شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن المصريون والروس أمام أول قطعة نووية في تاريخ مصر، نشرت السفارة الروسية بالقاهرة مجموعة صور للمدير العام لشركة روسآتوم الحكومية الروسية، أليكسي ليخاتشيف، في موقع محطة الضبعة .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المصريون والروس أمام أول قطعة نووية في تاريخ مصر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المصريون والروس أمام أول قطعة نووية في تاريخ مصر

نشرت السفارة الروسية بالقاهرة مجموعة صور للمدير العام لشركة "روسآتوم" الحكومية الروسية، أليكسي ليخاتشيف، في موقع محطة الضبعة النووية.

وظهر المسؤولون الروس والمصريون في الصور أمام أول قطعة نووية في تاريخ مصر، وهي قلب المفاعل النووي.

وتعتبر "مصيدة قلب المفاعل" و"وعاء الاحتواء" من مكونات الوحدات النووية الأربع، التى تعبر عن اتباع أعلى معايير الأمان النووي فى محطة الضبعة.

وتوضع مصيدة قلب المفاعل أسفل "حلة ضغط المفاعل"، لكل وحدة من الوحدات النووية الأربع، حيث يكون دورها فى حالات الحوادث الشديدة، وعند "انصهار قلب المفاعل تقوم بالتقاط المواد المنصهرة، التي تحمل مواد مشعة وتصل درجة حرارتها إلى حوالي 2000 درجة مئوية، كما تمنع وصولها إلى جوف الأرض، ولذلك تأتي أهمية "مصيدة قلب المفاعل" التي تعد أول وحدة ثقيلة تأتي من روسيا لتركيبها قبل "حلة ضغط المفاعل النووي".

ويكون العمر الافتراضي لـ"مصيدة قلب المفاعل" من عمر المحطة النووية، ومن هنا تأتي أهميتها باعتبارها واحدة من أهم الوحدات اللازمة لبناء المفاعل النووي، حيث أنها تعمل على الاحتفاظ بالمواد المنصهرة، وتحافظ عليها وتبردها، كما تضمن تقليل نسب تولد الهيدروجين وتقلص الضغط العالي فى حالة وقوع حادث.

المصدر: RT

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المصريون يجتمعون أمام معبر رفح دعمًا لفلسطين وتأييدًا لقرارات القيادة السياسية

في مشهد يعكس وحدة الشعب المصري وعمق تضامنه مع القضايا الوطنية والقومية، شهد معبر رفح ، تجمعًا حاشدًا، تأكيدًا على دعم مصر القوي لأمنها القومي ورفضًا لمحاولات التهجير القسري التي تستهدف الشعب الفلسطيني. 

الفعالية تأتي في وقت حرج، حيث يعبر المشاركون عن موقفهم الثابت في رفض المخططات الظالمة التي تمثل تهديدًا مباشرًا لاستقرار المنطقة، مؤكدين أن مصر لن تقبل بأي مساس بحقوق الفلسطينيين أو تهديد للأمن الإقليمي.


وفي إطار هذه الفعالية، شدد المشاركون على أن مصر ستظل حصنًا للأمة العربية، حامية للحقوق الفلسطينية، ولن تسمح بتغيير الحقائق على الأرض بأي شكل من الأشكال.

وأكدوا أن هذا التجمع يعكس إرادة الشعب المصري الرافضة لأي محاولات للتلاعب بقضية فلسطين أو تقويض الأمن الإقليمي، مشددين على ضرورة تكاتف الجهود الدولية لإحلال السلام العادل والشامل في المنطقة، والذي يضمن حقوق الفلسطينيين ويحفظ استقرار المنطقة بأسرها

وكان قد شهد معبر رفح ، تجمعًا شعبيًا لإقامة صلاة الجمعة مبكرًا، في فعالية تعكس دعم أمن مصر القومي وتأييد قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي، إضافة إلى التضامن الكامل مع الشعب الفلسطيني ورفض محاولات التهجير القسري.

