شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن نجاح جديد لحياة كريمة بأسوان تطوير منظومة الصرف وتجديد خطوط المياه صور، تواصل الدولة المصرية، السير قدما في تنفيذ المبادرة الرئاسية حياة كريمة، والعديد من الإنجازات حققتها المبادرة الرئاسية حياة كريمة فى قرى الريف .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نجاح جديد لحياة كريمة بأسوان.

. تطوير منظومة الصرف وتجديد خطوط المياه (صور)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نجاح جديد لحياة كريمة بأسوان.. تطوير منظومة الصرف...

تواصل الدولة المصرية، السير قدما في تنفيذ المبادرة الرئاسية حياة كريمة، والعديد من الإنجازات حققتها المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" فى قرى الريف المصرى، وتحرص القيادة السياسية علي رفع قدرات البنية التحتية والأساسية للقرى لإحداث تنمية شاملة بقرى الريف المصري وجعلها متكاملة من كافة الجوانب الخدمية بمختلف القطاعات.

وأوشكت مشروعات حياة كريمة،  في دخول الخدمة، حيث تم إنجاز جزء كبير في أعمال المبادرة الرئاسية حياة كريمة، بالعديد من قري ونجوع محافظة أسوان المستهدفة.والمشاريع التنموية، تاتي ضمن مبادرة رئيس الجمهورية حياة كريمة والتي تهدف للارتقاء بمعدل تطور قري الريف المصري.وحولت مشروعات حياة كريمة، الأحلام إلى واقع ملموس بعد نهو المشروعات التى تخدم المواطن البسيط والتى تحول القرية  المصرية إلى مدينة من حيث الخدمات العامة والمرافق الأساسية.

وتشهد محافظة أسوان، تواصل العمل بكل جدية فى المبادرة الرئاسية برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، ضمن المشروع القومى لتطوير 1500 قرية على مستوى الجمهورية "حياة كريمة

وظهر للنور حجم الإنجاز الذي تحقق من خلال المبادرة الرئاسية حياة كريمة من خلال افتتاح العديد من المشروعات في محافظة  أسوان،  بعد الانتهاء من الأعمال بها طبقًا للفترة الزمنية المحددة، واستفاد منها الأهالي.

ومن القرى المدرجة بمحافظة أسوان، قرية المويسات بادفو،  التي تشهد مشروعات حيوية منها محطة المعالجة،  ضمن الثمار الإيجابية لحزمة المشروعات التنموية والخدمية التى يتم تنفيذها ضمن مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسى (حياة كريمة) من أجل تحسين الظروف المعيشية والإقتصادية والإجتماعية وسد الإحتياجات وتلبية المطالب الجماهيرية داخل مختلف القرى والنجوع المستهدفة وتكثيف الجهود المبذولة لرفع معدلات الإنجاز ونهو مشروع تطوير الصرف الصحى بنسبة 100% ، والمشروع يتضمن إنشاء محطة معالجة بطاقة إستيعابية تصل إلى 3 آلاف م3/ يوم ، بالإضافة إلى إنشاء محطة رفع ، وتركيب خطوط الطرد وشبكات الإنحدار بإجمالى أطوال 21 كيلو متر  ، وأيضاً الوصلات المنزلية وذلك بتكلفة إجمالية تصل إلى 180 مليون جنيه ، كما تم البدء الفورى فى تنفيذ الحل العاجل للقضاء على مشكلة إرتفاع منسوب المياه الجوفية بقرية المويسات بمركز إدفو وتم سحب كميات المياه الجوفية وتحويلها لمحطة المعالجة التى يتم تشغيلها تجريباً ضمن مشروعات المبادرة الرئاسية (حياة كريمة) لتطوير منظومة الصرف الصحى و مشروع الصرف الصحى الجارى بالقرية ودوره فى إستيعاب كميات المياه الجوفية حفاظاً على سلامة المنازل والمنشآت وحماية أرواح المواطنين والأهالى.  

