وزيرة الثقافة تهدي خالد داغر درع الوزارة.. وتوجه له الشكر
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
التقت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، الدكتور خالد داغر، الرئيس السابق لدار الأوبرا المصرية، ووجهت له الشكر على ما بذله من جهد خلال فترة توليه مسؤولية رئاسة الدار.
درع وزارة الثقافةوأهدت له الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، درع وزارة الثقافة، وتمنت له التوفيق والنجاح في المرحلة المُقبلة.
من جانبه، وجّه الدكتور خالد داغر، الشكر لوزيرة الثقافة، على ما قدمته من دعم له خلال فترة رئاسته لدار الأوبرا.
سيرة خالد داغريُذكر أن الدكتور خالد داغر، تولى رئاسة دار الأوبرا المصرية، خلال الفترة من فبراير 2023 إلى نفس الشهر من 2024، وتولى رئاسة البيت الفني لدار الأوبرا، وعمل أستاذًا بالكونسرفتوار.
حصل على الماجستير في الفنون عام 2003، ثم الدكتوراه في الفنون عام 2007، ومع حلول 2009 بدأ داغر تنفيذ الموسيقى التصويرية لعدد من الأعمال الفنية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأعمال الفنية الرئيس السابق الموسيقى التصويرية دار الأوبرا المصرية دار الاوبرا المصرية وزارة الثقافة أستاذ خالد داغر
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة يبحث التعاون لإنتاج مستنسخات فنية للحفاظ على التراث
التقى الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، اللواء هشام شعراوي، رئيس مجلس إدارة شركة «كنوز مصر للنماذج الأثرية»، لبحث سبل التعاون المشترك في مجال إنتاج المستنسخات الفنية والتراثية، في إطار جهود وزارة الثقافة للحفاظ على التراث الفني والتاريخي المصري ونشره على نطاق أوسع.
الحفاظ على القيمة التاريخية للأعمال الفنيةتناول اللقاء إمكانية الاستفادة مما تمتلكه وزارة الثقافة من أعمال فنية ومنحوتات متفردة وعرائس تراثية، والعمل على استنساخها وفق أعلى المعايير الفنية، بما يضمن الحفاظ على قيمتها التاريخية والجمالية، مع إتاحتها للجمهور والمهتمين باقتناء مفردات الفن المصري الأصيل.
وأكد الدكتور أحمد فؤاد هنو، في بيان صحفي حرص الوزارة على تعزيز الشراكة مع المؤسسات الرائدة في هذا المجال، بما يسهم في إبراز الهوية الثقافية المصرية ودعم الصناعات الإبداعية.
نشر الوعي الثقافيمن جانبه، أعرب اللواء هشام شعراوي، عن تطلعه للتعاون مع الوزارة لتنفيذ مشاريع متميزة تسهم في نشر الوعي الثقافي وتعزيز مكانة مصر في مجال المستنسخات الفنية.
ويأتي اللقاء في إطار استراتيجية وزارة الثقافة لتوسيع نطاق الاستفادة من التراث المصري العريق، وتعزيز دوره في تنمية الاقتصاد الإبداعي، مع التأكيد على الالتزام بالمعايير العالمية في إنتاج المستنسخات الفنية.