وأكد المشاركون أن هذه الفعالية تأتي احتجاجًا على المخططات الظالمة التي تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وتهديدًا مباشرًا لاستقرار المنطقة، مشددين على موقف مصر الثابت في دعم القضية الفلسطينية ورفض أي محاولات للمساس بحقوق الفلسطينيين.

يُذكر أن مصر تواصل جهودها الدبلوماسية والسياسية لدعم الشعب الفلسطيني، وتأكيد موقفها الرافض لأي حلول لا تحقق العدالة والاستقرار في المنطقة


وشدد المشاركون في الفعالية على أن الشعب المصري يقف صفًا واحدًا خلف قيادته السياسية في الدفاع عن الأمن القومي، ورفض أي محاولات لفرض واقع جديد على الأرض يتنافى مع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني. كما أكدوا أن مصر لن تقبل بأي إجراءات من شأنها تهديد استقرار المنطقة، داعين المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته لوقف الانتهاكات المستمرة، والعمل على تحقيق حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية


وأكد النائب أحمد رسلان، نائب رئيس اتحاد القبائل والعائلات المصرية، دعمه الكامل للرئيس عبد الفتاح السيسي والقيادة السياسية، مشددًا على رفض أي محاولات للمساس بأمن واستقرار الوطن.

وقال رسلان، في تصريحات خاصة للوفد إن اتحاد القبائل والعائلات المصرية يقف صفًا واحدًا خلف الدولة المصرية في مواجهة التحديات، مشيرًا إلى أن مصر تشهد إنجازات غير مسبوقة على كافة الأصعدة بفضل القيادة الحكيمة للرئيس السيسي.

وأضاف أن الحديث عن “التهجير” غير صحيح، وأن الدولة تعمل على تطوير المناطق المختلفة وتحسين مستوى معيشة المواطنين، داعيًا الجميع إلى عدم الانسياق وراء الشائعات التي تستهدف زعزعة الاستقرار.

وأكد أن القبائل والعائلات المصرية لها تاريخ وطني مشرف، وستظل داعمًا قويًا للدولة في مسيرتها نحو التنمية والتقدم


أكد النائب إبراهيم رفيع، المتحدث الرسمي باسم اتحاد القبائل والعائلات المصرية، دعم القبائل العربية الكامل لقرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي في مختلف القضايا الوطنية، مشددًا على رفضها لأي محاولات للتهجير القسري.

وأضاف رفيع، في تصريحاته لجريدة الوفد ، أن القبائل والعائلات المصرية تقف صفًا واحدًا خلف القيادة السياسية، انطلاقًا من إيمانها الراسخ بأهمية الحفاظ على استقرار وأمن الوطن. وأوضح أن الدولة المصرية تبذل جهودًا كبيرة لتحقيق التنمية الشاملة، وهو ما يستدعي تكاتف جميع أبناء الوطن لمواجهة التحديات.

وأشار المتحدث الرسمي إلى أن القبائل العربية كانت وستظل جزءًا أصيلًا من النسيج الوطني، داعيًا الجميع إلى عدم الانسياق وراء الشائعات التي تهدف إلى زعزعة الاستقرار. كما جدد التأكيد على أهمية دعم المشروعات القومية التي تهدف إلى تحسين معيشة المواطنين وتعزيز التنمية في مختلف المناطق


وشدد النائب إبراهيم رفيع على أن القبائل والعائلات المصرية ترفض أي محاولات للمساس بحقوق المواطنين أو تهجيرهم من أراضيهم، مؤكدًا أن الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي تعمل على تحقيق التنمية دون الإضرار بمصالح الأهالي. 
وأضاف أن القبائل العربية كانت دائمًا داعمًا رئيسيًا للوطن في مختلف المواقف، وستظل سندًا للدولة في مواجهة أي تحديات تهدد استقرارها وأمنها

 

كما أكد أن القبائل العربية تثمن الجهود التي تبذلها الدولة في تنفيذ المشروعات التنموية التي تهدف إلى تحسين مستوى المعيشة في مختلف المحافظات، مشيرًا إلى أن أبناء القبائل كانوا دائمًا في طليعة المدافعين عن الوطن، وسيظلون داعمين لكل الخطوات التي تحقق مصلحة البلاد وتحفظ أمنها واستقرارها