 

و قرية المويسات بمركز ادفو ،  تشهد مشروع إدخال خدمة الصرف الصحى ضمن مشروعات المبادرة الرئاسية " حياة كريمة " حيث تم إنهاء المشروع بنسبة ١٠٠٪  ، و تركيب الوصلات المنزلية وهو الذى سيعتبر حل نهائى وجذرى لهذه المشكلة ،   بالتوازى مع ذلك جارى ضمن مشروعات حياة كريمة أيضاً بالقرية تنفيذ مشروع إحلال وتجديد خطوط مياه الشرب وإستبدالها من جميع مواسير الأسبستوس بطول ٦ كيلو متر ، وبأقطار مختلفة من 8 إلى 2 بوصة ، بالإضافة إلى الخط الرئيسى بطول ٦ كيلو متر ، وبقطر ١٢ بوصة ، كما تم تنفيذ مشروع تبطين ترعة ساحل البصيلية بالمويسات بنسبة   ، وبطول ٣ كم وذلك للحد من تسرب مياه الصرف الزراعى إلى المنازل ، و قرية المويسات شهدت أيضاً تنفيذ مشروعات إنشاء مجمع الخدمات والمجمع الزراعى ومجمع الألبان بنسبة 100 % ، بجانب الإنتهاء من إنشاء مدرسة البصيلية قبلى الإبتدائى بالمويسات بنسبة 100 % ، بالإضافة إلى إنشاء مركز شباب المويسات ، ومركز شباب حاجر المويسات ،  تواكب مع ذلك إنشاء 2 كوبرى بالمويسات ، مع إحلال وتجديد شبكات الكهرباء بالكامل بإجمالى ١٦ محول كهربائى بقدرات متنوعة ، علاوة على إحلال وتجديد الوحدة الصحية بالمويسات .

 

.وذلك بالتوازي مع تنفيذ مشروع مد وتدعيم شبكات الكهرباء بالقري الرئيسية   وتوابعها ،لتساهم هذه المشروعات فى تحسين مستوى المعيشة والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة بالقرية وتوابعها وعلى رأسها خدمات توصيل الكهرباء .علاوة على مشروع إحلال وتجديد شبكات مياه الشرب .ومشروع إحلال وتجديد شبكة الكهرباء ما بين إحلال محولات وأعمدة وأسلاك معزولة وكشافات ومشروع إحلال وتجديد خطوط وشبكات الكهرباء ورفع كفاءة الشبكة الكهربائية ورفع قدرات المحولات الكهربائية بالقرية الرئيسية وتوابعها للمساهمة في تحسين الخدمة للمشتركين،من خلال تطوير ورفع كفاءة جهد الشبكة واستقرار واستمرار التغذية الكهربائية طبقا لمعايير الجودة .

 

وينشر "اليوم السابع" عدد من المشروعات التي تم إنشاؤها ضمن المبادرةالرئاسيةويتم تنفيذ حزمة من المشروعات تضم مشروعات في كافة القطاعات، أوشكت علي الإنتهاء،علاوة علي تنفيذ أعمال مشروعات مياه الشرب والصرف الصحي والمدارس والبنية التحتية وتشمل مشروعات المبادرة الرئاسية، مختلف القطاعات الخدمية،منها مشروعات إحلال وتجديد خطوط وشبكات الكهرباء كذلك مشروعات تغيير الخطوط وتجديد شبكات الكهرباء من محولات وأعمدة،وتتواصل نجاحات مشروعات المبادرة الرئاسية.

حيث يتم تنفيذ مشروع مد وتدعيم شبكات الكهرباء بالقرية الرئيسية وتوابعها،لتساهم هذه المشروعات فى تحسين مستوى المعيشة والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة بالقرية وتوابعها وعلى رأسها خدمات توصيل الكهرباء،ومشروع إحلال وتجديد شبكة الكهرباء ما بين إحلال محولات وأعمدة وأسلاك معزولة وكشافات ومشروع إحلال وتجديد خطوط وشبكات الكهرباء ورفع كفاءة الشبكة الكهربائية ورفع قدرات المحولات الكهربائية بالقرية الرئيسية وتوابعها للمساهمة في تحسين الخدمة للمشتركين،من خلال تطوير ورفع كفاءة جهد الشبكة واستقرار واستمرار التغذية الكهربائية طبقا لمعايير الجودة .

