سياسي ألماني: روسيا قادرة بمفردها على تلبية احتياجات الدول الأفريقية دون الحاجة لصفقة حبوب
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن سياسي ألماني روسيا قادرة بمفردها على تلبية احتياجات الدول الأفريقية دون الحاجة لصفقة حبوب، وصرح غيرت لوكالة سبوتنيك أعتقد أن روسيا قادرة بمفردها على تلبية احتياجات القارة الأفريقية الهائلة من مواردها الغذائية ومن المؤكد أنها ستفعل .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سياسي ألماني: روسيا قادرة بمفردها على تلبية احتياجات الدول الأفريقية دون الحاجة لصفقة حبوب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وصرح غيرت لوكالة "سبوتنيك": "أعتقد أن روسيا قادرة بمفردها على تلبية احتياجات القارة الأفريقية الهائلة من مواردها الغذائية ومن المؤكد أنها ستفعل ذلك".وأكد السياسي الألماني أن إنهاء صفقة الحبوب لن يؤثر بشكل كبير على وضع الدول المحتاجة والشعوب، بما في ذلك دول أفريقيا.وقال غيرت: وأضاف: "ما تزال روسيا تعامل بنفس الطريقة منذ ثلاثين عاما، كما لو أنها ليس لديها الحق في حماية مصالحها، كما لو أنها غير قادرة على تقديم رد لجميع هذه التحركات السياسية التي يقومون بها في الغرب اليوم".وكانت روسيا قد أخطرت في السابق تركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة بأنها ستنهي صفقة الحبوب بدءًا من 18 يوليو/ تموز الجاري، التي تضمنت تصدير الحبوب والأغذية الأوكرانية، بالإضافة إلى الأسمدة عبر البحر الأسود من ثلاثة موانئ، بما في ذلك ميناء أوديسا.وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت، الأربعاء الماضي، إنهاء مبادرة البحر الأسود (صفقة الحبوب)، وتصنيف السفن المبحرة كـ"ناقلة محتملة للمعدات العسكرية".وقالت الوزارة، في بيان بشأن إنهاء "مبادرة البحر الأسود": "بدءًا من 00.00 بتوقيت موسكو في 20 يوليو، سيتم اعتبار جميع السفن المبحرة في البحر الأسود إلى الموانئ الأوكرانية ناقلة محتملة للمعدات العسكرية، والدول التي ترفع علم هذه السفن ستعتبر متورطة في الصراع إلى جانب نظام كييف".كما أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن بلاده أظهرت مرارًا وتكرارًا معجزات الصبر والحلم بينما لم تفِ الدول الغربية بأي بند.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البحر الأسود
إقرأ أيضاً:
انخفاض غير مسبوق في درجات الحرارة: ثلوج وأمطار غزيرة تضرب تركيا
أصدرت المديرية العامة للأرصاد الجوية التركية تقريرها الأخير حول حالة الطقس، حيث أشارت إلى أن درجات الحرارة ستشهد انخفاضاً حاداً يصل إلى 15 درجة مئوية. كما تم إصدار تحذيرات من أمطار غزيرة وثلوج كثيفة تشمل العديد من المناطق والمدن، وعلى رأسها إسطنبول. وفيما يلي تفاصيل التوقعات الجوية حسب المناطق والمدن:
توقعات الطقس العامة:
من المتوقع أن يكون الطقس غائماً جزئياً إلى غائم بشكل كبير على معظم أنحاء البلاد. وستشهد مناطق جنوب وشرق مرمرة، ومنطقة إيجة، ومنطقة البحر الأبيض المتوسط، ووسط الأناضول، وسواحل البحر الأسود، وغرب شرق الأناضول، بالإضافة إلى جنوب شرق الأناضول والمناطق المحيطة بإرزوروم وموش وبيتليس وشرناق وأردهان هطولات متفرقة.
تفاصيل الهطولات:
اعتباراً من ساعات المساء، يُتوقع أن تكون الهطولات على شكل أمطار غزيرة وعواصف مطرية على سواحل إيجة وغرب وشرق البحر الأبيض المتوسط وسواحل البحر الأسود الوسطى والشرقية، بالإضافة إلى جنوب شرق الأناضول والمناطق المحيطة بإسطنبول.
في المناطق الأخرى، يُتوقع هطول أمطار ممزوجة بالثلوج وثلوج خالصة. كما ستشهد المناطق الداخلية والشرقية تجمدًا وصقيعًا.
انخفاض كبير في درجات الحرارة:
تشير التوقعات إلى أن درجات الحرارة ستنخفض بشكل ملموس (5 إلى 15 درجة مئوية) في مناطق جنوب وداخل إيجة، ومنطقة البحر الأبيض المتوسط، ووسط الأناضول، وسواحل البحر الأسود الوسطى والشرقية، وغرب شرق الأناضول، وغرب جنوب شرق الأناضول، لتصبح أقل من المعدلات الموسمية.
تحذيرات من الرياح القوية والعواصف:
من المتوقع أن تهب الرياح من الاتجاهات الشمالية بسرعة متوسطة، ولكنها ستشتد في مناطق مرمرة، وإيجة، والبحر الأبيض المتوسط، ووسط الأناضول، والبحر الأسود الغربي، والمناطق الداخلية من البحر الأسود الأوسط، وكذلك جنوب شرق الأناضول، حيث قد تصل سرعتها إلى 40-70 كم/ساعة، وفي بعض الأحيان تصل إلى 60-90 كم/ساعة.
تحذيرات من تساقط الثلوج الكثيفة:
وفقاً للمديرية العامة للأرصاد الجوية، ابتداءً من الساعات الأولى ليوم الغد، يُتوقع تساقط ثلوج كثيفة في جنوب قونية، وكرمان، وأكسراي، ونيغدة، ونوشهير، وقيصري، ويوزغات بسمك يتراوح بين 5-20 سم، بينما قد يتجاوز سمك الثلوج في سيواس 20 سم.
وتحذر الأرصاد من تأثيرات سلبية محتملة مثل تعطل حركة النقل، والتجمد، والصقيع، والعواصف الثلجية.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر