرارات تجديد تعيين الدكتور أبو بكر محمد الطيب عبدالشكور الأستاذ بقسم علم الحيوان بكلية العلوم وكيلًا للكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث وذلك لمدة ثلاث سنوات
وكما شملت القرارات تعيين الدكتور أحمد صفوت محمد الأستاذ بقسم الكيمياء الدوائية بكلية الصيدلة رئيسًا لمجلس القسم وذلك لمدة ثلاث سنوات وتكليف الدكتور حسن عبدالعليم عبدالمنعم الأستاذ المساعد بقسم الجرافيك بكلية الفنون الجميلة؛ رئيسًا لمجلس القسم
وتضمنت قرارت كلية التربية للطفولة المبكرة تعيين الدكتورة ريهام رفعت محمد حسن الأستاذ بقسم العلوم التربوية بالكلية؛ رئيسًا لمجلس القسم، وتجديد قيام الدكتورة دعاء محمد مصطفى حسن الأستاذ المساعد بقسم العلوم النفسية بالكلية رئيسًا لمجلس القسم.
ووجه الدكتور أحمد المنشاوي القيادات الجامعية بالعمل وفق لاستراتيجية الجامعة، وتحقيق نتائج إيجابية ملموسة على أرض الواقع، ومواكبة التطور والتقدم العلمي والتكنولوجي في مختلف التخصصات، والتركيز على احتياجات المجتمع، مع العمل على تحقيق التكامل الفعلي بين عناصر المنظومة التعليمية، والبحثية؛ تعزيزًا لرؤية مصر ٢٠٣٠
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط جامعة اسيوط رئيس جامعة أسيوط
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد الدولي يصدر قرارات جديدة بشأن أول رئيس بعثة إلى سوريا منذ 14 عاماً
وقال برنية إن تعيين فان رودن جاء "بناء على طلبنا"، وعرض منشوراً ظهر فيه وهو يصافح فان رودن في أثناء حضور اجتماعات الربيع السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن العاصمة.
وكتب برنية أن "هذا التعيين المهم خطوة مهمة ويمهد الطريق لحوار بناء بين صندوق النقد الدولي وسوريا، بهدف مشترك يتمثل في دفع عجلة التعافي الاقتصادي في سوريا وتحسين معيشة الشعب السوري". ولم يرد المكتب الصحفي لصندوق النقد الدولي بعد على طلب للتعليق.
وأكد مصدر مطلع على قرارات صندوق النقد الدولي بشأن سوريا تعيين فان رودن. وبحسب الموقع الإلكتروني لصندوق النقد الدولي، لم يكن لسوريا أي معاملات مع الصندوق خلال الأربعين عاما الماضية.
وكانت آخر زيارة لبعثة لصندوق النقد الدولي إلى سوريا في أواخر عام 2009، أي قبل أكثر من عام من اندلاع الاحتجاجات ضد الرئيس السابق بشار الأسد