جدير بالذكر،أن معدلات تنفيذمشروعات حياة كريمة ، تشمل فى مرحلتها الأولى 100 قرية بمراكز إدفو وكوم أمبو ونصر النوبة بإجمالى 2000 مشر

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المبادرة الرئاسیة حیاة کریمة مشروعات المبادرة الرئاسیة مشروعات حیاة کریمة تنفیذ مشروع الصرف الصحى ورفع کفاءة من خلال

إقرأ أيضاً:

"إجادة".. داء أم تطوير أداء؟!

 

د. هاشل بن سعد الغافري

 

مضى أكثر من عام على مقال سابق كتبتُه حول موضوع إجادة، وقد انتشر المقال في وقتها ولقي صدى كبيرًا وما زال يتناقله النَّاس حتى اليوم، ولكن منذ ذلك الوقت حتى يومنا هذا لم يتغير شيء في منظومة إجادة لقياس الأداء، وما زالت المنظومة تمارس المنهجية نفسها، رغم أن فيها إثم كبير ومنافع للنَّاس، وإثمها أكبر من نفعها.

نتائج منظومة إجادة تشبه نتائج دبلوم الثانوية العامة في الترقب والقلق- مع اختلاف المسارين في المنهجية والنتائج والآثار المترتبة عليها؛ إذ كل موظف يعيش حالة يختلط فيها الخوف والرجاء، والخوف يغلب الرجاء لكونه يشكل ما نسبته 90%، بينما الرجاء لا يتعدى 10%.

بغض النظر عن شدة الضجيج المجتمعي بعد نتائج إجادة- مع أن ذلك الضجيج له عوامله ومبرراته- فإنني أتساءل عن الأهداف المتوخاة من إجادة وما الإجراءات التنشيطية والإثرائية والعلاجية التي تعقب تلك النتائج؟! هذا التساؤل قد طرحته سابقا وأعيد طرحه مرة أخرى مقتبسا النص الوارد في المقال السابق "إذا كان الهدف من منظومة إجادة تطوير الأداء فمن المنطقي أن يكون لدى المنظومة برنامج إثرائي للحاصلين على تقدير ممتاز، وبرنامج تطويري للحاصلين على جيد جدا وجيد، وبرنامج علاجي للحاصلين على تقدير ضعيف. لا أدري هل يمكن تطبيق ذلك أم يكتفى بنظامي مكافآت لتقدير ممتاز وجيد جدا، وتجاهل لبقية التقديرات، وعقوبات لتقدير ضعيف؟!

يشير عبدالله العوايد في إحدى تغريداته على منصة "إكس" إلى أن "إجادة إجراء تقشفي وليس لتحسين الخدمة). إن السؤال الذي يطرح نفسه؛ ما الذي أوصل المواطن إلى أن يصدر مثل هذا الحكم على أداء المنظومة؟ وهل يستطيع المسؤول عن ملف منظومة الأداء إثبات عكس ذلك".

كثيرة تلك المفردات التي وردت في تغريدات أفراد المجتمع أذكر هنا بعضًا منها مع عدم ذكر المغردين لكونها متاحة على منصة "إكس" ومنصات التواصل الاجتماعي الأخرى، ومن السهل الاطلاع عليها، ومن أمثلة ذلك؛ (هدر للمال، انهيار مفهوم الاجتهاد، انعدام الحافز للعمل، فقدان الثقة في عدالة النظام، إجادة خلقت بيئة عمل مريضة من كل النواحي؛ حسد بين الموظفين والإنتاجية ضعيفة. هذه المنظومة المقيتة خلّفتْ كمًا هائلًا من الغصة والإحساس بالظلم). هذه مقتطفات من التغريدات وغيرها كثير، وكلها تنم عن سخط وعدم رضا عن نظام إجادة الحالي، فليت القائمين على منظومة إجادة السعي للحصول على تغذية راجعة من واقع المجتمع من خلال تطبيق مقياس رضا الموظفين بالرغم أن مواقع التواصل الاجتماعي قد وفرّت عليهم ذلك العناء.

