سرايا القدس وكتائب القسام توقعان قوة صهيونية بكمين محكم
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
#سواليف
قالت #سرايا_القدس -الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي- إنها أوقعت بالاشتراك مع #كتائب_القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية ( #حماس )-، #قوة_إسرائيلية بين #قتيل و #جريح في #كمين بمحيط جامعة فلسطين بالمحافظة الوسطى.
وفي وقت سابق اليوم، أعلنت سرايا القدس أن مقاتليها قنصوا أحد جنود الاحتلال في محور التقدم شرقي خان يونس جنوب قطاع #غزة.
كما واكدت انها قصفت موقع كيسوفيم العسكري الإسرائيلي برشقة صاروخية.
مقالات ذات صلة خبيرة إسرائيلية تحلل ملامح نتنياهو.. ماذا تقول؟ 2024/02/26وتمكن مجاهدو القسام من تفجير عبوة مضادة للأفراد في قوة صهيونية راجلة مكونة من 15 جندياً داخل أحد المنازل وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح في منطقة عبسان الكبيرة شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.
وقالت كتائب القسام أنها دمرت دبابة صهيونية من نوع “ميركفاه” بقذيفة “الياسين 105” في منطقة عبسان الكبيرة شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سرايا القدس كتائب القسام حماس قوة إسرائيلية قتيل جريح كمين غزة
إقرأ أيضاً:
سلطات العيون تبصم على تنظيم محكم لإستقبال رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي
زنقة20| علي التومي
شهدت مدينة العيون استقبالًا رسميًا رفيع المستوى لرئيس مجلس الشيوخ الفرنسي جيرار لارشيه في زيارة تاريخية أكدت متانة العلاقات المغربية الفرنسية والدعم الواضح للوحدة الترابية للمملكة حيث كان التنظيم المحكم عنوانًا لهذا الحدث بفضل الحضور القوي لوالي جهة العيون الساقية الحمراء.
ومنذ الساعات الأولى لهذا الحدث التاريخي، عمل والي العيون شخصيا على متابعة أدق تفاصيل التنظيم ووقف على كل الترتيبات لضمان مرور حفل الإستقبال في أجواء تعكس احترافية الإدارة الترابية ويقظة السلطات المحلية.
كما عاينت كامرة موقع Rue20 استنفار رجال السلطة بولاية العيون الساقية الحمراء بمختلف الرتب، إذ بذلوا جهودًا كبيرة لضمان نجاح هذا الحدث الدولي البارز حيث بصم رجال بكرات على تنظيم عال المستوى.
وإلى جانب والي العيون شهد الحفل ايضا حضورا عمال اقاليم جهة العيون الساقية الحمراء، ورجال السلطة بأقاليم بوجدور والسمارة وطرفاية الذين لم يتأخروا عن الموعد كما سجلوا حضورهم بشكل قوي ما يعكس مدى الإنخراط الجماعي في تأمين زيارة بهذا الحجم.
كما لعبت المصالح الأمنية دورا محوريا تحت قيادة والي الامن حسن ابو الذهب، الذي قام رجاله بتأمين محكم لكل الطرقات والشوارع الرئيسية من مطار الحسن الأول إلى مقر ولاية العيون حيث جرت مراسيم الاستقبال بكل انسيابية دون ان يسجل اي ارتباك.
وكان التنظيم المحكم والإدارة الجيدة التي قادها والي العيون، مفتاح نجاح هذا الحدث الدولي حيث لم يترك مجال للخطأ، ومرت أجواء الإستقبال في مستوى يليق بالمغاربة والفرنسيين على حد سواء ويعكس الصورة الحضارية لمدينة العيون كعاصمة للأقاليم الجنوبية.
إلى ذلك كانت العيون في موعدها، وهكذا برهنت جهة العيون الساقية الحمراء مرة أخرى على قدرتها على احتضان الأحداث الكبرى بفضل كفاءة مسؤوليها ويقظة سلطاتها وانخراط ساكنتها تلبية لنداء الزطن الواحد من طنجة إلى لكويرة خلف ملك واحد وعلم واحد.