RT Arabic:
2024-11-25@17:10:01 GMT

ترامب يخطئ في اسم زوجته! (فيديو)

تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT

ترامب يخطئ في اسم زوجته! (فيديو)

قالت صحيفة "ميرور" البريطانية إن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب يبدو أنه نسي اسم زوجته في "علامة صارخة" على الإصابة بالخرف وسوء الإدراك المعرفي.

وأفادت بأنه وأثناء حديثه في مؤتمر العمل السياسي المحافظ، صفق ترامب البالغ من العمر 77 عاما لزوجته التي دامت 18 عاما، ثم أشار إلى ميلانيا باسم "مرسيدس".

وقال: "أوه، يحبها كل الناس.. انظروا مرسيدس جيدة جدا" في إشارة إلى زوجته ميلانيا.

ويحظى هذا الخطأ الفادح باهتمام إعلامي واسع النطاق مع تزايد المناقشات حول ذكرى كل من ترامب والرئيس جو بايدن قبل انتخابات نوفمبر.

وفي عام 2018،  خضع ترامب لاختبار الفحص المعرفي لفقدان الذاكرة أو الخرف المبكر وتفاخر بنتائجه خلال دورة الحملة الانتخابية، وقد حث منافسه بايدن على إجراء الاختبار في أسرع وقت ممكن.

وكان ترامب أول رئيس أمريكي يخضع للاختبار كجزء من فحصه الجسدي الرئاسي، وقال إن بايدن "لم يخضع للاختبار الإدراكي لأنه لن يتمكن من اجتيازه".

ويأتي هذا الخطأ الفادح في الوقت الذي يتصارع فيه العديد من الناشطين والنقاد والناخبين المخطئين مع فكرة أن أيا من المرشحين الرئاسيين الرئيسيين لعام 2024 سيكون أكبر رئيس في التاريخ بحلول نهاية فترة ولايته.

وبينما يواجه الرجلان أسئلة حول ما إذا كانا ببساطة أكبر من أن يصبحا رئيسين مرة أخرى، قال بول كويرك أستاذ العلوم السياسية في جامعة كولومبيا البريطانية في كندا، إن التدهور المعرفي لترامب "أكثر وضوحا" من تدهور بايدن.

وأضاف لمجلة "نيوزويك" أن شعر بايدن الرمادي وتجاعيده هي الأهداف المفضلة لهجمات الجمهوريين.

ومع ذلك، يقول: "من وجهة نظر الحملة، يجب أن يكون عمر بايدن أقل أهمية من التدهور المعرفي الواضح لترامب والذي يظهر في الكلام المشوش والأخطاء الفادحة والمتكررة في تجمع انتخابي تلو الآخر".

واعتبر كويرك أن بايدن سيكون على ما يرام إذا أعيد انتخابه في وقت لاحق من هذا العام وأن عمره لن "يضر بأدائه كرئيس".

المصدر: صحيفة "ميرور" البريطانية

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: جو بايدن دونالد ترامب ميلانيا ترامب

إقرأ أيضاً:

هل يحاول بايدن إشعال حرب عالمية ثالثة قبل تولي ترامب منصبه؟

يشكل قرار إدارة الرئيس جو بايدن إعطاء الإذن لكييف باستخدام صواريخ أمريكية بعيدة المدى (أتاكمز) لضرب عمق روسيا، تغييراً في السياسة ينذر بتصعيد الحرب بين روسيا وأوكرانيا، حتى مع تخطيط الرئيس المنتخب دونالد ترامب وفريقه الانتقالي للسعي إلى وقف إطلاق النار لإنهاء الصراع عن طريق التفاوض.

قرار بايدن "سيؤدي إلى تصعيد هائل" للحرب وسيُسلم ترامب أسوأ وضع ممكن"

وفي هذا الإطار، قال الكاتب الصحفي فرانسيس بي. سيمبا، في مقاله بموقع مجلة "أمريكان سبكتيتر": بدأت المقاومة لخيارات ترامب السياسية من أخطر مكان، وهو البنتاغون.