تقول الدكتورة أماني الراسبية في منصة "إكس" تعليقًا على نتائج إجادة: "نظرًا للآثار الجانبية الخطيرة التي يخلفها نظام إجادة على الصحة النفسية للموظفين، اقترح إضافة أخصائي نفسي دائم في كل دائرة حكومية، يكون متاحًا على مدار الساعة لإنقاذ الموظفين من حالات الإحباط الحاد، وخيبة الأمل المزمنة، والانهيارات المعنوية المفاجئة".

فهل فعلًا يمكن أن يصاب الموظف بتلك الأعراض؟! الجواب: نعم، إذا لم يتم تعديل المسار فمن المتوقع في المستقبل القريب والمتوسط والبعيد أن تشكل أعراض ضغوطات العمل ظاهرة صحية وتحديًا يستوجب الوقوف عندها ومن أمثلتها؛ اضطراب الحياة الشخصية للفرد، ضعف القدرة على التركيز، الشعور المستمر بالغضب، والتشاؤم، والإحباط، وقلَّة الحماس للإنجاز، وانخفاض القدرة على التحمُّل، وكثرة التقلُّب المزاجي، وانخفاض مستوى الانتماء للمؤسسة، مما يؤدي إلى زيادة ارتكاب الأخطاء في العمل وانخفاض الانتاجية، وكثير من الأعراض السيكوسوماتية (أمراض نفسية جسمية) التي ستُشكِّل عبئًا كبيرًا على النظام الصحي في وطننا الغالي. مع الأخذ في الاعتبار أن عددًا من أفراد المنظومة الصحية سيعاني أيضًا من الأعراض نفسها نتيجة فقدان الثقة والشعور بالظلم وغياب العدالة في تقييم الأداء، فهل سيتحمل النظام الصحي كل تلك التحديات التي ستثقل كاهله.

ورد في الدليل الاسترشادي لمنظومة قياس الأداء الفردي ثلاث سمات للمنظومة؛ أولها، المرونة (مدى قابلية وتكييف المنظومة بما يتواءم مع اختلاف الوظائف وطبيعة الوحدة وأهدافها)، التطبيق في الواقع لا يعكس هذه السمة. وثانيها، الشفافية والمصداقية (وجود آلية معتمدة للتقييم وفق نتائج أداء الموظفين ومكافئة المجيدين وفق معايير محددة وواضحة)، وما يحصل في الواقع لا علاقة له بالشفافية والمصداقية حيث يتم رفع ما نسبته 45% من تقديرات جيد إلى جيد جدًا ثم يؤخذ ما نسبته 10% من تقديرات جيد جدًا ورفعها إلى تقدير ممتاز، إن رفع النسبة من تقدير لآخر في حد ذاته يضرب بالشفافية والمصداقية عرض الحائط، وثالثها، الموضوعية (تقييم نتائج الأداء وفق مؤشرات محددة بعيدًا عن الآراء أو الاعتبارات الشخصية)، (ودّي أصدق بس قوية قوية).