واكد الشيخ عيسى الخرافين شيخ المجاهدين بشمال سيناء أن الأطروحات الأمريكية الرامية إلى تهجير سكان غزة إلى مصر والأردن هو التفافا على الحق يمثل خطراً جسيماً على الأمن والاستقرار في المنطقة العربية وخاصة فى مصر والاردن وهذا مرفوض جملة وتفصيلا

وأن  الرئيس عبدالفتاح السيسي شدد على أن "ترحيل أو تهجير الشعب الفلسطيني ظلم لا يمكن أن نشارك فيه"، مؤكدًا أن ثوابت الموقف المصري التاريخي للقضية الفلسطينية لا يمكن أبداً التنازل بأي شكل من الأشكال عن تلك الثوابت والأسس الجوهرية التي يقوم عليها الموقف المصري منذة بداية الصراع فى المنطقة العربية

وأكد محمد الهيبر التربانى  من قبيلة الترابين ، أن موقف مصر ثابت ولن يتغير  وينبع من ثوابت وطنية والتزام وطني وأخلاقي تجاه القضية الفلسطينية والقضايا العربية الأخرى.

كما أشار " التربانى  " إلى أن تواجد الآلاف من المصريين عند معبر رفح هو تأكيد أن الدولة المصرية وقواتها المسلحة وراءها شعب يعي ويفهم ويدعم قيادته في هذا التوقيت، وهذا الحشد الشعبي بمثابة تجديد للتفويض الشعبي للقيادة السياسية تجاه ما تتخذه للحفاظ على السيادة الوطنية.


وأكد ممثلو القوى السياسية والقبائل العربية والمصريه وأبناء شبة جزيرة سيناء، المشاركة أن حدود مصر خط أحمر والمساس بسيادتها سيمثل إعلاناً بالحرب، وهو ما لا يقبله المصريون.

وشددوا على أن التهجير، يعد تصفية للقضية الفلسطينية، وانتهاكاً لحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره والدفع به نحو مغادرة أراضيه وعدم العودة إليها مجدداً.

كما أشاروا المشاركون  إلى أن التهجير ليس حلاً للقضية الفلسطينية، مؤكدين أن الحل الوحيد هو حل الدولتين والعودة إلى حدود الرابع من يونيو 1967 وفقاً لقرارات الشرعية الدولية.

إلى ذلك ذكر ممثلو الأحزاب السياسية المشاركة والقبائل أن أي محاولة لا تلبي تطلعات الشعب الفلسطيني في أن يعيش في دولة مستقلة سيكون مصيرها الرفض، بل ستؤدي إلى مزيد من التوتر في المنطقة، وتوسيع رقعة الصراع وهذا يعتبر مؤشر خطورة على المنطقة العربية وانا مصر لاتفرط فى شبر من ارضيها

مقالات مشابهة

  • شاهد.. أسرع رابع هدف في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز
  • أثقل هزيمة في تاريخ ريال مدريد
  • 237 مصيدة ذكية لمكافحة البعوض بدبي
  • المصريون يجتمعون أمام معبر رفح دعمًا لفلسطين وتأييدًا لقرارات القيادة السياسية
  • وكيل دفاع الشيوخ: المصريون قالوا كلمتهم أمام معبر رفح
  • من أمام معبر رفح.. عضو التنسيقية لـ صدى البلد: المصريون أكدوا وحدتهم ضد مخطط التهجير
  • المصريون يهتفون من أمام معبر رفح: «أول مطلب للجماهير يسقط مشروع التهجير»
  • من أمام معبر رفح.. المصريون يرفعون لافتات "لا للتهجير" ردًا على ترامب
  • بث مباشر.. المصريون أمام معبر رفح للتعبير عن رفض تهجير الفلسطينيين
  • بالأعلام المصرية والفلسطينية.. المصريون يرفضون مخططات التهجير