ولن يتنازل المجمع الصناعي العسكري الأمريكي بسهولة عن سياسة النصر في أوكرانيا، حتى لو كان ذلك يعني الاقتراب من حرب شاملة بين روسيا وحلف الناتو. 

#Biden and whoever is actually in charge are doing a mad dash to start the #WW3 before #Trump comes to the office.
The calculus is simple: such a disaster would create a real global challenge and will continue to feed the military complex. The consequences to humanity be damned pic.twitter.com/pNXZCqlccE

— Arthur Morgan (@ArthurM40330824) November 21, 2024

وصرح بوتين في وقت سابق أن مثل هذا القرار من جانب الولايات المتحدة وحلفائها في حلف الناتو "لن يعني أقل من المشاركة المباشرة لدول حلف شمال الأطلسي والولايات المتحدة والدول الأوروبية في الحرب في أوكرانيا".

ويأتي هذا القرار بالتزامن مع تقرير يفيد بأن ترامب سيعين قريباً مبعوث سلام لتسهيل المفاوضات بين كييف وموسكو لإنهاء الحرب.

تصعيد الحرب واستنزاف مخزون الصواريخ

وذكرت شبكة "سي إن إن" أن بعض المسؤولين الأمريكيين أعربوا عن مخاوفهم من أن قرار بايدن من شأنه أن يؤدي إلى تصعيد الحرب واستنزاف المخزونات المتضائلة بالفعل من هذه الأسلحة بعيدة المدى. وفي الوقت نفسه، قدمت بريطانيا وفرنسا صواريخ كروز ستورم شادو بمدى 155 ميلاً إلى أوكرانيا.
وأضاف الكاتب: في الواقع، يخلق قرار بايدن حقائق على الأرض قد تجعل من الصعب على ترامب التفاوض على وقف إطلاق النار.

ولن تسمح الصواريخ طويلة المدى أن تفوز أوكرانيا بالحرب، لكنها ستمكن القوات الأوكرانية من إلحاق ضرر أكبر بالقوات والأصول الروسية الموجودة في عمق البلاد. وسيحدد رد فعل بوتين ما إذا كان هذا العمل الاستفزازي سوف يؤدي إلى مزيد من التصعيد وتأخير أي مفاوضات مقترحة من قبل إدارة ترامب القادمة. 

Biden Admin pushing hard to manufacture WW III before Trump Takes Office: https://t.co/7IQM0gHUg1

— Tom Corley (@RICHHABITS) November 19, 2024

لماذا هذا القرار الاستفزازي؟ يتساءل الكاتب ويقول: إن مدى الصواريخ يبلغ 190 ميلاً، مما يعني أنها يمكن أن تصل إلى كورسك وفورونيج وروستوف. وينطوي نظام تحديد المواقع العالمي لصواريخ أتاكمز الأمريكية على استخدام الأقمار الاصطناعية الأمريكية؛ أي لا يمكن إطلاق الصواريخ دون مشاركة الجيش الأمريكي.
وكما أشار الصحافي كريستوفر كالدويل مؤخراً، فإن استخدام مثل هذه الأنظمة من شأنه أن يشكل "عملاً حربياً مميتاً من صناعة أمريكا بشكل لا لبس فيه"، وهو ما يعد "تصعيداً متهوراً" للحرب.
وأضاف كالدويل أن هذا القرار، الذي اتخذه رئيس يعترف حتى الديمقراطيون بأنه يعاني من تدهور إدراكي، يجعل الولايات المتحدة "أقرب إلى المشاركة النشطة" في الحرب.

