فتح باب حجز برامج التنمية المهنية الرقمية للمعلمين الخميس المقبل
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أعلنت الأكاديمية المهنية للمعلمين، عن فتح باب حجز برامج التنمية المهنية الرقمية للحصول على شهادة الصلاحية اللازمة 2024-2023 للترقي، وذلك لأعضاء هيئة التعليم الذين اتموا ملف الإنجاز الالكتروني على صفحة كادر المعلم بموقع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
وأكدت الأكاديمية المهنية للمعلمين، يبدأ التسجيل على المنصة يوم الخميس الموافق 29 فبراير علي المنصة تعمل على مدار24 ساعة طوال أيام الأسبوع حتى تاريخ انتهاء البرنامج المسجل لكل مستهدف على المنصة، على أن يقوم المعلم بالخطوات التالية على الموقع:
- الدخول علي صفحة البحث من خلال الإعلان على الموقع.
- كتابة كود المعلم في نص البحث للتأكد من استهداف المعلم لهذه المرحلة من الترقي.
- في حالة استهداف المعلم يقوم بمليء باقي البيانات الأساسية المطلوبة في النموذج وبالأخص ( رقم الموبايل الشخصي للمعلم - البريد الإلكتروني - الرقم القومي ) مع التأكيد على صحة تلك البيانات ومراجعتها قبل الانتقال للصفحة التالية.
- استكمال حساب المعلم على المنصة بكتابة الرقم القومي المسجل بالنموذج السابق والتأكيد عليه.
- يقوم المعلم بتسجيل الدخول على حسابه على المنصة باستخدام كود المعلم والرقم القومي.
- في صفحة المعلم على المنصة تظهر البرنامج الرقمي المرشح لها. المعلم طبقًا للمسمى الحالي للمعلم.
- يقوم المعلم بالحصول على كود فورى ويظهر على الشاشة ويتم ارسال رسالة نصية به على رقم الموبيل الشخصي المسجل في نموذج البيانات الأساسية ويمكنه الدفع بالطرق التالية:
- عن طريق الفيزا.
- عن طريق ماكينات فورى المنتشرة على مستوى الجمهورية).
- يقوم المعلم بتصفح المادة العلمية للبرنامج الرقمي بعد الدفع على فورى بعرض المادة المعرفية للحقيبة في التاريخ المحدد للدورة بداية بالاجابة على الاختبار القبلي.
- بعد الاختبار القبلي تظهر محاور الحقيبة الرقمية وهي عبارة عن ثلاث محاور كل منها به مصادر معرفيه متنوعه.
- بعد انتهاء المعلم من كل محور لا ينتقل من محور إلى الآخر الا بعد اجتياز الأسئلة المحددة بعد نهاية الاطلاع على المادة المعرفية لكل محور.
- بعد الانتهاء من الثلاث محاور للبرنامج الرقمي يتم فتح الاختبار البعدي.
- في حالة الاجتياز يتم ظهور إفادة باتمام البرنامج الرقمي للترقى" وفى حالة عدم الاجتياز يتم فتح محاولة أخرى للمعلم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأكاديمية المهنية للمعلمين وزارة التربية والتعليم على المنصة
إقرأ أيضاً:
صحيفة فرنسيّة تكشف: هذا ما يقوم به حزب الله في السرّ
ذكر موقع "الإمارات 24"، أنّ صحيفة "لو فيغارو"، نقلت عن عدد من المحللين السياسيين الفرنسيين، قولهم إن إعادة تنظيم قوات حزب الله، جارية بالفعل لكن دون أي رؤية حقيقية حول آليات إعادة التشكيل. وأشار هؤلاء إلى تدخّل مباشر من طهران لملء الفراغ في القيادة العسكرية لحزب الله، فيما يتطلع آخرون للعودة إلى هيكل عسكري سرّي مماثل لهيكل تسعينيات القرن الـ20، وذلك خوفاً من إطاحة إسرائيل بقياداته من جديد. ولكن من المؤكد أن الوظيفة العسكرية الإقليمية للحزب، والتي تمّ تصوّرها كخط دفاع أمامي لبرنامج إيران النووي على الحدود مع إسرائيل، أصبحت شيئاً من الماضي.
ويرى مُراقبون للأوضاع في لبنان أن "التشكيلة الحالية لحزب الله مختلفة" عما كانت، مُشيرين إلى أن "المُشاركة السياسية في السلطة لم تكن يوماً هدفاً بحدّ ذاتها بالنسبة للحزب. فقد كانت القيادة العسكرية لـ"الحزب" دائماً "حمضه النووي". كما لا ننسى العنصر العقائدي الذي كانت تُعززه شخصية حسن نصرالله الدينية. وأخيراً، فإن التعبئة التي حدثت يوم جنازته لها بعد دفاعي قوي للمُشاركين عن مُجتمع ضعيف". وحول دور حزب الله داخل الدولة اللبنانية، تساءلت الكاتبة والمحللة السياسية في "لو فيغارو" سيبيل رزق عن أبعاد تصريحات أمين عام حزب الله نعيم قاسم بأنّ "لبنان هو وطننا النهائي.. وسنُشارك في بناء الدولة التي نحن جزء لا يتجزأ منها" فهل تهدف إلى مُجرّد كسب الوقت، باعتبارها لا تعكس توجّهاً حقيقياً، أم أنها تُمثل بالفعل توجّهات فرع من الحزب الذي يقول البعض إنّه بات مُنقسماً. وبالنسبة لكثيرين، فإنّ حزب الله يُدرك أنّ دوره قد جاء في إلقاء السلاح بشكل نهائي، لكنّه يسعى قبل كل شيء إلى الحصول على الحدّ الأقصى من المكاسب السياسية في المُقابل.
وأكدت "لو فيغارو" أن حزب الله مُطالب اليوم بـِ "لبننة" نفسه والابتعاد عن الثورة الإسلامية الإيرانية، وأن يُلقي سلاحه، ليتحوّل إلى حزب سياسي مثل الأحزاب اللبنانية الأخرى، مُشيرة إلى أنّ الضغوط من أجل نزع سلاح حزب الله بالكامل وتفكيك هيكل فصائله بلغت ذروتها محلياً وإقليمياً ودولياً.
وشكّلت جنازة نصرالله نقطة تحوّل في تاريخ حزب الله الذي قاده لمدة 32 عاماً. فالتعبئة الضخمة التي تمّ تنظيمها لهذا الحدث تُظهر أنّ الحزب لا يزال صامداً. (الامارات 24)