الأسرة 14.. افتتاح فعاليات يوم هندسة بورسعيد تحت شعار بين الماضي والحاضر
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
افتتح اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، والدكتور أيمن محمد إبراهيم، رئيس جامعة بورسعيد، اليوم الإثنين، فعاليات يوم هندسة بورسعيد النسخة الرابعة عشر، وذلك بمشاركة 11 جامعة و63 مشروعا للطلاب من كليات الهندسة على مستوى الجمهورية، تحت شعار "الأسرة 14 بين الماضي والحاضر".
وأعرب محافظ بورسعيد عن سعادته، خلال كلمته، بالمشاركة في هذا الحدث العلمي الذي يأتي مواكبًا لما تشهده الدولة المصرية من تنمية على جميع الأصعدة، مؤكدا على اثبات جامعة بورسعيد أنها في المقدمة وشريك رئيسي في التنمية، والطلاب هم عماد المجتمع ومن بنوا الماضي والحاضر وسيبنون المستقبل، فهم أحد الأسباب الرئيسية في نجاح المشروعات العملاقة التي تشهدها مصر.
ووجه محافظ بورسعيد الشكر إلى رئيس الجامعة على مشاركة جامعة بورسعيد في مختلف الفعاليات والخطط التنموية التي تتولاها الدولة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورسعيد محافظة بورسعيد جامعة بورسعيد يوم الهندسة رئيس جامعة بورسعيد
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة بنها: محو أمية 2554 مواطن فى دورة يناير
أعلن الدكتور ناصر الجيزاوى رئيس جامعة بنها، أن الجامعة نجحت فى محو أمية 2554 دارس وفقاً لنتائج دورة يناير 2025، والتى تمثل اختبارات شهور "نوفمبر وديسمبر ويناير "والتى أعلنتها الهيئة العامة لتعليم الكبار.
وأكد " الجيزاوى " أن الجامعة تولي ملف محو الأمية اهتماماَ كبيراَ وتتولى تنفيذ المشروع وذلك من خلال كوادرها البشرية من أعضاء هيئة التدريس والطلاب لمحو أمية لمواطنى محافظة القليوبية بإشراف المتخصصين بالجامعة والمشاركين في المشروع.
وأشار رئيس الجامعة إلى أنه تم التأكيد على استغلال إمكانات الجامعة والاستفادة من قدراتها لدعم خطط الدولة والمشاركة في المشروع القومي لمحو الأمية وتعليم الكبار وذلك في إطار دور الجامعة لخدمة المجتمع المحلي ومتابعة تنفيذ خطة الدولة لإعلان "مصر بلا أمية" تحقيقا لأهداف خطة التنمية المستدامة "رؤية مصر 2030".
من جانبه قال الدكتور السيد فوده نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة إن الجامعة حريصة على المشاركة في الحملة القومية لمحو الأمية التي تتبناها الدولة، وذلك بمشاركة عدد من الكليات العلمية والأدبية بالجامعة.
وأضاف "فوده " أن جامعة بنها كانت قد وقعت بروتوكول تعاون مع رئيس الجهاز التنفيذي للهيئة العامة لتعليم الكبار، وذلك إيمانا بدور الجامعة وكلياتها ومراكزها البحثية في المشاركة في خدمة المجتمع وتنمية البيئة من خلال المساهمة في القضايا القومية وعلى رأسها قضية الأمية لما تمثله من مخاطر حقيقية على نمو وتطور المجتمع المصري.