روسيا تحذر

وحذر رئيس مجلس الدوما الروسي من أنه إذا زودت الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي أوكرانيا بصواريخ بعيدة المدى، فإن روسيا ستستخدم "أسلحة أكثر قوة وتدميراً". وحذر أحد أعضاء لجنة الشؤون الدولية في مجلس الشيوخ الروسي من أن قرار بايدن "يعد خطوة كبيرة نحو بداية الحرب العالمية الثالثة.
وأضاف رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الروسي: "ستؤدي الضربات بالصواريخ الأمريكية في عمق المناطق الروسية حتماً إلى تصعيد خطير، مما يهدد بالتسبب بعواقب أكثر خطورة".
ورغم أن مسألة السماح لأوكرانيا باستخدام صواريخ أتاكمز كانت محل نقاش لعدة أشهر من قِبل إدارة بايدن، فإن توقيت هذا الإعلان يأتي في لحظة غريبة: قبل شهرين فقط من تولي إدارة ترامب السلطة.
ونُقل عن دونالد ترامب الابن على وسائل التواصل الاجتماعي قوله: "يبدو أن المجمع الصناعي العسكري يريد التأكد من بدء الحرب العالمية الثالثة قبل أن تتاح لوالدي فرصة خلق السلام وإنقاذ الأرواح".
وكتبت عضو الكونغرس مارغوري تايلور غرين، وهي حليفة قوية لترامب في الكونغرس، على موقع إكس: "يحاول جو بايدن وهو في طريقه لمغادرة منصبه بدء حرب عالمية ثالثة من خلال السماح لأوكرانيا باستخدام الصواريخ الأمريكية طويلة المدى في روسيا... كفى من هذه القرارات، وعليه أن يتوقف".
كما كتب ديفيد ساكس على موقع إكس أن قرار بايدن "سيؤدي إلى تصعيد هائل" للحرب وسيُسلم ترامب أسوأ وضع ممكن".

وأضاف تشارلي كيرك: "بايدن يحاول بدء الحرب العالمية الثالثة. هذا عمل مرضي ومجنون تماماً... تخيل لو أمدت روسيا إحدى الدول بصواريخ لإطلاقها على أمريكا!"

ولفت الكاتب النظر إلى أنه منذ أول قرار لتوسيع الناتو في أواخر التسعينيات، تجاهلت الولايات المتحدة وحلف الناتو الحساسيات الروسية والتحذيرات الواضحة حول عواقب قراراتهما. إنها قصة حزينة عن انتصار الحرب الباردة الذي أدى إلى الغطرسة ثم المأساة، على حد وصف الكاتب.

واختتم الكاتب مقاله بالقول إن قرار بايدن بتصعيد حرب أوكرانيا بشكل أكبر قد يفرض المزيد من الضغوط على روسيا. ولكن يبدو أن روسيا تنظر إلى هذه الخطوة باعتبارها محاولة أخيرة من جانب المجمع الصناعي العسكري الأمريكي لتقويض قدرة دونالد ترامب على التفاوض لإنهاء هذا الصراع المأساوي، واعتمادا على رد فعل بوتين، قد تؤدي هذه الخطوة إلى حرب أوسع نطاقا وأكثر خطورة.

مقالات مشابهة

  • على حساب بايدن وإدارته.. الكرملين يشيد بفريق ترامب الجديد
  • هل يحاول بايدن إشعال حرب عالمية ثالثة قبل تولي ترامب منصبه؟
  • ترامب يسعى للعمل مع بايدن لإنجاز "تسوية" في الحرب الأوكرانية
  • صحيفة عبرية اعتبرته "فصلاً عنصرياً".. ماذا يعني إلغاء الاعتقال الإداري للمستوطنين بالضفة المحتلة؟
  • روسيا تتهم إدارة بايدن بالانتقام من ترامب عبر أوكرانيا
  • هل هي زلة لسان؟ بايدن يكشف عن زواجه من نفسه ويتجاهل زوجته (فيديو)
  • جو بايدن في زلة لسان جديدة: أنا متزوج من نفسي وهذا افتخر به.. فيديو
  • عاجل - صحيفة الفجر 1002.. قضايا وطنية ساخنة وحكايات ملهمة في إصدار كامل التفاصيل – تصفح العدد PDF الآن
  • كيف ستدار الفترة المتبقية من إدارة بايدن؟
  • بايدن يحاول استعراض مهاراته في كرة السلة… لكن لياقته لم تساعده.. فيديو