النظام التعليمي بشقيه المدرسي والجامعي خط أحمر لا ينبغي المساس به ولا ينبغي أن يخضع لتجارب إدارية غير محمودة العواقب .فالنظام التعليمي المدرسي حكومي وخاص يضم أكثر من مليون شخص بين معلم وطالب ويشكل أكثر من ثلث السكان؛ فالعبث به خطر كبير ومن يحاول فعل ذلك فكأنما يفقأ عينه بأصبعه إما أن يصاب بالعور أو العمى، فهل يمكن تصور أن ستين ألف معلم في الحقل التربوي يحصل 55% منهم على تقديرات جيد ومتوسط وضعيف؟!!، لقد تشرفت بعضوية لجنة تقييم أداء المعلم في جائزة الإجادة التربوية للمعلم العماني واطلعت على الانجازات والمبادرات العظيمة التي يقدمها المعلم العماني والمعلمة مما يجعلني قادرًا على القول بأنه من خلال تلك المؤشرات يمكن تصنيف المعلم العماني كمعلم عالمي. أما ما يتعلق بالتعليم الجامعي فبالله عليكم كيف يمكن أن تحقق المؤسسة الجامعية تصنيفا أكاديميًا متميزًا أو حتى مقبولًا إذا كان أداء 50% من الأكاديميين فيها يقع بين جيد وضعيف، وكيف ستنال ثقة الجامعات والدول الأخرى؟!، وكيف يمكن للمؤسسة الأكاديمية أن تحصل على اعتماد مؤسسي وأكثر من 50% من أكاديمييها حاصلون على تقدير جيد؟! كيف يطلب من المؤسسة الأكاديمية تحقيق مؤشرات الإجادة المؤسسية وفي الوقت نفسه يتم إعطاء تقدير جيد وأقل لأكثر من 50% من أعضائها الأكاديميين؟! وكيف يمكن للمؤسسة الأكاديمية أن تحقق الإجادة في التحول الرقمي وغيرها في ظل تقديرات جيد وأقل؟!، وكيف سيكون مستقبل خريجيها الذين يحملون شهاداتها إذا رغبوا في التوظيف خارج الدولة أو الالتحاق بجامعات أخرى عربية أو غير عربية لمواصلة دراساتهم العليا؟! توجد معايير لتقييم المؤسسات الأكاديمية وتصنيفها ويأتي الأكاديمي عضو هيئة التدريس على قائمة تلك المعايير.

اختم كلامي بالنص الذي ذكرته في مقالٍ سابقٍ "فريق عمل منظومة إجادة من حقه أن يدافع عن مشروعه وجهده الذي بذله في التخطيط والتنفيذ، ولكن حين تخرج فكرة المشروع للمجتمع لا تصبح ملكًا لصاحبها؛ بل تنتقل ملكيتها للمجتمع، فتتحول من ملكية فردية إلى ملكية مجتمعية، ومن حق المجتمع حينها أن يحلل ويناقش وينتقد ويقيّم ويصدر أحكامه على صلاحية تلك الفكرة من عدمها، فنقد الفكرة لا يعني بالضرورة انتقاص أصحابها، كما أن النقد والتحليل والتقييم منهج صحي وضروري لعملية التطوير".

مقالات مشابهة

  • لفكّ الاختناقات المرورية.. العراق يتجه إلى تنفيذ مشاريع الباصين الكهربائي والسريع في بغداد
  • «الرئيس السيسي»: الدولة تبذل قصارى الجهد لتوفير حياة كريمة للمواطنين
  • الرئيس السيسي: الدولة تبذل قصارى جهدها لتوفير حياة كريمة للمواطنين
  • "إجادة".. داء أم تطوير أداء؟!
  • قبل فترة أقصى الاحتياجات.. وزير الري:‫ تطوير منظومة توزيع وإدارة المياه
  • «توقف خطوط المياه ومنع دخول الوقود».. الأزمة الإنسانية في قطاع غزة تزداد سوءًا
  • وزير الإسكان يتفقد وحدات المبادرة الرئاسية سكن لكل المصريين بحدائق العاصمة
  • وزير الإسكان يتفقد وحدات المبادرة الرئاسية «سكن لكل المصريين» بحدائق العاصمة
  • رئيس الوزراء يسلم عددا من عقود وحدات المبادرة الرئاسية سكن لكل المصريين
  • الكشف على 329 مواطن خلال قافلة طبية لمبادرة حياة كريمة بمدينة غارب