توقيف عدد من مستوردي اللحوم الحمراء وسحب رخص الاستغلال
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
شدد وزير التجارة، الطيب زيتوني، اليوم الإثنين، عدم تبرير أو قبول أو زيادة في أسعار اللحوم الحمراء المستوردة. المقننة بسعر 1200 دج للكلغ الواحد، لأنها موجهة للاستهلاك المنزلي والعائلي.
وأشار وزير التجارة في زيارته إلى ولاية بومرادس إلى توقيف عدد من المستوردين وسحب رخص الاستغلال من بعضهم. بسبب ارتكابهم لمخالفات سواء في الأسعار أو في تغيير وجهة هذه اللحوم.
وفيما يخص زيارته لولاية بومرداس, لفت زيتوني إلى أنها تهدف إلى الوقوف ميدانيا على التحضيرات لشهر رمضان. من حيث فتح الأسواق الجوارية وبيع مختلف المواد واسعة الاستهلاك و بأسعار منخفضة و لتشجيع المتعاملين على ذلك.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
بالأرقام.. من هم أكبر مستوردي الأسلحة في العالم؟
ذكر تقرير “معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام”، أن “دول الشرق الأوسط استحوذت على 27 في المئة من واردات الأسلحة العالمية خلال الفترة من 2020 حتى 2024”.
وبحسب التقرير، “جاءت 4 دول عربية ضمن قائمة أكبر 10 مستوردين للأسلحة على مستوى العالم”.
وبحسب التقرير، “ارتفعت واردات قطر من الأسلحة خلال الفترة من 2020 حتى 2024 لتصبح ثالث أكبر مستورد عالمي بـ 6.8 في المئة من إجمالي واردات الأسلحة في العالم، وسجلت واردات قطر من الأسلحة خلال 2020 حتى 2024، زيادة بنسبة 127 في المئة مقارنة بالفترة من 2015 حتى 2019، وشملت وارداتها 48 في المئة من الولايات المتحدة الأمريكية و20 في المئة من إيطاليا و15 في المئة من بريطانيا”.
ووفق التقرير، “بلغت نسبة واردات مصر من الأسلحة 3.3 في المئة من إجمالي الواردات العالمية خلال تلك الفترة، مسجلة تراجع بنسبة 44 في المئة عن الفترة الماضية (2015 – 2019)، واحتلت المركز الثامن عالميا، وجاءت النسبة الأكبر من الأسلحة التي استوردتها مصر من ألمانيا بنسبة 32 في المئة من الواردات، ثم إيطاليا بـ 27 في المئة، تليها فرنسا بـ 19 في المئة”.
وبحسب التقرير، “احتلت الكويت المركز الـ10 بين أكبر مستوردي الأسلحة في العالم بنسبة 2.9 في المئة من الإجمالي العالمي، بعدما سجلت قفزة في الواردات بلغت نسبتها 466 في المئة”.
ووفق التقرير، “جاءت الولايات المتحدة في مقدمة الدول التي استوردت منها الكويت أسلحة بنسبة 63 في المئة من وارداتها، ثم إيطاليا بـ 29 في المئة وفرنسا بنسبة 7 في المئة، واحتلت الإمارات المركز الـ11 بين أكبر مستوردي الأسلحة عالميا بـ 2.6 في المئة من إجمالي الواردات العالمية، وبلغت نسبة تراجعها خلال تلك الفترة (2020 – 2024) بنحو 19 في المئة، وجاءت واردات الأسلحة الإماراتية من الولايات المتحدة الأمريكية بنسبة 42 في المئة، ثم فرنسا بـ 17 في المئة، تليها تركيا بـ 11 في المئة”.
وبحسب التقرير، “تراجع ترتيب الجزائر بين أكبر مستوردي الأسلحة لتصل إلى المركز الـ 21 عالميا بـ 1.2 في المئة من إجمالي واردات العالم من الأسلحة، وبلغت نسبة التراجع في واردات الأسلحة الجزائرية 73 في المئة، وجاءت 48 في المئة من وارداتها من روسيا و19 في المئة من الصين، و14 في المئة من ألمانيا”.
وبحسب التقرير، “سجلت البحرين زيادة هائلة في واردات الأسلحة خلال الفترة (2020 – 2024) بلغت نسبتها 898 في المئة مقارنة بالفترة من (2015 – 2019)، واحتلت البحرين المرتبة الـ 23 عالميا بحصة بلغت 1.1 في المئة من واردات الأسلحة عالميا، وبلغت نسبة الأسلحة الأمريكية 97 في المئة من إجمالي وارداتهان بينما سجل المغرب تراجعا في واردات الأسلحة بلغت نسبته 26 في المئة مقارنة بالفترة من (2015 – 2019)، واحتل المرتبة الـ 31 عالميا بنسبة 0.7 في المئة من واردات الأسلحة في العالم، وحصل المغرب على 64 في المئة من واردات أسلحته من الولايات المتحدة الأمريكية، ثم فرنسا بـ 15 في المئة تليها إسرائيل بـ 11 في المئة”.